Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الكوفيد - 19»استجابة المناعة الذاتية قد تكون أساس كورونا طويل الأمد لدى البعض
    الكوفيد - 19

    استجابة المناعة الذاتية قد تكون أساس كورونا طويل الأمد لدى البعض

    ADFبواسطة ADFأكتوبر 12, 20223 دقائق
    الأبحاث الحديثة تشير إلى أنَّ بعض الأعراض المرتبطة بالحالة المعروفة بكورونا طويل الأمد قد تكون مرتبطة بإفراز تفاعلات المناعة الذاتية داخل الجسم. وكالة الأنباء الفرنسية/صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أسرة منبر الدفاع الإفريقي

    يشكو ما يقرب من ربع المصابين بفيروس كورونا (كوفيد-19) من مجموعة كبيرة من الأعراض يطلق عليها خبراء الصحة اسم «كورونا طويل الأمد».

    ويشمل كورونا طويل الأمد هذا مجموعة متنوعة من المشكلات الصحية، كالإجهاد ومشكلات القلب والدورة الدموية وصعوبة التفكير بوضوح («ضبابية الدماغ» اصطلاحاً) والدوخة وغيرها.

    تشير الأبحاث الجديدة إلى تعدد القواسم المشتركة بين ظاهرة كورونا طويل الأمد لدى البعض وبين اضطرابات المناعة الذاتية المزمنة كمرض الذئبة، وقد تستدعي اتخاذ نهج مماثل لإدارتها.

    ويبدو أنَّ السبب الرئيسي لمشكلة كورونا طويل الأمد يكمن في أنَّ الأجسام المضادة – المركبات التي يفرزها الجسم لمحاربة العدوى – تنقلب وتهاجم الجسم نفسه في حالات الإصابة الشديدة.

    قال الدكتور ماثيو وودروف، الباحث في جامعة إيموري، في مقاله المنشور مؤخراً على موقع «كونفرسيشن»: ”نعلم الآن أنَّ العديد من الأجسام المضادة المفروزة المسؤولة عن القضاء على التهديد الفيروسي تستهدف في نفس الوقت أعضاء الجسم نفسه وأنسجته؛ وذلك لدى المرضى الذين يعانون من حالات كورونا الشديدة.“

    يمكن أن تستمر هذه الأجسام المضادة التي توجه نفسها بنفسها، واسمها أيضاً الأجسام المضادة الذاتية، لأشهر أو حتى سنوات؛ تهاجم بعض الأجسام المضادة الذاتية جهاز المناعة نفسه، ويهاجم بعضها الآخر أنسجة معينة، كالدماغ أو القلب أو الأوعية الدموية.

    وذكر وودروف أنَّ تلك المسألة تجعل الباحثين يظنون أنَّ الأجسام المضادة الذاتية يمكن أن تكون وراء جلطات الدم الصغيرة (الجلطات المجهرية) التي تتشكل في أجسام من يعانون من أعراض كورونا طويل الأمد، ويمكنها أيضاً «تعطيل» مكونات رئيسية لدفاع الجسم ضد الإصابات الفيروسية.

    وبشكل عام، كلما اشتدت الإصابة، زادت احتمالية ظهور الظروف المؤدية لكورونا طويل الأمد.

    توصلت دراسة أُجريت على 52 مصاباً بكورونا في العناية المركزة إلى أنَّ أكثر من نصفهم أفرزوا أجساماً مضادة مرتبطة باضطرابات المناعة الذاتية، مع أنهم ليسوا مصابين بأي من أمراض المناعة الذاتية.

    وبينما أفرز بعضهم مجموعة واحدة من الأجسام المضادة الذاتية، أفرز آخرون ما يصل إلى سبعة أنواع مختلفة.

    وفيمن يعانون من أعلى مستوى من الالتهاب في أجسامهم، ظهر على أكثر من ثلثيهم علامات على أنَّ أجهزتهم المناعية تفرز أجساماً مضادة تهاجم أعضائهم، وظلت استجابات المناعة الذاتية نشطة لمدة تصل إلى أسبوعين بعد تعافيهم من كورونا.

    وهذه النتائج تشبه الاستجابة التي مرَّ بها بعض أوائل المصابين بكورونا حين استجابت أجهزتهم المناعية للعدوى وراحت تهاجم أجهزة الجسم الأخرى، فيما يسميه العلماء «عاصفة السيتوكين».

    فقد وجد الأطباء في مستهل الجائحة أنَّ «الديكساميثازون»، وهو كورتيكوستيرويد متوفر بكثرة، يمكن أن يقلل من تأثير مثل هذه العواصف؛ وذلك بتثبيط جهاز المناعة لدى من تناولوه.

    ويرى وودروف أنَّ ذلك قد يجعل «الديكساميثازون» علاجاً ناجعاً لأصحاب الحالات الشديدة من كورونا طويل الأمد.

    توصلت دراسة نُشرت مؤخراً في «المجلة الأوروبية لأمراض الجهاز التنفسي» إلى أنَّ نسبة 41٪ من المتعافين من كورونا ما زالوا يحملون أجساماً مضادة ذاتية في دمائهم لمدة تصل إلى عام بعد تعافيهم.

    وذكرت الدكتورة منالي موخيرجي، معدَّة الدراسة وأستاذ الطب المساعد في جامعة ماكماستر بكندا، أنَّ باحثيها سيعودون إلى المرضى المشاركين في الدراسة بعد عامين من تعافيهم للتعرف على ما إذا كانوا قد أُصيبوا بأمراض المناعة الذاتية المعروفة.

    ولا تزال موخيرجي تعاني من أعراض كورونا طويل الأمد بعد تعافيها بعام.

    وقالت لشبكة «إن بي سي نيوز»: ”ستوجد مجموعة فرعية من المرضى الذين سيعانون في نهاية المطاف من أعراض تلازمهم مدى الحياة.“

    COVID-19
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقفترات الحضانة تقل في ظل تطور كورونا
    التالي تقرير منظمة الصحة العالمية: نجاحات التصدي للجائحة تقدم دروساً لتفشي الأمراض مستقبلاً

    المقالات ذات الصلة

    أوغندا تتسلم ثاني مستشفىً متنقل

    نوفمبر 26, 2024

    أبرز المخاطر الأمنية التي ينبغي الاحتراس منها في عام 2023

    ديسمبر 20, 2022

    أوغندا تستغل الدروس المستفادة من كورونا لمكافحة الإيبولا

    ديسمبر 7, 2022

    التعليقات مغلقة.

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy