Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»خبير: إرث فاغنر في مالي بين «الاستخفاف» و«الوحشية»
    الاخبار اليومية

    خبير: إرث فاغنر في مالي بين «الاستخفاف» و«الوحشية»

    بعد سنوات من إخفاقات فاغنر.. الفيلق الإفريقي يتراجع والمتطرفون يتقدمون
    ADFبواسطة ADFنوفمبر 12, 20253 دقائق
    وجود المرتزقة الروس في مالي أدى إلى تصاعد أعمال العنف التي أودت بحياة آلاف المدنيين وبلغت ذروتها بالحصار الذي يفرضه المتطرفون على الوقود. وكالة الأنباء الفرنسية/صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني رديت واتساب Copy Link

    قام العسكر الذين يتولون زمام الحكم في مالي باستقدام المرتزقة الروس لمكافحة الإرهابيين منذ أربع سنوات، ولكن أمست الهجمات في تزايد، والوقود تحت الحصار، والروس عازفين عن القتال.

    تغيرت علاقة مالي بالمرتزقة الروس منذ وصول الفيلق الإفريقي في حزيران/يونيو، والكثير من مقاتلي الفيلق الإفريقي كانوا يقاتلون في صفوف مجموعة فاغنر، التي وصلت إلى مالي في عام 2021 بذريعة تدريب الجيش المالي على مكافحة جماعة نصرة الإسلام والمسلمين والانفصاليين الطوارق الذين يعملون الآن تحت راية جبهة تحرير أزواد.

    ومع أن مقاتلي فاغنر آنذاك ساعدوا الجيش المالي في استعادة مناطق كثيرة، ومنها كيدال الواقعة في الشمال، فإن ما حدث في تلك العمليات من وحشية وبطش تسبب في استعداء المجتمعات المالية.

    فقد كشف مشروع بيانات مواقع النزاعات المسلحة وأحداثها أن مقاتلي فاغنر والجنود الماليين كانوا مسؤولين عن سقوط 1,443 مدنياً بين قتيل وجريح في الفترة من كانون الثاني/يناير 2024 وحتى خروج فاغنر في حزيران/يونيو 2025؛ أي أربعة أضعاف عدد القتلى والجرحى على يد جماعة نصرة الإسلام والمسلمين خلال نفس الفترة.

    وقال المحلل عثمان علي ديالو، الباحث الأول في المكتب الإقليمي لمنظمة العفو الدولية لغرب ووسط إفريقيا، مؤخراً:”عندما نتحدث مع المدنيين في مالي، فإن وحشية العمليات التي أجرتها فاغنر من المسائل التي كثيراً ما يذكرونها.“

    وأضاف: ”كان الاستخفاف التام بالقانون والوحشية المفرطة بحق المدنيين من سمات فاغنر.“

    شارك ديالو في ندوة إلكترونية استضافتها المبادرة العالمية لمكافحة الجريمة المنظمة العابرة للحدود الوطنية مؤخراً لمناقشة تقريرها الصادر بشأن تأثير فاغنر على مالي وأمنها.

    وتوصل التقرير إلى أن الفترة التي قضتها فاغنر في مالي أدت إلى تزايد عمليات الإعدام والنهب وسائر انتهاكات حقوق الإنسان بحق المدنيين باسم مكافحة الإرهاب.

    وقال ديالو: ”لقد استبدلت فاغنر الخوف من الجماعات المتمردة بالخوف من غارات مكافحة الإرهاب.“

    كما توصل التقرير إلى أن مرتزقة فاغنر أساءوا أيضاً إلى عناصر الجيش المالي، بعد أن أمدوا هؤلاء المرتزقة بما ينقصهم من الأسلحة والمركبات وحتى البدلات العسكرية، لكنهم أهانوا الجنود الماليين وتخلوا عنهم في ساحة المعركة، بل إنهم تنافسوا معهم على غنائم المعارك، وبلغ منهم أن قتل مرتزقٌ من فاغنر جندياً مالياً وهما يتنازعان على دراجة نارية مضبوطة.

    وارتكبت فاغنر مجزرة في قرية مورا في عام 2023، سفكت فيها دماء 500 رجل من أهلها، وتزامنت مع إمعان جماعة نصرة الإسلام وجبهة تحرير أزواد في العنف والبطش.

    وقال ديالو: ”ربما تكون مورا أعنف عملية منذ نشوب الصراع في عام 2012.“ وقد هُجرت القرية منذ وقوع المجزرة.

    وبلغت أعمال العنف المتزايدة ذروتها في معركة تين زاوتين في تموز/يوليو 2024، إذ قتل فيها مقاتلون من جماعة نصرة الإسلام وجبهة تحرير أزواد 84 مقاتلاً من فاغنر و47 جندياً مالياً.

    وقال السيد هِني نسايبيا، المحلل في مشروع النزاعات المسلحة، أثناء الندوة الإلكترونية التي نظمتها المبادرة:”كتبت تين زاوتين فصل النهاية في انخراط فاغنر في ساحة المعركة في مالي.“ ولم يكد يمر عام حتى انسحبت من مالي، وحلَّ محلها الفيلق الإفريقي، التابع لوزارة الدفاع الروسية.

    لا ينخرط الفيلق الإفريقي في القتال مباشرةً كما كانت تفعل فاغنر، ولكن لا تكف القوات الروسية عن نهب المجتمعات المالية، لكنها أبعد عن الانخراط في العقاب الجماعي الوحشي الذي كان من سمات فاغنر، بل تتمركز في قواعد عسكرية محصنة وتستخدم المسيَّرات ضد الإرهابيين.

    وقال نسايبيا: ”قلَّت العمليات المشتركة وتراجعت حوادث الاختطاف والاختفاء القسري التي كانت شائعة في عهد فاغنر.“

    وبسطت جماعة نصرة الإسلام وجبهة تحرير أزواد نفوذهما في ظل تقلص الوجود العسكري الروسي، وفرضت جماعة نصرة الإسلام مؤخراً حصاراً على الوقود، إذ تعترض وتحرق شاحنات الوقود التي تدخل دولة مالي الحبيسة (غير الساحلية) من ساحل العاج وغينيا والسنغال.

    وذكر تقرير المبادرة أن تغيير الاستراتيجية الروسية زاد من عزلة العسكر في مالي وفضح عجزهم عن الحفاظ على الأمن في البلاد.

    فيقول نسايبيا: ”الفيلق الإفريقي ضعيف الأثر، ولا يكاد يمر يوم إلا ويبدو أعجز من أن يكون قوة شريكة للجيش المالي.“

    الإرهاب المرتزقة مالي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت واتساب
    السابقالتعدين الصيني يثير الغضب في زيمبابوي
    التالي ميليشيات المتطوعين في بوركينا فاسو تقض مضاجع ساحل العاج

    المقالات ذات الصلة

    انتشار الهجمات الإرهابية في دول الساحل

    نوفمبر 12, 2025

    تمرين «قبضة التمساح» لعام 2025 ينهض بقدرات البحرية النيجيرية

    نوفمبر 12, 2025

    ميليشيات المتطوعين في بوركينا فاسو تقض مضاجع ساحل العاج

    نوفمبر 12, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy