Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»التجنيد والمسِيرات من شواهد حرب المعلومات الروسية
    الاخبار اليومية

    التجنيد والمسِيرات من شواهد حرب المعلومات الروسية

    ADFبواسطة ADFأبريل 5, 20224 دقائق
    مواطنون يتجمعون في مسيرة لدعم روسيا في بانغي عاصمة إفريقيا الوسطى؛ وتأتي هذه المسيرات في إطار جهود الدعاية الروسية لتشكيل دعم لغزوها لأوكرانيا. وكالة الأنباء الفرنسية / صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني رديت واتساب Copy Link

    أسرة منبر الدفاع الإفريقي

    وقف رجال يزعمون أنهم جنود بجيش جمهورية إفريقيا الوسطى أمام علمهم الوطني وأقسموا يمين الولاء، لكنهم لم يقسموا بالولاء لبلدهم، بل كان الأمر مختلفاً تمام الاختلاف.

    فقال أحدهم : ”إننا على استعداد للذهاب إلى أوكرانيا وسنذهب إليها وكلنا عزيمة وإصرار.“

    وقال أحدهم في فيديو آخر: ”إخواني الروس، انتظروا! فنحن الأفارقة قادمون قريباً، بشجاعة وبسالة .“

    كانت تلك الرسائل جزءاً من سلسلة من مقاطع الفيديو التي انتشرت على تطبيق «تيليجرام» للمراسلة الآمنة، وقد باءت جهود التأكد من هوية الجنود بالفشل، ولم تنجح جهود راديو فرنسا الدولي للحصول على تعليق من وزارة الدفاع بإفريقيا الوسطى بشأن الفيديو.

    بيد أنَّ الجلي أنَّ روسيا عازمة على استغلال جهودها في إفريقيا لتحقيق مكاسب دعائية، وربما تجنيد مقاتلين لاستخدامهم في غزوها لأوكرانيا. وتفعل ذلك في ضوء صلتها بمجموعة ڤاغنر، وهي عبارة عن تنظيم للمرتزقة يكتنفه الغموض وعلى علاقة بالكرملين، واتُهمت ڤاغنر بارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان وتاريخها حافل بزعزعة استقرار البلدان التي تستضيفها.

    امتلأت مجموعات المراسلة الخاصة بڤاغنر على التيليجرام بعروض تجنيد للمقاتلين لتسفيرهم إلى أوكرانيا قبل غزوها، وكشفت هيئة الإذاعة البريطانية أنَّ ڤاغنر أرسلت رسائل تدعو أصحاب ”السجلات الإجرامية أو الديون أو الممنوعين من جماعات المرتزقة أو من ليس لديهم جواز سفر خارجي “ للانضمام إليها. ووعد العرض هؤلاء المجرمين بقضاء «نزهة في أوكرانيا» وتذوق طعم «السالو»، وهو طبق من أطباق لحم الخنزير الشهيرة في أوكرانيا، ويمكن تفسير هذه الوعود على أنها دعوات للسلب والنهب أو ارتكاب جرائم حرب.

    موقع إلكتروني يُعتقد أنه نشأ في جمهورية إفريقيا الوسطى يحث الناس على الانضمام إلى مجموعة ڤاغنر، وهي عبارة عن تنظيم من المرتزقة يشتهر بأعماله النكراء ويحظى بدعم الكرملين.

    ويوجد محور آخر لهذا الجهد العالمي يتمثل في موقع إلكتروني جديد يحث الزائرين على «الانضمام إلى ڤاغنر»، ويبدو أنَّ هذا الموقع مُدار من بانغي، عاصمة إفريقيا الوسطى، وينشر خريطة تعرض أعداداً هائلة من مقاتلي ڤاغنر، مدعياً أنَّ 32,000 مرتزق منتشرون في إفريقيا، بيد أنَّ الرقم الحقيقي أقل من ذلك بكثير. وتصف عناوين الصورة المنشورة على الموقع ڤاغنر بأنها «الأقوى [أي أقوى شركة عسكرية خاصة] في العالم»، ويستخدم الموقع صوراً لمواطني إفريقيا الوسطى يرتدون تيشيرتات مؤيدة لروسيا. وتعرض صورة أخرى أحد المرتزقة وهو يحمي طفلاً برسالة نصها «ڤاغنر دائماً مع الحق».

    يبدو أنَّ الموقع يحاكي محتوىً من وسائل دعاية أخرى موالية لروسيا مثل محطة إذاعية في إفريقيا الوسطى برعاية شركة «لوباي إنڤست» الروسية للتعدين. ومع ذلك يفيد صحفيون استقصائيون في شبكة «فرانس 24» أنَّ الموقع لا يبدو أنه عبارة عن بوابة تجنيد فعلية، ولم تحصل رسائل البريد الإلكتروني والمعلومات المرسلة عبر الموقع على ردود.

    وتقول «فرانس 24» في سلسلة استقصائية بعنوان «المراقبون»: ”يبدو أنَّ موقع «چوين ڤاغنر دوت كوم» يغذي القنوات التي تستخدمها المجموعة لنشر المعلومات كما يستعير صوراً من تلك القنوات. وتشير هذه القرائن إلى أنَّ هذه ليست مبادرة منعزلة، بل جزء من ماكينة دعاية أوسع.“

    ربما تستخدم ڤاغنر طرقاً أخرى للتجنيد في القارة، إذ كشف موقع «ديلي بيست» الإخباري أنَّ نحو 200 مقاتل سابق من جماعة متمردة شهيرة باسم «الاتحاد من أجل السلام» في إفريقيا الوسطى ذهبوا إلى روسيا للتدرب في معسكر تابع لڤاغنر، وذكر الموقع أنَّ بعضهم عادوا إلى إفريقيا الوسطى وتوجه البعض الآخر إلى أوكرانيا. قال مسؤول أمني من إفريقيا الوسطى لم يكشف عن هويته للموقع: ”سيخضع هؤلاء المتمردون السابقون إلى تدريبات قتالية، كطرق استخدام الأسلحة روسية الصنع، ثمَّ يعودون إلى وطنهم، ثمَّ يُرسلون للأماكن التي يعمل فيها المدربون الروس.“

    كما حرصت روسيا على تعزيز مظاهر الدعم المحلي من خلال مظاهرات في الشوارع مصممة لتبدو وكأنها مظاهرات عفوية، وشهدت مظاهرة من هذا القبيل في بانغي يوم 5 آذار/مارس عدداً من المواطنين يحملون لافتة مكتوب عليها «هذا خطأ الناتو» وأخرى تقول «روسيا وإفريقيا الوسطى ضد النازية».

    ولكن بعيداً عن المظاهرات، فقد انقسم الرأي في الدولة حول الانحياز إلى روسيا، إذ يخشى كثيرون من أنَّ الروابط الوثيقة معها ليست في مصلحة إفريقيا الوسطى.

    قال الطالب تريزور كويامبا لموقع «دويتشه فيله دوت كوم»: ”علينا أن نتصف بالحكمة؛ وعلينا أنَّ نتصف بالحياد، فهذه الحرب، هذه حرب بين القوى العظمى، وعلى إفريقيا الوسطى أن تحرص بشدة على عدم التورط في هذه المسألة .“

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت واتساب
    السابقالقيادات الصحية الإفريقية: عليكم بالدروس المستفادة من الجائحة للنهوض بالمنظومات الصحية
    التالي الحرب الروسية تعطل سلسلة التوريد وإفريقيا تنظر إلى الداخل

    المقالات ذات الصلة

    البلدان الإفريقية تُسخر الذكاء الاصطناعي لتعزيز أمن الحدود

    يونيو 17, 2025

    أنغولا توطد علاقاتها الاقتصادية والأمنية مع الهند

    يونيو 17, 2025

    التغرير بجنود كاميرونيين للقتال في صف روسيا في أوكرانيا

    يونيو 17, 2025

    التعليقات مغلقة.

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy