Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»الأدلة الجنائية سلاحٌ ناشئٌ في مكافحة الصيد الجائر
    الاخبار اليومية

    الأدلة الجنائية سلاحٌ ناشئٌ في مكافحة الصيد الجائر

    ADFبواسطة ADFيونيو 10, 20254 دقائق
    دارسون يجمعون الأدلة في محاكاة لمسرح جريمة لوحيد قرن محنَّط تعرَّض للصيد الجائر في «أكاديمية الأدلة الجنائية للحياة البرية» في بافلسفونتين بجنوب إفريقيا. صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني رديت واتساب Copy Link

    لم تَسلم أنثى وحيد قرن تُدعى «فريكي» من غوائل الصيادين الجائرين الذين قتلوها منذ سنوات، لكنها تقوم اليوم بمهمة جديدة في «أكاديمية الأدلة الجنائية للحياة البرية» بجنوب إفريقيا.

    فهي اليوم بصحبة عدة حيوانات محنَّطة، يتناثر عليها دم مُزيَّف، وموضوعة في مسارح جريمة وهمية وسط النباتات والأشجار، وكل ذلك داخل مستودع كبير ومنعش داخل «محمية بافيلسفونتين الطبيعية» الخاصة، الواقعة في شمال كيب تاون على بُعد ساعة واحدة منها.

    ويتحرك في الموقع دارسون يرتدون بدلات بيضاء واقية وقفازات مطاطية زرقاء، يبحثون عن الأدلة والقرائن، والمدربون يعلمونهم كيفية اكتشاف الأدلة وتوثيقها وتأمينها ثم تحليلها كيميائياً في مختبر داخل الموقع.

    قام السيد فيل سنيمان، مدير التعليم في الأكاديمية وهو وكيل نيابة سابق، بإعداد هذه المحاكاة المتقنة لمسرح الجريمة باستخدام أدلة مثل فوارغ الطلقات النارية، وقطرات الدم المتناثرة على شجيرة قريبة، وألياف قطنية عالقة في أشواك إحدى الأشجار، وعدة مجموعات من آثار الأقدام، تقود الدارسين إلى منزل صياد جائر في إحدى زوايا المستودع.

    وقال لوكالة الأنباء الفرنسية: ”أول من يصلون إلى مسرح الجريمة لهم أهمية بالغة، فهم مَن سيتولون تأمين مسرح الجريمة، وقد تضيع أدلة كثيرة … إذا لم يتدربوا التدريب المناسب.“

    وقال السيد أندرو فوس، مؤسس الأكاديمية، وهو خبير في الأدلة الجنائية والعدالة الجنائية، إن نسبة إدانة الصيادين الجائرين في جنوب إفريقيا لا تتجاوز 5% بسبب نقص الأدلة الجنائية.

    وقال لصحيفة «الغارديان» البريطانية: ”يغلب على جرائم الحياة البرية أنها تقع في مناطق نائية، فلا توجد إفادات من شهود عيان، ولذا كثيراً ما تكون الأدلة الجنائية هي كل ما لديك لتفتح قضية.“

    حينما التقى فوس بغريغ سيمبسون، وهو طبيب بيطري في منطقة متنزه كروغر الكبرى بجنوب إفريقيا، في عام 2010، خطرت لهما فكرة إنشاء أكاديمية للأدلة الجنائية للحياة البرية. فدرَّبت منذ افتتاحها في عام 2022 أكثر من 500 من حراس المتنزهات وعناصر إنفاذ قانون والدارسين على مكافحة جرائم الحياة البرية بتقنيات الأدلة الجنائية.

    وقال فوس: ”يحتاج الناس إلى أن يتعرَّفوا على ما يجري، فكيف لك أن تلهمهم بالجلوس في فصل مع سبورة بيضاء؟ ولهذا السبب لدينا كل هذه المشاهد الواقعية، فالاهتمام بالتفاصيل مناط علم الأدلة الجنائية.“

    يعيش في جنوب إفريقيا عدٌد كبيرٌ من وحيد القرن، وهي أكثر دولة في العالم يتعرَّض فيها للصيد الجائر، إذ قُتل فيها، كما ذكرت المؤسسة الدولية لوحيد القرن، أكثر من 10,000 منذ عام 2007. ويتهافت عليه المؤمنون بالطب الصيني التقليدي مع أنه لا توجد أدلة علمية على فوائده الطبية، وقدَّر الخبراء أن قرون وحيد القرن تُباع في السوق السوداء سنوياً بأكثر من 20 مليار دولار أمريكي، وتُعد من سلع الحياة البرية غير القانونية العديدة التي تخرج من إفريقيا في المقام الأول.

    تعمل الدكتورة كلير غوينيت، أستاذة الأدلة الجنائية والعلوم البيئية بجامعة ستافوردشاير بإنجلترا، مع الأكاديمية وغايتها تعميم فوائد علمها على كشف جرائم الحياة البرية.

    وقالت في مقال إخباري نشرته الجامعة في كانون الثاني/يناير: ”أثبت علم الأدلة الجنائية فعاليته الكبيرة في كشف الجرائم البشرية، ولكن لم يُنتفع بعد بكل فوائده في كشف جرائم الحياة البرية، ومثال ذلك أن التطورات في تكنولوجيا الحمض النووي تسمح للمحققين بتشكيل صورة كاملة حتى من خلية واحدة، إلا أن هذه التقنيات نادراً ما تُطبق على القضايا المتعلقة بالحيوانات.“

    تقدم الأكاديمية دورات تدريبية تتراوح مدتها من أسبوع إلى أربعة أسابيع تُركز على التحقيق الجنائي، مثل التعامل مع مسارح الجريمة، وتحليل أدلة الأثر والتتبع، وتفتيش الممتلكات والمركبات بحثاً عن أدلة على الصيد الجائر، وتحديد سبب النفوق وطريقته، وتولي الإجراءات القانونية.

    تُتوَّج البرامج في قاعة محكمة صورية، يعرض فيها الدارسون نتائجهم ويشاركون في استجواب. وتشير إحصائيات حكومية أنه لم تصدر في عام 2023 أحكام إلا على 36 قضية في محاكم جنوب إفريقيا.

    وأكدت غوينيت أن المنهج الشامل المتبع في الأكاديمية يهدف إلى زيادة نجاح المحاكمات وردع الجرائم المستقبلية.

    وأضافت: ”تعمل الأكاديمية على بناء شبكة من المتخصصين المدربين، راجية أن تنشئ بهم جبهة موحدة ضد الصيد الجائر للحياة البرية والاتجار غير المشروع بها. وكلما زاد الزخم حول هذه الجهود، يُؤمل أن تُنقذ المزيد من الحيوانات من الصيد الجائر والاتجار غير المشروع، مما يضمن لها مستقبلاً تزدهر فيه بعيداً عن الاستغلال.“

    الاتجار بالحياة البرية الصيد الجائر جنوب أفريقيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت واتساب
    السابقتمرين «الأسد الإفريقي» يشحذ المهارات في عمليات معقدة ومتعددة المجالات
    التالي ظهور الجماعات المسلحة يُؤزم الحرب الأهلية الطاحنة في السودان

    المقالات ذات الصلة

    قادة الجيوش الإفريقية ينادون بتوحيد الصف في ظل التحديات المعقدة

    يونيو 10, 2025

    الهند تشارك في استضافة أول تمرين بحري إفريقي مشترك

    يونيو 10, 2025

    تنتشر «كالسرطان».. شبكات الجرائم السيبرانية الصينية تتوسع في إفريقيا

    يونيو 10, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy