ADF

ADF is a professional military magazine published quarterly by U.S. Africa Command to provide an international forum for African security professionals. ADF covers topics such as counter terrorism strategies, security and defense operations, transnational crime, and all other issues affecting peace, stability, and good governance on the African continent.

تمتاز إفريقيا‭ ‬بأن‭ ‬متوسط‭ ‬أعمار‭ ‬سكانها‭ ‬هو‭ ‬الأصغر‭ ‬عن‭ ‬سائر‭ ‬القارات،‭ ‬إذ‭ ‬يبلغ‭ ‬عمر‭ ‬نحو‭ %‬40‭ ‬من‭ ‬سكانها‭ (‬ما‭ ‬يقرب‭ ‬من‭ ‬600‭ ‬مليون‭ ‬نسمة‭) ‬15‭ ‬سنة‭ ‬أو‭ ‬أقل‭. ‬وهم‭ ‬أول‭ ‬من‭ ‬تستهدفهم‭ ‬الجماعات‭ ‬المتشددة،‭ ‬ومن‭ ‬الأسباب‭ ‬العديدة‭ ‬التي‭ ‬يقول‭ ‬الخبراء‭ ‬إنها‭ ‬تحول‭ ‬دون‭ ‬دحر‭ ‬التطرف‭ ‬في‭ ‬إفريقيا‭. ‬ قال‭ ‬الأستاذ‭ ‬الدكتور‭ ‬باريند‭ ‬برينسلو‭ ‬لمنبر‭ ‬الدفاع‭ ‬الإفريقي‭: “‬تجد‭ ‬الجماعات‭ ‬الإرهابية‭ ‬سكاناً‭ ‬ضعفاء،‭ ‬يسهل‭ ‬التأثير‭ ‬عليهم،‭ ‬فتستهدفهم،‭ ‬وكثيراً‭ ‬ما‭ ‬تنطوي‭ ‬الهجمات‭ ‬على‭ ‬القرى‭ ‬على‭ ‬قتل‭ ‬الكبار،‭ ‬ويقع‭ ‬الشباب‭ ‬في‭ ‬ربقة‭ ‬الأسر،‭ ‬أو‭ ‬يُغرس‭ ‬الفكر‭ ‬المتطرف‭ ‬في‭ ‬عقولهم،‭ ‬وهؤلاء‭ ‬السكان‭ ‬الذين‭ ‬يكثر‭ ‬الشباب‭ ‬وسطهم‭ ‬يوفرون‭ ‬معيناً‭ ‬لا‭ ‬يكاد‭ ‬ينضب‭ ‬من‭ ‬المجندين‭.” ‬ ووصف‭…

قراءة المزيد

تقع بلدة‭ ‬بيراو‭ ‬النائية‭ ‬في‭ ‬جمهورية‭ ‬إفريقيا‭ ‬الوسطى‭ ‬بالقرب‭ ‬من‭ ‬حدود‭ ‬تشاد‭ ‬والسودان،‭ ‬فعبر‭ ‬إليها‭ ‬آلاف‭ ‬اللاجئين‭ ‬الفارين‭ ‬من‭ ‬الحرب‭ ‬الأهلية‭ ‬في‭ ‬السودان‭. ‬ قالت‭ ‬امرأة‭ ‬تُدعى‭ ‬فاطمة‭ ‬للمفوضية‭ ‬السامية‭ ‬للأمم‭ ‬المتحدة‭ ‬لشؤون‭ ‬اللاجئين،‭ ‬وهي‭ ‬تتذكر‭ ‬مسيرها‭ ‬من‭ ‬نيالا‭ ‬في‭ ‬ولاية‭ ‬جنوب‭ ‬دارفور‭ ‬بالسودان‭ ‬إلى‭ ‬بيراو‭: ‬”رحلت‭ ‬مع‭ ‬أبنائي‭ ‬فقط،‭ ‬والملابس‭ ‬على‭ ‬ظهورنا،‭ ‬أما‭ ‬ممتلكاتنا‭ ‬ومنزلنا،‭ ‬فكان‭ ‬علينا‭ ‬أن‭ ‬نترك‭ ‬كل‭ ‬شيء‭ ‬ولا‭ ‬نبالي‭.‬“‭ ‬عبر‭ ‬مئات‭ ‬الآلاف‭ ‬الحدود‭ ‬ليأمنوا‭ ‬على‭ ‬أنفسهم‭ ‬منذ‭ ‬أن‭ ‬شبت‭ ‬نار‭ ‬الحرب‭ ‬الأهلية‭ ‬في‭ ‬السودان‭ ‬في‭ ‬نيسان‭/‬أبريل‭ ‬2023،‭ ‬ولاذ‭ ‬كثيرون‭ ‬بالفرار‭ ‬إلى‭ ‬تشاد‭ ‬ومصر،‭ ‬ودخل‭ ‬أكثر‭ ‬من‭ ‬16‭,‬000‭ ‬شخص‭ ‬إفريقيا‭ ‬الوسطى،‭ ‬وفيها‭ ‬ما‭ ‬فيها‭ ‬من‭ ‬مشكلات،‭…

قراءة المزيد

واجهت البعثة‭ ‬التي‭ ‬أطلقها‭ ‬الاتحاد‭ ‬الإفريقي‭ ‬لنشر‭ ‬الاستقرار‭ ‬في‭ ‬الصومال‭ ‬منذ‭ ‬عقدين‭ ‬من‭ ‬الزمان‭ ‬سلاحاً‭ ‬فتاكاً‭ ‬كان‭ ‬أكثر‭ ‬ما‭ ‬يورد‭ ‬الناس‭ ‬موارد‭ ‬الهلاك،‭ ‬فلم‭ ‬تفتأ‭ ‬حركة‭ ‬الشباب‭ ‬الإرهابية‭ ‬تستخدم‭ ‬العبوات‭ ‬الناسفة‭ ‬محلية‭ ‬الصنع‭ ‬لتبديد‭ ‬السلام‭ ‬ونشر‭ ‬الخوف‭ ‬وعرقلة‭ ‬التقدم‭.‬ فيزرع‭ ‬الإرهابيون‭ ‬تلك‭ ‬القنابل‭ ‬على‭ ‬طرق‭ ‬الإمداد‭ ‬الرئيسية،‭ ‬وفي‭ ‬الأسواق‭ ‬المزدحمة،‭ ‬وفي‭ ‬كل‭ ‬مكان‭ ‬بين‭ ‬هذه‭ ‬وتلك،‭ ‬ووصفت‭ ‬دائرة‭ ‬الأمم‭ ‬المتحدة‭ ‬المعنية‭ ‬بمكافحة‭ ‬الألغام‭ ‬هذه‭ ‬القنابل‭ ‬محلية‭ ‬الصنع‭ ‬بأنها‭ ‬”مشكلة‭ ‬تكلف‭ ‬20‭ ‬دولاراً‭ ‬وتتطلب‭ ‬حلاً‭ ‬بمليون‭ ‬دولار‭.‬“ ففي‭ ‬عام‭ ‬2007،‭ ‬وهو‭ ‬العام‭ ‬الأول‭ ‬لبعثة‭ ‬الاتحاد‭ ‬الإفريقي،‭ ‬سُجل‭ ‬في‭ ‬الصومال‭ ‬57‭ ‬هجوماً‭ ‬بالعبوات‭ ‬الناسفة،‭ ‬وفي‭ ‬عام‭ ‬2023،‭ ‬أسفر‭ ‬600‭ ‬هجوماً‭ ‬بالعبوات‭ ‬الناسفة‭…

قراءة المزيد

أسرة‭ ‬منبر‭ ‬الدفاع‭ ‬الإفريقي‭ | ‬الصور‭ ‬بعدسة‭ ‬الأتميس جرَّبت دول إفريقيا مناهج مختلفة في الحرب الدائرة منذ سنوات طوال لمكافحة التطرف العنيف، وتعمل بعثات حفظ السلام متعددة الجنسيات التابعة للأمم المتحدة جاهدةً في منطقة الساحل وبقاع أخرى منذ سنوات، وكانت نتائجها متباينة. وكذلك‭ ‬لم‭ ‬تكِل‭ ‬قوات‭ ‬الاتحاد‭ ‬الإفريقي‭ ‬وسائر‭ ‬القوات‭ ‬الإقليمية‭ ‬عن‭ ‬العمل‭ ‬لإحلال‭ ‬السلام‭ ‬والاستقرار‭ ‬في‭ ‬أماكن‭ ‬مثل‭ ‬جمهورية‭ ‬الكونغو‭ ‬الديمقراطية‭ ‬وشمال‭ ‬موزمبيق‭ ‬والصومال‭.‬ ونجح‭ ‬كل‭ ‬جهد‭ ‬من‭ ‬تلك‭ ‬الجهود‭ ‬تارةً،‭ ‬وأخفق‭ ‬أخرى،‭ ‬وأقبل‭ ‬تارةً،‭ ‬وأدبر‭ ‬أخرى؛‭ ‬وقصارى‭ ‬جهد‭ ‬القوات‭ ‬المسلحة‭ ‬واضح‭ ‬جلي،‭ ‬فهي‭ ‬قادرة‭ ‬على‭ ‬استخدام‭ ‬القوة‭ ‬الفتاكة‭ ‬وتوفير‭ ‬قدر‭ ‬من‭ ‬الحماية‭ ‬للمدنيين‭ ‬والحكومات‭ ‬التي‭ ‬تحميها،‭ ‬لكنها‭ ‬لا‭…

قراءة المزيد

أسرة‭ ‬منبر‭ ‬الدفاع‭ ‬الإفريقي دبت الحياة‭ ‬في‭ ‬حركة‭ ‬السياحة‭ ‬والحياة‭ ‬الليلية‭ ‬والمشاريع‭ ‬التجارية‭ ‬الجديدة‭ ‬حول‭ ‬شاطئ‭ ‬ليدو‭ ‬في‭ ‬مقديشو‭ ‬وفي‭ ‬جنبات‭ ‬المدينة،‭ ‬ولكن‭ ‬في‭ ‬إحدى‭ ‬ليالي‭ ‬الجمعة‭ ‬في‭ ‬آب‭/‬أغسطس‭ ‬2024،‭ ‬وبينما‭ ‬كانت‭ ‬الأجواء‭ ‬تأنس‭ ‬بألحان‭ ‬الموسيقى،‭ ‬ومئات‭ ‬الناس‭ ‬يسترخون‭ ‬على‭ ‬الشاطئ‭ ‬من‭ ‬هموم‭ ‬الحياة،‭ ‬فإذا‭ ‬بانتحاري‭ ‬يفجر‭ ‬سترته‭ ‬الناسفة،‭ ‬وأخذ‭ ‬العديد‭ ‬من‭ ‬المتطرفين‭ ‬المدججين‭ ‬بالسلاح‭ ‬يطلقون‭ ‬النار‭ ‬عليهم‭. ‬ وجاء‭ ‬في‭ ‬تقرير‭ ‬لبرنامج‭ ‬‮«‬تشانل‭ ‬4‭ ‬نيوز‮»‬‭: ‬”كان‭ ‬الناس‭ ‬يفرون‭ ‬في‭ ‬الشوارع‭ ‬القريبة‭ ‬من‭ ‬خطر‭ ‬لا‭ ‬يخفى‭ ‬على‭ ‬أحد،‭ ‬وأعلنت‭ ‬حركة‭ ‬الشباب‭ ‬التابعة‭ ‬لتنظيم‭ ‬القاعدة‭ ‬مسؤوليتها‭ ‬عن‭ ‬ذلك‭ ‬الهجوم،‭ ‬مثلما‭ ‬نفذت‭ ‬الكثير‭ ‬من‭ ‬قبله‭ ‬على‭ ‬مدى‭ ‬ما‭ ‬يقرب‭ ‬من‭ ‬عقدين‭ ‬من‭…

قراءة المزيد

قبل أن‭ ‬ينقضي‭ ‬عام‭ ‬2024‭ ‬ويهل‭ ‬عام‭ ‬جديد،‭ ‬كان‭ ‬الوضع‭ ‬الأمني‭ ‬في‭ ‬منطقة‭ ‬الساحل‭ ‬لا‭ ‬يزال‭ ‬متردياً،‭ ‬فالهجمات‭ ‬الإرهابية‭ ‬التي‭ ‬قادتها‭ ‬إحدى‭ ‬الجماعات‭ ‬التابعة‭ ‬لداعش‭ ‬تكاد‭ ‬تحدث‭ ‬كل‭ ‬يوم،‭ ‬ويُقتل‭ ‬في‭ ‬المنطقة‭ ‬ما‭ ‬يقرب‭ ‬من‭ ‬نصف‭ ‬قتلى‭ ‬الإرهاب‭ ‬في‭ ‬العالم،‭ ‬واضطر‭ ‬ما‭ ‬لا‭ ‬يقل‭ ‬عن‭ ‬2‭.‬8‭ ‬مليون‭ ‬مواطن‭ ‬إلى‭ ‬الفرار‭ ‬من‭ ‬ديارهم،‭ ‬2‭.‬1‭ ‬مليون‭ ‬منهم‭ ‬في‭ ‬بوركينا‭ ‬فاسو‭ ‬وحدها‭. ‬ووسعت‭ ‬الجماعات‭ ‬المتطرفة‭ ‬سيطرتها‭ ‬على‭ ‬مساحات‭ ‬داخل‭ ‬بوركينا‭ ‬فاسو‭ ‬ومالي‭ ‬والنيجر‭ ‬التي‭ ‬تقودها‭ ‬الجيوش،‭ ‬وكانت‭ ‬تهدد‭ ‬الدول‭ ‬الساحلية‭. ‬ ودعا‭ ‬زعماء‭ ‬غرب‭ ‬إفريقيا‭ ‬إلى‭ ‬التعاون‭ ‬على‭ ‬حل‭ ‬الأزمة‭. ‬ فقال‭ ‬الدكتور‭ ‬مايكل‭ ‬عمران‭ ‬كانو،‭ ‬الممثل‭ ‬الدائم‭ ‬لسيراليون‭ ‬لدى‭ ‬الأمم‭ ‬المتحدة،‭ ‬أثناء‭…

قراءة المزيد

يعمل‭ ‬الجيش‭ ‬الكاميروني‭ ‬على‭ ‬تسليح‭ ‬قواته‭ ‬الخاصة‭ ‬ببنادق‭ ‬هجومية‭ ‬تركية‭ ‬الصنع‭ ‬من‭ ‬طراز‭ ‬‮«‬إم‭ ‬بي‭ ‬تي76‭-‬‮»‬،‭ ‬وكشف‭ ‬موقع‭ ‬‮«‬ديفنس‭ ‬بوست‮»‬‭ ‬أن‭ ‬هذه‭ ‬البندقية‭ ‬صُنعت‭ ‬في‭ ‬أواخر‭ ‬العقد‭ ‬الأول‭ ‬من‭ ‬القرن‭ ‬الحادي‭ ‬والعشرين‭ ‬لتسليح‭ ‬الجيش‭ ‬التركي،‭ ‬وكثيراً‭ ‬ما‭ ‬تُشبَّه‭ ‬ببندقية‭ ‬‮«‬إيه‭ ‬آر‭-‬‭ ‬15‮»‬‭ ‬الأمريكية،‭ ‬وتشبه‭ ‬في‭ ‬شكلها‭ ‬بندقية‭ ‬‮«‬إتش‭ ‬كيه‭-‬‭ ‬417‮»‬‭ ‬الألمانية‭.‬ وهي‭ ‬مصممة‭ ‬لإطلاق‭ ‬طلقات‭ ‬عيار‭ ‬7‭.‬62×51‭ ‬ملم‭ ‬المستخدمة‭ ‬في‭ ‬منظمة‭ ‬حلف‭ ‬شمال‭ ‬الأطلسي‭ (‬الناتو‭)‬،‭ ‬وصُنعت‭ ‬النماذج‭ ‬الأولية‭ ‬منها‭ ‬في‭ ‬عام‭ ‬2008‭ ‬لإطلاق‭ ‬طلقات‭ ‬أصغر‭ ‬حجماً،‭ ‬ولكن‭ ‬لم‭ ‬يحبها‭ ‬الجنود‭ ‬الأتراك،‭ ‬فأُعيد‭ ‬تصميمها‭ ‬لتطلق‭ ‬أعيرة‭ ‬الناتو‭. ‬وبها‭ ‬خزنة‭ ‬سعة‭ ‬20‭ ‬طلقة،‭ ‬وتطلق‭ ‬650‭ ‬طلقة‭ ‬في‭ ‬الدقيقة‭.‬ وماسورتها‭ ‬ذات‭ ‬ثلاثة‭ ‬أطوال،‭…

قراءة المزيد

اقتربت تونس‭ ‬من‭ ‬شراء‭ ‬عدد‭ ‬غير‭ ‬معلن‭ ‬من‭ ‬زوارق‭ ‬الدوريات‭ ‬من‭ ‬طراز‭ ‬‮«‬آرك‭ ‬إنجل‮»‬‭ ‬بطول‭ ‬20‭ ‬متراً‭ ‬من‭ ‬الولايات‭ ‬المتحدة‭ ‬بتكلفة‭ ‬إجمالية‭ ‬تُقدَّر‭ ‬بنحو‭ ‬110‭ ‬مليون‭ ‬دولار‭ ‬أمريكي،‭ ‬وستشمل‭ ‬الصفقة‭ ‬نظام‭ ‬تحديد‭ ‬المواقع‭ ‬العالمي‭ (‬جي‭ ‬بي‭ ‬إس‭) ‬وأنظمة‭ ‬الملاحة‭ ‬والاتصالات‭ ‬والتدريب‭.‬ وقالت‭ ‬وزارة‭ ‬الخارجية‭ ‬الأمريكية‭ ‬عند‭ ‬الإعلان‭ ‬عنها‭: ‬”سوف‭ ‬تحسن‭ ‬الصفقة‭ ‬المقترحة‭ ‬تجهيز‭ ‬تونس‭ ‬للمشاركة‭ ‬في‭ ‬تحقيق‭ ‬الأهداف‭ ‬الأمنية‭ ‬المشتركة،‭ ‬وتعزيز‭ ‬الاستقرار‭ ‬الإقليمي،‭ ‬ورفع‭ ‬مستوى‭ ‬التوافق‭ ‬العملياتي‭ ‬مع‭ ‬الولايات،“‭ ‬المتحدة‭ ‬والشركاء‭ ‬الغربيين‭. ‬”وأضافت‭ ‬أن‭ ‬البحرية‭ ‬التونسية‭ ‬تستخدم‭ ‬مثل‭ ‬هذه‭ ‬الزوارق‭ ‬لمهام‭ ‬البحث‭ ‬والإنقاذ،‭ ‬وإنفاذ‭ ‬القانون‭ ‬البحري،‭ ‬وغيرها‭ ‬من‭ ‬العمليات‭ ‬البحرية‭ ‬ذات‭ ‬الصلة‭ ‬لنشر‭ ‬الأمن‭ ‬في‭ ‬البلاد‭ ‬والمنطقة‭.‬“ اشترت‭ ‬تونس‭ ‬بالفعل‭…

قراءة المزيد

أزاحت شركة‭ ‬‮«‬بروفورس‮»‬‭ ‬النيجيرية‭ ‬الستار‭ ‬عن‭ ‬مدرعة‭ ‬جديدة‭ ‬تُسمى‭ ‬‮«‬بي‭ ‬إف‭ ‬هالْك‮»‬،‭ ‬مصممة‭ ‬لنقل‭ ‬القوات‭ ‬والمعدات‭ ‬العسكرية‭.‬ وقالت‭ ‬إنها‭ ‬من‭ ‬المركبات‭ ‬المدرعة‭ ‬المضادة‭ ‬للكمائن‭ ‬والألغام،‭ ‬ويمكنها‭ ‬أن‭ ‬تتحمل‭ ‬لغماً‭ ‬مضاداً‭ ‬للدبابات‭ ‬وزنه‭ ‬8‭ ‬كيلوغرامات‭ ‬تحت‭ ‬أي‭ ‬عجلة‭ ‬وفي‭ ‬منتصفها،‭ ‬وطلقات‭ ‬خارقة‭ ‬للدروع،‭ ‬وقذائف‭ ‬شديدة‭ ‬الانفجار‭. ‬وتحمل‭ ‬ما‭ ‬يصل‭ ‬إلى‭ ‬10‭ ‬أفراد،‭ ‬ويمكن‭ ‬تركيب‭ ‬أسلحة‭ ‬وعتاد‭ ‬آخر‭ ‬بها،‭ ‬ويمكنها‭ ‬أن‭ ‬تقطر‭ ‬عربات‭ ‬أخرى،‭ ‬ويبلغ‭ ‬مداها‭ ‬1‭,‬000‭ ‬كيلومتر‭.‬ وتُعد‭ ‬مركبة‭ ‬‮«‬بي‭ ‬إف‭ ‬هالْك‮»‬‭ ‬أحدث‭ ‬ما‭ ‬أنتجته‭ ‬‮«‬بروفورس‮»‬‭ ‬من‭ ‬المركبات‭ ‬المدرعة،‭ ‬إذ‭ ‬كشفت‭ ‬في‭ ‬تموز‭/‬يوليو‭ ‬2022‭ ‬عن‭ ‬مركبة‭ ‬‮«‬بي‭ ‬إف‭ ‬فيوري‮»‬‭ ‬خفيفة‭ ‬الوزن،‭ ‬وقالت‭ ‬إنها‭ ‬مصنوعة‭ ‬للمشاة‭ ‬والعمليات‭ ‬الخاصة‭ ‬النيجيرية‭.‬ أما‭ ‬المركبة‭ ‬‮«‬آرا‮»‬،‭…

قراءة المزيد

تسلمت القوات‭ ‬الجوية‭ ‬الأنغولية‭ ‬أول‭ ‬طائرة‭ ‬من‭ ‬أصل‭ ‬ثلاث‭ ‬طائرات‭ ‬نقل‭ ‬من‭ ‬طراز‭ ‬‮«‬سي‭-‬‭ ‬295‮»‬‭ ‬جديدة‭ ‬من‭ ‬شركة‭ ‬‮«‬إيرباص‮»‬،‭ ‬وهبطت‭ ‬الطائرة‭ ‬في‭ ‬لواندا‭.‬ صُنعت‭ ‬الطائرة‭ ‬في‭ ‬مصنع‭ ‬‮«‬إيرباص‮»‬‭ ‬في‭ ‬إشبيلية‭ ‬بإسبانيا،‭ ‬ووصلت‭ ‬إلى‭ ‬العاصمة‭ ‬الأنغولية‭ ‬في‭ ‬تموز‭/‬يوليو‭ ‬2024،‭ ‬وهي‭ ‬مصممة‭ ‬للقيام‭ ‬بمهام‭ ‬النقل،‭ ‬وستُصمم‭ ‬الطائرتان‭ ‬الأخريان‭ ‬للقيام‭ ‬بمهام‭ ‬المراقبة‭ ‬البحرية،‭ ‬وتسعى‭ ‬أنغولا‭ ‬إلى‭ ‬حيازتها‭ ‬منذ‭ ‬ست‭ ‬سنوات‭.‬ وقالت‭ ‬‮«‬إيرباص‮»‬‭: ‬”سيكون‭ ‬للطائرتين‭ ‬‮«‬سي‭-‬‭ ‬295‮»‬‭ ‬المصممتين‭ ‬لمهام‭ ‬المراقبة‭ ‬البحرية‭ ‬دورٌ‭ ‬بارزٌ‭ ‬في‭ ‬البحث‭ ‬والإنقاذ،‭ ‬ومكافحة‭ ‬الصيد‭ ‬غير‭ ‬القانوني،‭ ‬وضبط‭ ‬الحدود،‭ ‬وتقديم‭ ‬الدعم‭ ‬في‭ ‬حالات‭ ‬الكوارث‭ ‬الطبيعية،‭ ‬والقيام‭ ‬بمهام‭ ‬جمع‭ ‬المعلومات‭ ‬الاستخبارية،‭ ‬على‭ ‬سبيل‭ ‬المثال‭ ‬لا‭ ‬الحصر‭.‬“‭ ‬ وطائرة‭ ‬‮«‬إيرباص‭ ‬سي‭-‬‭ ‬295‮»‬‭ ‬من‭…

قراءة المزيد