Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»جماعة نصرة الإسلام تحرم مالي من الوقود.. وانعدام الأمن يتفاقم
    الاخبار اليومية

    جماعة نصرة الإسلام تحرم مالي من الوقود.. وانعدام الأمن يتفاقم

    الإرهابيون يقطعون طرق التجارة ويجوعون المدن.. ومالي على شفير الهاوية
    ADFبواسطة ADFنوفمبر 18, 20253 دقائق
    سيارات تصطف في طابور للتزود بالوقود في محطة وقود في باماكو بمالي. وكالة الأنباء الفرنسية/صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني رديت واتساب Copy Link

    أعلنت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين الإرهابية في أيلول/سبتمبر أنها ستمنع أي ناقلة وقود من دخول مالي من دول الجوار، وهاجمت في مالي من يومئذ وحرقت مئات الشاحنات القادمة من ساحل العاج والسنغال، وفعلت ذلك أحياناً أثناء مرافقة القوات المسلحة المالية لها.

    وكثيراً ما يُقتل سائقو الشاحنات الماليون في الهجمات التي تشنها هذه الجماعة الإرهابية الموالية لتنظيم القاعدة، وقال المواطن بابلين ساكو، وهو سائق شاحنة، إنه وقع في هذه الهجمات ونجا من الموت بأعجوبة.

    وقال لوكالة الأنباء الفرنسية: ”مات صبياننا خلفنا مباشرةً، فعلى كل مواطن واجبٌ في بناء الوطن، وواجبنا هو إمداد مالي بالوقود، وإنما نفعل ذلك بدافع الوطنية.“

    تعاني مالي بسبب هذا الحصار من نقص الوقود، وهذا يُفاقم أزمة انقطاع الكهرباء المتكررة التي تشل الاقتصاد منذ عام 2020. وقد فشل العسكر الذين يتولون مقاليد الحكم، بقيادة العقيد عاصمي غويتا، في وقف زخمها الأخير في جنوب مالي، حيث قطعت طرق التجارة، وجوعت المدن، وهزت سيطرة الدولة.

    وأعلن العسكر بقيادة غويتا يوم 2 تشرين الثاني/نوفمبر عن إغلاق المدارس والجامعات أسبوعين بسبب نقص الوقود، وتعطلت بعض المعدات الزراعية في منتصف موسم الحصاد، كما تحاصر الجماعة باماكو، عاصمة مالي، الآن.

    ويقول الدكتور أولوولي أوجويلي، الباحث في جامعة أوبافيمي أوولوو النيجيرية، إن مثل هذه الحصارات عبارة عن أدوات للحكم القسري والحرب غير المتناظرة التي غايتها كسر شوكة العسكر، وهدم ثقة المواطنين في الجيش، وربما ترسيخ السيطرة. وأغلب حصار جماعة نصرة الإسلام يكون في مناطق شاسعة شبه قاحلة تتخللها طرقٌ غير خاضعة لسيطرة الدولة.

    ويقول أوجويلي، وهو أيضاً منسقٌ إقليميٌ في معهد الدراسات الأمنية، في مقالٍ له بموقع «كونفرسيشن»:”والكثير من هذه المناطق بعيدٌ عن قبضة الدولة، وفيها تكون تحركات الجيش متوقعة وبطيئة، بينما يندمج المتمردون في المجتمعات المحلية والغابات بسهولة نسبية.“

    وأوضح أن الجيش المالي ضعيف التسليح، وخائر القوى، وعاجز استراتيجياً أمام التكتيكات المتطورة لجماعة نصرة الإسلام والمسلمين، وولاية تنظيم الدولة الإسلامية في الصحراء الكبرى، وجبهة تحرير ماسينا.

    استغل كلٌ من جماعة نصرة الإسلام وداعش الصحراء الكبرى غياب القوات الدولية وتماديا في بسط نفوذهما. فقد كشف مؤشر الإرهاب العالمي لعام 2025 أن مالي احتلت المرتبة الرابعة بين البلدان الأشد تضرراً من الإرهاب في عام 2024، بسقوط 604 قتيل جرَّاء 201 هجوم، وكانت جماعة نصرة الإسلام أبرز من نفذها.

    وفي حين أنها لم تحاول بعدُ الاستيلاء على باماكو، فقد شنت هجوماً كبيراً عليها في أيلول/سبتمبر 2024، أسفر عن سقوط 77 قتيلاً على الأقل في مدرسة تدريب عسكري ومطار دولي، كان فيه مرتزقة روس، وكان ذلك أول هجوم على باماكو منذ عام 2016. ويحذر بعض المحللين الآن من أن سقوط باماكو بات وشيكاً، وأن مالي يمكن أن تتحول إلى خلافة إسلامية.

    فقالت صحيفة «فاينانشال تايمز»: ”إذا تمكنت الجماعات المتشددة، كما يخشى الكثيرون الآن، من الاستيلاء على المدينة أو إجبار العسكر بقيادة عاصمى غويتا، قائد الجيش، على الاستسلام، فمن المحتمل أن يحولوا مالي إلى خلافة على أعتاب أوروبا.“

    وقال السيد هِني نسايبيا، المحلل الأول لشؤون غرب إفريقيا في مشروع بيانات مواقع النزاعات المسلحة وأحداثها، للصحيفة البريطانية: ”يرى الكثيرون أنه لا مفر من سقوط النظام عما قريب، لكننا لا نعرف كيف سيسقط أو متى سيسقط، ولكن لا خلاف على أنه سيسقط.“

    قال أحد كبار أعضاء حكومة مالي السابقة إن الإرهابيين يتطورون كل يوم، فينشرون أخبارهم باللغة العامية البَمْبَرية، وهي لغة منتشرة على نطاق واسع، ويجمعون الزكاة، بالإضافة إلى الضرائب من مناجم الذهب الحرفية.

    وقال لفاينانشال تايمز دون الكشف عن هويته: ”كانت استراتيجيتهم تقوم على خنق باماكو، وهي استراتيجية ناجحة للغاية“، وأنهم على اتصال وثيق بعناصر من الجيش المالي.

    وأضاف أن عقيداً في الجيش المالي أصرَّ في مكالمة هاتفية قبل بضعة أشهر على استحالة سقوط باماكو في أيدي الإرهابيين، وكان غاضباً في إصراره، ثمَّ التزم الصمت عندما سُئل مرة أخرى مؤخراً.

    وقال لفاينانشال تايمز: ”إنما نرى أن الدولة تنهار أمام أعيننا.“

    الأمن القومي الإرهاب داعش مالي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت واتساب
    السابقبفضل تنسيق الجهود.. ضبط شحنة ضخمة من المخدرات في كينيا
    التالي اكتشاف مكونات جنوب إفريقية في مسيَّرة روسية

    المقالات ذات الصلة

    قلقٌ من توسع بوت الدردشة الصيني «ديب سيك» في إفريقيا

    نوفمبر 18, 2025

    الاتحاد الإفريقي تحت المجهر بسبب عجزه عن منع الانقلابات

    نوفمبر 18, 2025

    استهداف ساحل العاج بحملة تضليل عابرة للحدود

    نوفمبر 18, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    V18N3
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy