Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»بعد رحيل فرنسا.. المحللون يتوقعون انتقال مرتزقة فاغنر إلى بوركينا فاسو
    الاخبار اليومية

    بعد رحيل فرنسا.. المحللون يتوقعون انتقال مرتزقة فاغنر إلى بوركينا فاسو

    ADFبواسطة ADFمايو 9, 20233 دقائق
    بعد أن أجبرت القوات الفرنسية على مغادرة البلاد، يبدو أن قيادة الطغمة العسكرية التي تحكم بوركينا فاسو مستعدة لدعوة مرتزقة مجموعة فاغنر الروسية إلى البلاد لحل محلها. وكالة الأنباء الفرنسية/صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني رديت واتساب Copy Link

    أسرة منبر الدفاع الإفريقي

    الآن وبعد أن أجبرت الطغمة العسكرية التي تحكم بوركينا فاسو القوات الفرنسية على مغادرة البلاد، يقول المحللون إن مرتزقة مجموعة فاغنر الروسية يمكن أن يحلوا محلها.

    قال السيد مامادو درابو، الأمين التنفيذي لمؤسسة «أنقذوا بوركينا» المدنية الموالية للطغمة العسكرية، لوكالة أنباء «آسوشييتد برس»، إن قيادات الدولة قد وجهت دعوة إلى مدربين روس لتدريب قواتها المسلحة.

    وقال لآسوشييتد برس: ”في ضوء التعاون الثنائي بين بوركينا وروسيا، فقد طلبنا من الحكومة الروسية أن يرسلوا لنا كوادر لتدريب رجالنا.“

    وجدت بلدان إفريقية أخرى قدمت طلبات مماثلة نفسها تتعاون مع مرتزقة من مجموعة فاغنر؛ وكثيراً ما تعرِّض تلك الاتفاقية مواطنيها للوحشية وتجرِّد اقتصاداتها من خيراتها الطبيعية.

    وقالت المحللة سوركا ماكلاود لآسوشييتد برس: ”هذا ما رأيناه يحدث في دولة تلو الأخرى؛ رأيناه في جمهورية إفريقيا الوسطى ومالي. كما لو أنها قطع دومينو.“

    تعمل ماكلاود مع فريق عمل الأمم المتحدة المعني باستخدام المرتزقة، وعكفت عدة سنوات على دراسة نشاط فاغنر في إفريقيا.

    وفي كانون الأول/ديسمبر 2022، وبعد زيارة السيد أبولينير كيليم، رئيس وزراء بوركينا فاسو، إلى روسيا، ألمح الرئيس الغاني نانا أكوفو أدو أن جارتهم الشمالية منحت مجموعة فاغنر حقوق التنقيب في منجم ذهب بالقرب من الحدود الغانية مقابل مساعدتها على مكافحة المتطرفين.

    فقد سلكت فاغنر مساراً مماثلاً في كلٍ من إفريقيا الوسطى ومالي والسودان، ونقلت الكثير من الثروة المعدنية المستخرجة عبر الشرق الأوسط لتمويل الغزو الروسي لأوكرانيا. وقال المدعو يفغيني بريغوجين، قائد فاغنر، إنه يعتزم الاهتمام بإفريقيا والانصراف عن أوكرانيا، حيث سقط 30,000 من عناصر فاغنر بين قتيل وجريح.

    واعترضت الطغمة العسكرية على ما يدَّعيه أكوفو أدو في كانون الأول/ديسمبر، إلا أن قادتها طلبوا 30 مليون دولار أمريكي في شباط/فبراير من مناجم الذهب في البلاد لما وصفوه بالضرورة العامة، ولم يتضح الغرض الدقيق من ذلك.

    ونفوا في ذلك الوقت نشاط فاغنر في بوركينا فاسو. ولكن يرى محللون أن الطلب يعتبر الخطوة التالية لاستقدام فاغنر إلى البلاد.

    قال السيد ويليام ليندر، المحلل بمؤسسة «14 نورث استراتيجيز»، لآسوشييتد برس متهكماً: ”قد يكون من قبيل المصادفة أن يطالب البوركينابيون بشراء الذهب مباشرة بعد أن طردوا الفرنسيين وبدأوا في التقرب من الروس.“

    وذكر أن قرار الطغمة العسكرية أثار قلق شركات التعدين من أن الحكومة قد تغير الاتفاقات الحالية لصالح فاغنر، إذ سحبت حكومة إفريقيا الوسطى حقوق التعدين في منجم نداسيما للذهب من شركة كندية وسلمت المنجم لفاغنر.

    وفي بقاع أخرى من إفريقيا الوسطى، قتلت فاغنر عمال المناجم الحرفيين أو طردتهم في حملتها للسيطرة على تعدين ذهبها وماسها، كما يُشتبه في ضلوعها في قتل تسعة صينيين لقوا حتفهم في آذار/مارس بُعيد افتتاح منجم تشيمبولو المملوك لشركة صينية.

    وكان قد سبق وجود فاغنر في إفريقيا الوسطى ومالي تفاقم أعمال العنف ضد المدنيين في كلا البلدين. فقادت في إفريقيا الوسطى هجمات استهدفت المجتمعات المشتبه في أنها تؤوي مقاتلين متمردين، وزرع الألغام الأرضية على الطرق العامة، وإعدام الناس. وشارك مقاتلوها في مالي في الهجوم الذي استمر ثلاثة أيام وأصبح يُعرف بمذبحة مورا التي أسفرت عن مقتل 300 مدني.

    كما أغرقت البلدان التي تعمل فيها بالدعاية الموالية لروسيا وساندت القادة المستبدين على حساب الديمقراطية.

    وقالت ماكلاود لآسوشييتد برس: ”يوجد فراغ الآن في الأماكن التي كانت تتواجد فيها فرنسا في السابق، ولروسيا طموحات إمبريالية في إفريقيا، وإنها لمعول من معاول زعزعة استقرار المنطقة.“

    الإرهاب السودان بوركينا فاسو جمهورية إفريقيا الوسطى روسيا مالي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت واتساب
    السابقمجموعة فاغنر تؤجج الصراع في السودان بإنزال الأسلحة بطائراتها
    التالي «شلال الأكاذيب» الروسية يوطد أركان الاستبداد وينشر عدم الثقة

    المقالات ذات الصلة

    البلدان الإفريقية تُسخر الذكاء الاصطناعي لتعزيز أمن الحدود

    يونيو 17, 2025

    أنغولا توطد علاقاتها الاقتصادية والأمنية مع الهند

    يونيو 17, 2025

    التغرير بجنود كاميرونيين للقتال في صف روسيا في أوكرانيا

    يونيو 17, 2025

    التعليقات مغلقة.

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy