Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»الصراع يشعل فتيل التوترات العرقية التاريخية في غرب دارفور
    الاخبار اليومية

    الصراع يشعل فتيل التوترات العرقية التاريخية في غرب دارفور

    ADFبواسطة ADFيوليو 18, 20233 دقائق
    اجئون سودانيون من غرب دارفور يتجمعون في مستشفى أدري بدولة تشاد؛ تسبب القتال في السودان في اندلاع أعمال عنف عرقية في دارفور، فلاذ الآلاف بالفرار عبر الحدود. رويترز
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أسرة منبر الدفاع الإفريقي

    بينما تحاول جموع غفيرة من المواطنين السودانيين الفرار من العنف بعبور الحدود إلى تشاد، يقول أبناء طائفة المساليت العرقية إن مسلحين يمنعونهم من الرحيل.

    فقالت امرأة لم تكشف عن هويتها لراديو دبنقا مؤخراً:”رجال الميليشيات يسألون الفارين عن القبيلة التي ينتسبون إليها، والمساليت غير مسموح لهم بعبور الحدود إلى تشاد.“

    يجوز لأبناء الطوائف العرقية الأخرى العبور بعد تفتيشهم، إذ يوجد أكثر من 10 نقاط تفتيش للميليشيات على طول الطريق بين الجنينة، عاصمة غرب دارفور، والحدود التشادية. وتفيد أنباء أن المسلحين يأخذون الهواتف المحمولة والمال من الفارين على طول الطريق.

    إقليم دارفور عبارة عن خليط معقد من الطوائف العرقية والعشائر العربية وغير العربية. تتكون الطوائف العرقية الرئيسية في غرب دارفور من طائفة المساليت التي تشكل أغلبية السكان، تليها طوائف الإيرينجا، والقمر، والمسيرية جبل، والزغاوة.

    وتنتشر عدة طوائف، ومنها المساليت، على طول الحدود التشادية السودانية، مما أثار قلق بعض المراقبين من أن تمتد الخصومات العرقية في السودان إلى تشاد.

    فقد نشب صراع دام عقوداً من الزمان بسبب تعدد الأعراق في غرب دارفور، واستغل الديكتاتور السابق عمر البشير هذه الانقسامات في عهده، فأطلق العنان للجنجويد العرب على
    غير العرب، فارتكبوا أعمال عنف وإبادة جماعية انتهت منذ عقدين.

    يستخدم خليفتا البشير المتناحران (الفريق أول عبد الفتاح البرهان، قائد القوات المسلحة السودانية، والمدعو حميدتي، قائد قوات الدعم السريع) نفس المنهجية في إطار توسيع المعركة الدائرة بينهما على السيادة من خلال استغلال العداوات القبلية والمنافسات العشائرية التاريخية في دارفور.

    ففي الخرطوم، استهدفت القوات المسلحة شباب قبيلة المسيرية الذين تعتبرهم من أنصار الدعم السريع.

    وحميدتي من أبناء عشيرة الماهرية، وهي من بطون قبيلة الرزيقات العربية. وتتألف قوات الدعم السريع، التي خرجت من رحم الجنجويد، بالدرجة الأولى من عرب الأبَّالة، رعاة الإبل، وعرب البقَّارة، رعاة الأبقار، من منطقة دارفور. والبقارة تشمل الرزيقات وكذلك قبلية الفور، التي سُميت المنطقة «دارفور» نسبة إليها. ويشير المساليت إلى المنطقة باسم دار مساليت.

    ومع احتدام التوتر بين البرهان وحميدتي في وقت سابق من العام الجاري، تقارب البرهان من السيد موسى هلال، زعيم الجنجويد السابق وغريم حميدتي، وأبناء عشيرة المحاميد، وهي من بطون الرزيقات، لدعم جهوده في دارفور.

    وبعد نشوب القتال بين البرهان وحميدتي في الخرطوم، اندلعت المعارك بعد ذلك بـ 10 أيام في دارفور التي يوجد بها مقر حميدتي، فسارعت الطوائف العرقية إلى تسليح نفسها وشكلت قواتها الخاصة للذود عن نفسها.

    قال السيد أحمد قوجة، الصحفي والمراقب الحقوقي المحلي، لقناة الجزيرة في ذلك الوقت: ”يشكل الوضع الأمني في الخرطوم تهديدات كثيرة لأهالي دارفور إذ لا يوجد أحد للسيطرة على هذه الميليشيات [العربية].“

    تسبب القتال في دارفور في انقلاب الدعم السريع على الطوائف المحلية بدلاً من القوات المسلحة. وكان السيد خميس عبد الله أبكر، والي غرب دارفور وهو من قبيلة المساليت، من ضحاياهم؛ إذ استنكر عمليات القتل التي ارتكبتها قوات الدعم السريع في مقابلة مع صحفيين سعوديين في منتصف حزيران/يونيو.

    فقال لقناة الحدث: ”إن المدنيين يُقتلون بعشوائية وبأعداد كبيرة، ولم نرَ الجيش يغادر قواعده للدفاع عن الناس.“

    فعُثر على جثته في الجنينة بعد وقت قصير من بث المقابلة. وأوضح السيد صالح حسن، أحد مسؤولي ولاية غرب دارفور، أن الدعم السريع لا يستهدف المساليت فحسب.

    وقال لراديو دبنقا: ”باتت كل الطوائف التي لم تنضم إلى الجنجويد مستهدفة، فاضطر معظمها إلى البحث عن ملجأ لها في تشاد، ومنهم رجال قبائل عربية؛ فهذا تطهير عرقي، وعلى المجتمع الدولي تفعيل الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة.“

    والفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة ينص على الأوضاع التي تستدعي تشكيل عمليات حفظ السلام.

    أجبرت عمليات القتل التي تستهدف طوائف بعينها السلطان سعد عبد الرحمن بحر الدين، زعيم قبيلة المساليت، على الفرار إلى تشاد في حزيران/يونيو. وقالت السيدة حرمه، المحامية الحقوقية ناهد حامد، للجزيرة إنه فر مع أسرته عقب قيام مقاتلين عرب بمداهمة منزل شقيقه وقتله.

    وقالت: ”بعد مقتل أخيه الأكبر في منزله، فر السلطان وعائلته بالكامل؛ أولاده وإخوته وأخواته والجميع.“

    : العنف العرقي السودان حرب اهلية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقتدخل الإسلاميين في الصراع السوداني يمكن أن يعقد جهود السلام يمكن أن يعقد جهود السلام
    التالي انسحاب فاغنر قد يفتح الباب أمام شركات الأمن الصينية

    المقالات ذات الصلة

    أنغولا تعلن عن تقدم ملحوظ في إزالة ألغام الحرب الأهلية

    مايو 6, 2025

    «الصحفيون الأشباح».. سلاح جديد في حملة روسيا لبسط نفوذها في إفريقيا

    مايو 6, 2025

    ليبيريا تضيق على شركات التعدين غير القانوني الصينية

    مايو 6, 2025

    التعليقات مغلقة.

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy