Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الكوفيد - 19»أجدد سلالتين من «أوميكرون» يحدثان موجة سريعة الإصابات قليلة الوفيات بجنوب إفريقيا
    الكوفيد - 19

    أجدد سلالتين من «أوميكرون» يحدثان موجة سريعة الإصابات قليلة الوفيات بجنوب إفريقيا

    ADFبواسطة ADFيونيو 15, 20223 دقائق
    هذا العرض الرقمي يوضح تطور سلالات كورونا من «ألفا» إلى «أوميكرون». ISTOCK
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أسرة منبر الدفاع الإفريقي

    مع تراجع الموجة الخامسة من فيروس كورونا (كوفيد-19) في جنوب إفريقيا، تعلم الباحثون درساً مهماً من هذه التجربة مفاده أنَّ السلالات المتفرعة من أي سلالة يمكنها زيادة الإصابات شأنها شأن السلالات الجديدة تماماً.

    انتشرت الموجة الخامسة بجنوب إفريقيا وتراجعت خلال بضعة أسابيع، وحدثت جرَّاء سلالتي «بي إيه.4» و«بي إيه.5» المتفرعتين من «أوميكرون»، إحدى سلالات كورونا. وكانت بوتسوانا وجنوب إفريقيا قد سجلتا أول سلالة من «أوميكرون» في تشرين الثاني/نوفمبر 2021.

    سمح قرار جنوب إفريقيا برفع جميع قيود الجائحة تقريباً لسلالة «أوميكرون» بالانتشار بين مواطنيها خلال الأشهر التي أعقبت ظهورها لأول مرة؛ ويتسبب انتقال كورونا في ظهور سلالات جديدة إذ يتحور الفيروس خلال انتقاله من عائل لآخر.

    سُميت سلالتا «بي إيه.4» و«بي إيه.5» بهذين الاسمين لأنهما الفرعان الجينيان الرابع والخامس المتفرعان من سلالة «أوميكرون»» الأصلية؛ وقد ظهرت سلالة «بي إيه.4» في محافظة ليمبوبو في كانون الثاني/يناير، وظهرت سلالة «بي إيه.5» في محافظة كوازولو ناتال في شباط/فبراير.

    وانتشرتا بسرعة بين سكان جنوب إفريقيا، إذ شكلا نسبة 1٪ من الاختبارات في مطلع العام، ثمَّ شكلا نسبة 40٪ (بي إيه.4) ونسبة 20٪ (بي إيه.5) بنهاية نيسان/أبريل، ثمَّ شكلا معاً نسبة 90٪ من عينات الاختبارات بنهاية أيَّار/مايو؛ وتركزتا بشدة في محافظة خاوتينغ ومحافظة كوازولو ناتال المكتظتين بالسكان.

    كشفت الأبحاث أنَّ كلتا السلالتين يحتويان على نفس الطفرات الجينية في البروتينات الشوكية التي تمكن الفيروس من «اختراق» الخلايا السليمة وإصابتها، وقد كانت سلالة «دلتا» تحتوي على إحدى تلك الطفرات أيضاً.

    سجلت هيئة المراكز الإفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها هاتين السلالتين المتفرعتين من «أوميكرون» في 48 دولة من الدول الأعضاء منذ بداية العام.

    ومع أنَّ أكثر من 95٪ من سكان جنوب إفريقيا يتمتعون بشكل من أشكال المناعة ضد كورونا، فقد أثبتت سلالتا «بي إيه.4» و«بي إيه.5» أنهما قادرتان على التغلب عليها. ولعلَّ ضعف المناعة سبب من الأسباب وراء ارتفاع الإصابات جرَّاء هاتين السلالتين، وفقاً لما ذكرته الباحثة حورية تيغالي، خبيرة المعلومات الحيوية في مركز الاستجابة للأوبئة والابتكار بجنوب إفريقيا والمؤلفة الرئيسية لدراسة عن السلالات الفرعية الجديدة.

    وقالت لمجلة «نيتشر»: ”ظنَّ الجميع أنَّ الموجات الجديدة لا تحدث إلَّا جرَّاء سلالات جديدة، لكننا رأينا الآن أنَّ سلالة «أوميكرون» قادرة على ذلك.“

    وصفت الدكتورة كاتلين جتيلينا، كاتبة مدونة «يور لوكال إبيديميولوجيست»، التحول من سلالة «أوميكرون» الأصلية إلى الوضع الحالي الذي تهيمن عليه سلالتا «بي إيه.4» و«بي إيه.5» الفرعيتان بمصطلح «معركة أوميكرون».

    وذكرت في رسالتها الإخبارية على موقع «سبستاك» أنَّ جنوب إفريقيا خاضت المعركة في وقت سابق من العام الجاري، في حين تخوضها دول أخرى كالبرتغال والولايات الآن.

    وكتبت تقول: ”تتميز سلالتا «بي إيه.4/5» بقدرتهما على الإفلات من الأجسام المضادة وإعادة إصابة من أُصيبوا بسلالة «أوميكرون» من قبل.“

    وذكرت أنَّ تأثيرهما على بلدان أخرى قد يختلف تمام الاختلاف عن تأثيرهما على جنوب إفريقيا بسبب تباين مستويات المناعة لدى السكان وتباين جهود الصحة العامة.

    فقد تسببتا في جنوب إفريقيا في نزر يسير من الإصابات والحالات التي تدخل المستشفيات والوفيات مقارنة بأي سلالة سابقة من كورونا، وقد حافظ ذلك على الاتجاه الملاحَظ منذ ظهور سلالة «بيتا» في نهاية عام 2020؛ فكل موجة جديدة أضعف من سابقتها.

    ومع ذلك، كشفت دراسات أنَّ سلالة «أوميكرون» لا تقل عن سلالات أخرى في قدرتها على إزهاق أرواح ضعيفي المناعة.

    كما ذكر باحثون بجامعة كولومبيا أنَّ سلالتي «بي إيه.4» و«بي إيه.5» يفوقان سلالات «أوميكرون» الأخرى في قدرتهما على التغلب على المقاومة الناتجة عن المناعة الطبيعية أو المكتسبة بنحو أربعة أضعاف.

    فيقولون: ”اكتُشفت هاتان السلالتان الجديدتان المتفرعتان من «أوميكرون» في شتى بقاع العالم، وإن كانتا بمستويات منخفضة في الوقت الحالي؛ بيد أنَّ مسارات نموهما في الولايات المتحدة وجنوب إفريقيا تدل على أنهما يتمتعان بقدرة كبيرة على الانتقال من المحتمل أن تساعدهما على مواصلة التوسع.“

    COVID-19 جنوب أفريقيا منظمة الصحة العالمية هيئة المراكز الإفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالصيد غير القانوني يزدهر بسبب نقص المعرفة والدوريات
    التالي شذرات كورونا «الأشباح» قد تبقى في المعدة لأشهر

    المقالات ذات الصلة

    جنوب إفريقيا تطلق برنامجاً تكنولوجياً ذات التقنية العالية لتأمين حدودها والحد من التجارة غير المشروعة

    مايو 13, 2025

    جيوش القارة تتجه إلى الشراكات بين القطاعين العام والخاص لإسناد مهام حفظ السلام

    مايو 6, 2025

    المسيَّرات العاملة بالذكاء الاصطناعي ترتقي بجهود مكافحة الصيد الجائر

    أبريل 29, 2025

    التعليقات مغلقة.

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy