Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»عراقيل استخدام المسيَّرات العسكرية في إفريقيا
    الاخبار اليومية

    عراقيل استخدام المسيَّرات العسكرية في إفريقيا

    اتساع القارة وتنوع تضاريسها وقسوة طقسها يؤثر على فعالية المسيَّرات فيها
    ADFبواسطة ADFديسمبر 2, 20253 دقائق
    إقبال الجيوش الإفريقية على المسيَّرات متوسطة الارتفاع وطويلة المدى مثل مسيَّرات «بيرقدار تي بي 2» التركية لا يخلو من التحديات، مثل طول المسافة، وتنوع التضاريس، وضعف البنية التحتية. وكالة الأنباء الفرنسية/صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني رديت واتساب Copy Link

    تشتري الجيوش الإفريقية المسيَّرات بشراهة في السنوات الأخيرة، فملأت ترساناتها بمسيَّرات من تركيا والصين وبلدان أخرى. ولكن تشير بحوثٌ جديدة إلى أن فعالية هذه الأسلحة دون المتوقع، لا سيما بالنظر إلى مساحة القارة الشاسعة، وتقلبات الطقس، وتنوع التضاريس.

    يقول المحلل بريندون كانون، الأستاذ في جامعة خليفة بدولة الإمارات، إن نقص المُشغِّلين الأكفاء والبنية التحتية المناسبة للمراقبة، مثل أبراج الاتصالات، تؤثر أيضاً على جدوى ما يُسمى بالمسيَّرات متوسطة الارتفاع وطويلة المدى في عدة بلدان إفريقية.

    ومن أشهرها مسيَّرة «بيرقدار تي بي 2» التركية التي تسلحت بها بلدانٌ مثل بوركينا فاسو وتوغو، يبلغ طولها 6.5 متراً، وطول جناحيها 12 متراً، وقد ظهرت هي وشبيهتها «آقنجي»، وهي أكبر منها وأقوى، في ساحات القتال مثل منطقة ليبتاكو غورما بمنطقة الساحل، ومنطقة تيغراي بإثيوبيا، وفي مناطق أخرى.

    ويقول كانون في مقالٍ له بموقع «كونفرسيشن»: ”يمكن للمسيَّرات متوسطة الارتفاع وطويلة المدى أن تحقق مكاسب تكتيكية، لكنها نادراً ما تكون حلاً سحرياً.“

    وأضاف أن هذا كثيراً ما يرجع إلى افتقار البلدان الإفريقية إلى المشغلين المهرة والأعداد الكافية من المسيَّرات والبنية التحتية المناسبة لعمليات المسيَّرات واسعة النطاق في المناطق النائية التي ينشط فيها المتطرفون.

    ويرى أن بلدان القارة إذا أرادت أن تستفيد منها أحسن استفادة، فإنها تحتاج إلى ”استثمار مستدام، لا في حيازتها فحسب، بل وفي صيانتها وتدريب مشغليها والبنية التحتية الأساسية لدعم عمليات الطيران المستمرة وتوصيلها لأعماق ساحات القتال.“

    كثيراً ما تواجه المسيَّرات عقبات تشغيلية شتى، مثل العواصف الرملية، والغطاء الحرجي الكثيف، والسحب التي تحجب الكاميرات وأجهزة الاستشعار المثبتة بها. وإذا تغلبت على هذه العقبات بالتحليق تحت الغيوم أو على ارتفاع منخفض فوق قمم الأشجار، فإنها تتعرَّض لنيران الأسلحة الأرضية.

    ولا غنى أيضاً عن المشغلين المدربين لنشر المسيَّرات بنجاح، ففي بعض الحالات استعانت الجيوش بمواطنين أتراك لتشغيل مسيَّرات «بيرقدار» أثناء تدريب مشغليها.

    وقد استعانت القوات المسلحة السودانية بمشغلين أتراك لشن هجمات بالمسيَّرات على مواقع قوات الدعم السريع في دارفور. فردت قوات الدعم السريع بهجوم بالمسيَّرات على قاعدة بورتسودان العسكرية التي يُعتقد أنها تضم مسيَّرات «بيرقدار» التابعة للجيش ومشغليها الأتراك.

    وتحطمت مسيَّرة «بيرقدار» تشغلها بوركينا فاسو في عام 2023، وهذا يدل على أن المشغلين وكوادر الصيانة عديمي الخبرة يمكن أن يُكلفوا حكوماتهم خسائر بملايين الدولارات. فقد دُمِّر في الحادث إحدى مسيَّرات «بيرقدار» الخمس التي تمتلكها بوركينا فاسو.

    كما ذكر كانون أن سوء اختيار الأهداف يمكن أن يفسد فعالية المسيَّرات، مما يؤدي إلى سقوط قتلى في صفوف المدنيين، فتتحول من أسلحة دقيقة إلى ”نذير شؤم وبلاء.“

    وعلاوة على ذلك، فإن لجميع المسيَّرات حدودٌ معينة لتشغيلها، أي النقطة التي تفقد فيها الاتصال بالمشغلين أو يجب أن تعود إلى قاعدتها قبل نفاد وقودها. ويبلغ هذا المدى في مسيَّرة «بيرقدار تي بي 2» نحو 300 كيلومتر، وهي مسافة ضئيلة في رأي كانون إذا ما قورنت بالمسافات التي يجب تقطعها في أماكن مثل منطقة الساحل وإثيوبيا.

    ومثال ذلك أن الجيش الإثيوبي اضطر خلال الصراع في منطقة تيغراي في عام 2022 إلى نقل بنيته التحتية للمسيَّرات من أديس أبابا مسافة 300 كيلومتر إلى بحر دار في منطقة أمهرة حتى يتمكن من العمل في أجواء تيغراي.

    ويرى كانون أن تحقيق أقصى استفادة من المسيَّرات مثل «بيرقدار» سيتطلب من الجيوش زيادة الاستثمار في التدريب والتكنولوجيا والبنية التحتية للتغلب على التحديات التي تواجهها المسيَّرات في القارة.

    فيقول: ”إن الانطباع الأول عن مسيَّرات «بيرقدار تي بي 2» حجب للأسف بعض معوقاتها، مثل قطع مسافات هائلة، والتحليق في الطقس العاصف، وضرورة توفير مشغلين أكفاء.“

    إثيوبيا الساحل السودان بوركينا فاسو تكنولوجيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت واتساب
    السابقالتنقيب غير القانوني عن الذهب وبالٌ على الكونغو الديمقراطية
    التالي «تداعيات» الإرهاب تهدد غرب إفريقيا

    المقالات ذات الصلة

    لهفة مرتزقة جنوب إفريقيين «يائسين» للعودة من الحرب الروسية

    ديسمبر 2, 2025

    فيديوهات تكشف وحشية الدعم السريع في الفاشر

    ديسمبر 2, 2025

    بعد عقدين على العمل بها.. سياسة «الخروج» الصينية تؤجج أزمة الغلامسي في غانا

    ديسمبر 2, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    V18N3
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy