Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الكوفيد - 19»صندوق النقد الدولي يضخ سيولة في الاقتصادات الإفريقية لتعويضها عن تداعيات كورونا
    الكوفيد - 19

    صندوق النقد الدولي يضخ سيولة في الاقتصادات الإفريقية لتعويضها عن تداعيات كورونا

    ADFبواسطة ADFنوفمبر 16, 2021آخر تحديث:نوفمبر 16, 20213 دقائق
    مشترون يقفون في طابور خارج متجر في جنوب إفريقيا؛ من شأن حزمة الإغاثة التي يقدمها صندوق النقد الدولي مساعدة البلدان الإفريقية على دفع تكاليف استيراد المواد الغذائية والوقود والضروريات الأخرى. وكالة الأنباء الفرنسية/صورغيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أسرة منبر الدفاع الإفريقي

    من المقرر أن تحصل البلدان الإفريقية على دَفعة اقتصادية لمساعدتها على التغلب على الضغوط المالية جرَّاء فيروس كورونا (كوفيد-19) في إطار مشروع أطلقه صندوق النقد الدولي مؤخراً.

    فقد أعلن الصندوق عن إنشاء صندوق لحقوق السحب الخاصة بقيمة غير مسبوقة تبلغ 650 مليار دولار أمريكي، وهذا الصندوق مخصص لمساعدة البلدان على تغطية تكاليف استيراد الأدوية والوقود والمواد الغذائية والضروريات الأخرى دون زيادة أعباء ديونها.

    وستتقاسم البلدان الإفريقية حقوق سحب خاصة بقيمة 33.6 مليار دولار، بعد تقسيمها بناءً على حجم مساهماتها في الصندوق.

    ما المقصود بحقوق السحب الخاصة؟

    ليست حقوق السحب الخاصة عملة كسائر العملات؛ فهي أشبه بالقسائم التي يمكن للبلدان استبدالها بواحدة من خمس عملات عالمية يحتفظ بها الصندوق كاحتياطي: الدولار الأمريكي، واليورو، والين الياباني، والرينمينبي الصيني، والجنيه الإسترليني. ويبلغ سعر الصرف الحالي لكل حق من حقوق السحب الخاصة 1.416 دولار أمريكي.

    ويعتبر نظام حقوق السحب الخاصة طريقة نادرة الاستخدام لضخ السيولة في النظام المالي العالمي؛ واستخدمه الصندوق آخر مرة في عام 2009 للتعامل مع الأزمة المالية العالمية، وخصص آنذاك حقوق سحب خاصة بقيمة 250 مليار دولار أمريكي.

    وبموجب الخطة الحالية، يحق لجنوب إفريقيا الحصول على أكبر حصة في القارة؛ أي حقوق سحب خاصة بقيمة 4.2 مليارات (نحو 6 مليارات دولار أمريكي). وستتقاسم الاقتصادات الأربعة الكبرى الأخرى في القارة – وهي نيجيريا ومصر والجزائر والمغرب – حقوق سحب خاصة بقيمة 10 مليارات أخرى، مع تخصيص المبلغ المتبقي للبلدان الأخرى بناءً على مساهماتها في الصندوق.

    دعت السيدة ڤيرا سونجوي، الأمينة التنفيذية للجنة الاقتصادية لإفريقيا التابعة للأمم المتحدة، البلدان مرتفعة الدخل التي ليست بحاجة إلى حقوق السحب الخاصة إلى تحويل مستحقاتها في تلك الحقوق إلى البلدان محدودة الدخل كوسيلة لتعزيز الأثر الاقتصادي لحقوق السحب الخاصة.

    إعادة بناء الاقتصادات

    صرَّح الرئيس السنغالي ماكي سال أنَّ تخصيص حقوق السحب الخاصة سيساعد البلدان الإفريقية على النهوض بجهودها لمكافحة كورونا، وتمويل تعافيها الاقتصادي من الجائحة، وتدريب الشباب، وإنشاء أعمال تجارية جديدة، وتقليص الديون الوطنية.

    فقد تسبَّبت إجراءات الحظر العام والإجراءات الصارمة الأخرى التي صاحبت الجائحة في مطلع عام 2020 في حالة كساد اقتصادي عالمية شلَّت الاقتصادات وأغرقت البلدان في الديون. وظلت بلدان القارة على مدار ما يقرب من عامين تعاني الأمرين في سبيل حماية مواطنيها من الجائحة مع تحقيق التوازن مع التزاماتها المالية. وانتهت فترات تخفيف أعباء الديون التي حصلت عليها من دائنيها خلال العام الماضي في حالات كثيرة، ممَّا أجبرها على البدء في سداد أقساط تلك الديون مرة أخرى.

    ومن شأن نظام حقوق السحب الخاصة مساعدة تلك البلدان على تلبية الاحتياجات الأساسية لمواطنيها دون زيادة أعباء ديونها.

    فالبلدان الإفريقية تستطيع باستخدام هذه الحقوق التخلص من بعض الأضرار التي أحدثتها الجائحة، إذ تقلص اقتصاد القارة بنسبة 2٪ تقريباً خلال عام 2020، ومع أنَّ النمو الاقتصادي خلال عام 2021 يبلغ 3.2٪، فإنَّ هذا يمثل نصف المعدَّل المسجل في سائر العالم.

    ويقترح الخبير الاقتصادي الكيني كين جيتشينجا أن تعمل البلدان على استغلال حقوق السحب المخصصة لها من خلال التركيز على المشروعات الصغيرة التي يمكنها توفير فرص العمل وتحفيز النمو الاقتصادي سريعاً.

    وقال جيتشينجا، كبير الاقتصاديين في شركة «مينتوريا إيكونوميكس»، لقناة «نيوز سنترال» النيجيرية: ”ما تزال معظم البلدان غارقة في الجائحة؛ ولا بدَّ أن يكون السؤال على المدى المتوسط: متى تستطيع هذه البلدان متابعة أعمالها أخيراً؟“

    COVID-19 الجزائر السنغال المغرب جنوب أفريقيا كينيا مصر نيجيريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقنيجيريا تطلق خدمة لمواجهة «الجائحة الثلاثية»
    التالي أداة ذكاء اصطناعي يمكنها المساعدة على مكافحة نظريات المؤامرة المنتشرة حول كورونا

    المقالات ذات الصلة

    جنوب إفريقيا تطلق برنامجاً تكنولوجياً ذات التقنية العالية لتأمين حدودها والحد من التجارة غير المشروعة

    مايو 13, 2025

    الكاميرون ونيجيريا أمام «الأسلحة المتطورة» في يد الإرهابيين

    مايو 13, 2025

    داعش غرب إفريقيا يتسلح بالمسيَّرات المسلحة في شمال شرقي نيجيريا

    مايو 13, 2025

    التعليقات مغلقة.

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy