ADF

ADF is a professional military magazine published quarterly by U.S. Africa Command to provide an international forum for African security professionals. ADF covers topics such as counter terrorism strategies, security and defense operations, transnational crime, and all other issues affecting peace, stability, and good governance on the African continent.

شاركت كينيا والقيادة العسكرية الأمريكية لقارة إفريقيا في استضافة «مؤتمر قادة الجيوش الإفريقية» في نيروبي في أيَّار/مايو الماضي، وبعد نقاشات مستفيضة عن تعزيز الشراكات الأمنية ومواجهة التهديدات المشتركة، شمرا عن ساعد الجد لتحويل الأقوال إلى أفعال. فقد أصدر الفريق أول تشارلز كهَريري، قائد قوات الدفاع الكينية، والفريق أول مايكل لانغلي، قائد القيادة العسكرية الأمريكية لقارة إفريقيا آنذاك، بياناً مشتركاً في مقر القيادة في شتوتغارت بألمانيا يوم 14 آب/أغسطس، يدعوان فيه البلدان الإفريقية إلى تنسيق جهودها. جاء فيه: ”يمكننا أن نبث الحياة في العمل متعدد الأطراف، بحيث نسعى للتغلب على انعدام الثقة المتزايد بين الدول الأعضاء، والتوترات الجيوسياسية، وخطر التردد الجماعي؛…

قراءة المزيد

ألقت السلطات في جنوب إفريقيا القبض على ستة أشخاص يوم 19 آب/أغسطس على إثر صلتهم بشبكة دولية للاتجار بقرون وحيد القرن، وذلك بعد تحقيق استمر سبع سنوات أجرته وحدة «الصقور»، وهي فرع من جهاز شرطة جنوب إفريقيا متخصصٌ في مكافحة الجريمة المنظمة. يُتهم المشتبه بهم بتهريب 964 قرناً بقيمة 14.1 مليون دولار أمريكي لأسواق غير مشروعة في جنوب شرق آسيا، وتُوجه إليهم تهمٌ بالاحتيال والسرقة وانتهاك قانون وطني للتنوع البيولوجي. وقد ألقت السلطات القبض عليهم بعد أيام على صدور تقرير عن المبادرة العالمية لمكافحة الجريمة المنظمة العابرة للحدود الوطنية، سلَّط الضوء على تحول شرق إفريقيا وجنوبها إلى مركز محوري للجريمة المنظمة،…

قراءة المزيد

وقعت موريتانيا اتفاقية صيد مع الصين في حزيران/يونيو 2010، وهذه الاتفاقية سارية لمدة 25 عاماً، وها هي سفن الصيد الصناعي الصينية تمعن في الصيد الجائر منذ 15 عاماً، فصار الصيادون الحِرفيون في موريتانيا يكابدون العناء ليجدوا قوت يومهم بسبب استنزاف الثروة السمكية وانتشار مصانع دقيق وزيت السمك. يقول المواطن وِلد سيدي، وهو من أسرة تربت على الصيد جيلاً من بعد جيل، إن الصيادين الموريتانيين كانوا يصطادون فيما مضى بالقرب من الشاطئ، لكنهم صاروا مجبرين على الصيد في أعالي البحار، فيشقون فوق ما يشقون وينفقون فوق ما ينفقون لكسب قوت يومهم. وقال سيدي، وهو اسم مستعار، لموقع «غلوبال فويسز»:”أنا ابن أسرة…

قراءة المزيد

بعد مضي عام على إعلان هيئة المراكز الإفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها عن حالة طوارئ قارية بسبب جدري القرود، نجحت دول القارة في تعزيز استجاباتها، وتحرز تقدماً في مكافحته. فقد ساهم التنسيق بين الحكومات، وهيئة المراكز الإفريقية، ومنظمة الصحة العالمية، والمجتمعات المحلية، والشركاء في رفع مستوى مراقبة المرض، وزيادة عدد الفحوصات، وإعداد حملات التطعيم، وتحسين علاج المصابين. وهذا المرض يشبه الجدري، ويسببه فيروس، ويُسبب أعراضاً كأعراض الإنفلونزا، مثل الحمى والقشعريرة، وطفحاً جلدياً قد لا يُشفى إلا بعد أسابيع. قال الدكتور جان كاسيا، المدير العام لهيئة المراكز الإفريقية، في الإحاطة الإعلامية نصف الشهرية للهيئة يوم 15 آب/أغسطس: ”رأينا تراجعاً واضحاً في…

قراءة المزيد

منذ عشرات السنين والجزارون والوسطاء في أسواق الماشية التي تُقام في شمال غانا يبتاعون الماشية من الرعاة في بوركينا فاسو، وإذا بنفرٍ من بائعي الماشية يبحثون في الآونة الأخيرة عمن يسارع بشراء ماشيتهم وبأسعار زهيدة، وهذا قد يدل على أنها مسروقة. قال جزار يُدعى إندينيني لمجلة «نيو هيومانيتيريان»:”كانت تأتي إلى السوق ماشية مسروقة في الماضي، لكنها كانت قليلة، ومن حين لآخر، ولكن تغيَّر كل شيء منذ نشوب الحرب.“ ويُقدِّر أن نصف الماشية التي يشتريها اليوم مسروقة، ويقبل بائعوها نصف السعر المعتاد في غانا أو أقل. أمست سرقة الماشية في منطقة الساحل من أبرز مصادر الدخل للجماعات الإرهابية التي تشن هجمات…

قراءة المزيد

تنتمي عصابة «إيه بي تي 41» إلى عصابات الجريمة السيبرانية المعروفة بعدة أسماء مستعارة، مثل ويكيد باندا، والباريوم، وبراس تايفون، ووينتي. وتشتهر بأنها تستهدف مؤسسات في قطاعات شتى، مثل شركات الاتصالات والطاقة والمؤسسات التعليمية ومؤسسات الرعاية الصحية في 42 دولة على الأقل. وأياً كان اسمها، فإنها تُعرف بأنها عملية قرصنة مدعومة من الدولة الصينية، غايتها التجسس السيبراني. فقد كشفت إحدى شركات الأمن السيبراني في تموز/يوليو أن خبراء الكشف والاستجابة لديها”رصدوا هجوم تجسس سيبراني على مؤسسة في الجنوب الإفريقي واكتشفوا صلته بعصابة «إيه بي تي 41» الناطقة بالصينية.“ وقال محللو الأمن السيبراني: ”تكشف هذه الحادثة أن المهاجمين استهدفوا خدمات تكنولوجيا المعلومات…

قراءة المزيد

كشف بحثٌ جديدٌ أجراه مركز إفريقيا للدراسات الاستراتيجية أن الإرهابيين سفكوا دماء ما يزيد على 150,000 نفسٍ في أرجاء إفريقيا في العقد الماضي، وأن معظم أعمال العنف وقعت في منطقة الساحل والصومال وحوض بحيرة تشاد. منذ عام 2016، حينما كان الصومال بؤرة العنف على يد الإرهابيين، كثر عدد الهجمات والجماعات الإرهابية والمناطق المتضررة، والعديد من الجماعات تبايع إما القاعدة أو داعش. وارتفع عدد القتلى سريعاً عقب الانقلابات التي وقعت في كلٍ من بوركينا فاسو ومالي والنيجر، وكان من دواعي هذه الانقلابات أن الجيش سينجح في دحر الإرهابيين بعد أن أخفقت الحكومات التي أتت بها صناديق الاقتراع في دحرها. ولكن لم…

قراءة المزيد

يتنامى خطر الجرائم السيبرانية في إفريقيا، بل وتُمثل ما يقرب من ثلث إجمالي الجرائم التي تُرتكب في بعض المناطق، ولا تزال تستفحل وتتفشى، ويستكثر المخترقون من تحويلها إلى سلاح يضربون به الشركات والبنية التحتية العامة، وما عادوا يكتفون بسرقة البيانات الشخصية من الأفراد. فقد خلص تقريرٌ صادرٌ عن الإنتربول مؤخراً إلى أن الجرائم السيبرانية تشكل 30% من إجمالي الجرائم التي تُرتكب في غرب إفريقيا وشرقها، وذلك استناداً إلى استبيان أجراه أفارقة يعملون في هذه الوكالة الدولية لإنفاذ القانون. وتوصل الاستبيان إلى أن الجرائم السيبرانية تشكل ما يتراوح من 10% إلى 30% من الجرائم التي تُرتكب في وسط إفريقيا وجنوبها، وأقل…

قراءة المزيد

يظهر المقاتلون المأجورون في ثوب جديد في إفريقيا، تحت ستار الشركات العسكرية الخاصة، مثل مجموعة فاغنر الروسية (الفيلق الإفريقي حالياً)، يتعهدون بنشر الأمن ومكافحة الإرهاب، مقابل المال وامتيازات الموارد الطبيعية، ولا سيما في منطقة الساحل. يقول السيد آريس راسل في مقال له بموقع «آريس إنتليجنس»: ”لاحت ظاهرة أبعد عن المركزية وأقرب إلى ريادة أعمال تتمثل في ظهور الشركات العسكرية الخاصة المتشددة؛ عبارة عن مقاتلين أجانب مخضرمين يُقدمون تدريباً تكتيكياً وإسناداً ميدانياً واستشارات عملياتية للجماعات الإرهابية، مقابل المال حيناً، ونصرةً للفكر والمذهب أحياناً أخرى.“ وأوضح أن المقاتلين المُدرَّبين والمستشارين يظهرون في صراعات بعيدة عن أوطانهم، وهذا يفسر أسباب ”تزايد التكتيكات التي…

قراءة المزيد

تسعى القوات الجوية النيجيرية إلى رفع معدل جاهزية أسطولها للطيران إلى 90% بحلول الربع الأخير من العام. ويحدث ذلك في إطار اهتمامها بالاعتماد على الذات وبناء ثقافة قوية للصيانة في القوات الجوية. يبلغ معدل جاهزية الأسطول للطيران حالياً 73%، أما 90% فهو معيارٌ مرتفع. قال الفريق طيار حسن بالا أبو بكر، رئيس أركان القوات الجوية، في كلمته الافتتاحية في «مؤتمر هندسة الطائرات» لعام 2025 في أبوجا: ”إن نجاح المهام في العمليات الجوية المعاصرة مرهونٌ بتوفر الطائرات وجاهزيتها للطيران وأدائها المستدام.“ وأفاد موقع «ميليتري أفريكا» أن أبو بكر ذكر أن الاستثمار في الصيانة التنبؤية وقطع الغيار والمعدات الأرضية وأنظمة التوثيق الرقمي…

قراءة المزيد