Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»مشروع جديد يستعين بالعلم لمكافحة الصيد غير القانوني
    الاخبار اليومية

    مشروع جديد يستعين بالعلم لمكافحة الصيد غير القانوني

    ADFبواسطة ADFسبتمبر 1, 20213 دقائق
    غوَّاص يتفقد سماعة مائية [هيدروفون] يمكنها اكتشاف الأصوات الصادرة عن سفن الصيد. وكالة الأنباء الفرنسية/صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أسرة منبر الدفاع الإفريقي

    تتضافر جهود وكالة العلوم الوطنية الأسترالية وإحدى شركات التكنولوجيا لمكافحة الصيد غير القانوني دون إبلاغ ودون تنظيم.

    إذ تعمل مؤسسة الكومنولث للبحوث العلمية والصناعية وشركة «مايكروسوفت» على ربط الذكاءين الاصطناعي والبشري باستخدام الكاميرات الروبوتية المائية وتكنولوجيا الكشف عن الصوت المعروفة باسم السماعات المائية [الهيدروفون] لتنبيه السلطات بالأنشطة البحرية المشبوهة حول إندونيسيا والحاجز المرجاني العظيم.

    تستطيع الكاميرات عالية الدقة التعرف على نوع السفينة وسماتها، والأماكن التي قصدتها، ووجهتها، وسرعتها؛ وتستطيع السماعات المائية تسجيل الأصوات الصادرة عن محركات السفن وضواغط الهواء والرافعات، والمتفجرات المستخدمة في الصيد بالتفجير – أي باستخدام الديناميت أو المتفجرات الأخرى لصعق الأسماك أو قتلها – على مسافة عشرات الكيلومترات.

    ويستخدم مشروع استكمالي في شيلي المعلومات المستقاة من مسؤولي مصايد الأسماك من خلال استبيانات مفصَّلة لتقدير نطاق الصيد غير القانوني وخصائصه.

    وقال الدكتور كريس ويلكوكس، كبير علماء الأبحاث بالمؤسسة، على موقعها الإلكتروني: ”يحتل الصيد غير القانوني المرتبة الثالثة في قائمة الجرائم الدولية الأكثر ربحاً بعد تجارة الأسلحة وتهريب المخدرات، ويؤثر على قرابة ثلث الأسماك الموجودة في الأسواق وسبل رزق 120 مليون إنسان في أرجاء العالم، ويمثل بذلك مشكلة كبيرة.“ 

    وقال الدكتور إيان رالبي، خبير الأمن البحري الذي أسهب في الكتابة عن قضايا الصيد، لمنبر الدفاع الإفريقي: إنَّ استخدام الذكاء الاصطناعي لمكافحة الصيد غير القانوني من المحتمل أن يشكل الموجة المتبعة مستقبلاً.

    وقال رالبي الذي يشغل كذلك منصب المدير التنفيذي لشركة «آي آر كونسيليوم»: ”فهو يعتبر واحدة من الطرق القليلة القادرة على جمع الكثير من مجموعات البيانات المتباينة واستيعابها، وهكذا يمكنك الإلمام بما تفعله السفينة وتاريخها، بما لا يقتصر على تاريخ تحركاتها، وإنما التعرف على هوية مالكها السابق، وهوية مالكها الحالي، ومكان [المالك]، وهوية المالك المستفيد، وهوية الشركة المشغلة لها، وهوية الشركات التي اعتادت على تشغيلها، وهوية الدولة التي كانت ترفع علمها [من قبل]، والاسم الذي كان يطلق عليها.“

    يمكن أن تكون مثل هذه المعلومات من الأهمية بمكان للبلدان الإفريقية، التي تخسر ما يقدَّر بنحو 10 مليارات دولار أمريكي سنوياً جرَّاء الصيد غير القانوني، نقلاً عن مؤسسة علوم المحيطات.

    وتحتدم المشكلة بشدة في غرب إفريقيا، إذ تفيد الأمم المتحدة أنَّ بلدان غرب إفريقيا تخسر نحو 2.3 مليار دولار سنوياً؛ ذلك أنَّ حيل الصيد غير القانوني أباحت للأساطيل الأجنبية تدمير الثروات السمكية في المنطقة، وتدمير البيئة، وحرمان المواطنين من الطعام؛ ومن أمثلة تلك الحيل: جر الشباك الضخمة على قاع البحر، والصيد في المناطق المحظورة، وإطفاء نظام التعريف الآلي بالسفينة لتفادي اكتشافها.

    وجدير بالذكر أنَّ إفريقيا لم تتوسَّع بعد في استغلال الذكاء الاصطناعي لمكافحة الصيد غير القانوني.

    ومع أنَّ مؤسسة الكومنولث تروج لابتكاريها على أنهما مجديان من حيث التكلفة، يقول رالبي إنَّ سلطات البلدان النامية قد لا تؤمن بتلك الفكرة.

    فيقول: ”عندما يبلغ دخل مدير هيئة مصايد الأسماك 60 يورو شهرياً، ولا توجد أموال كافية في الهيئة لشراء الوقود للتوجه إلى ميناء أو موقع هبوط، فهذا مستوىً مختلف من مستويات الجدوى الاقتصادية.“

    وأضاف أنه يجب على البلدان كذلك وضع الآليات القانونية المناسبة حتى يتسنى لها تحقيق الاستفادة القصوى من إمكانيات الذكاء الاصطناعي في مكافحة الصيد غير القانوني.

    فيقول: ”لا تسري قوانين الإثبات في بلدان عدة حول العالم – وليس في إفريقيا وحدها – للاستفادة من هذا المستوى من التكنولوجيا؛ فسرعة التغيير التشريعي في العالم أبطأ بكثير مما يود كثيرون.“

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقشركات الشحن تتجه إلى الزوارق الأمنية للدفاع عن سفنها من القراصنة
    التالي التطبيقات الهاتفية تيسر تلقي الرعاية الصحية في ربوع القارة

    المقالات ذات الصلة

    جنوب إفريقيا تطلق برنامجاً تكنولوجياً ذات التقنية العالية لتأمين حدودها والحد من التجارة غير المشروعة

    مايو 13, 2025

    بين مطرقة العسكر وسندان المرتزقة الروس.. المدنيون في مالي يعيشون في أهوال

    مايو 13, 2025

    الكاميرون ونيجيريا أمام «الأسلحة المتطورة» في يد الإرهابيين

    مايو 13, 2025

    التعليقات مغلقة.

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy