Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»الهجمات في حوض بحيرة تشاد دليلٌ على عودة بوكو حرام
    الاخبار اليومية

    الهجمات في حوض بحيرة تشاد دليلٌ على عودة بوكو حرام

    ADFبواسطة ADFأكتوبر 21, 20254 دقائق
    تجدد أعمال العنف على يد بوكو حرام في حوض بحيرة تشاد يثير المخاوف من أن هذه الجماعة الإرهابية قد تجذب بعض مقاتليها السابقين الذين انشقوا عنها في السنوات الأخيرة. وكالة الأنباء الفرنسية/صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني رديت واتساب Copy Link

    ادَّعت السلطات في النيجر في آب/أغسطس أنها تمكنت من قتل المدعو باكورا دورو، أمير جماعة بوكو حرام، على إثر ضربة جوية بالمسيَّرات استهدفت وكره في إحدى الجزر الواقعة في بحيرة تشاد، ولكن نفت بوكو حرام ذلك الخبر.

    وقع الهجوم على وكر دورو في وقتٍ يبدو فيه أن أقدم جماعة إرهابية في نيجيريا تعاود الظهور بعد انكسار شوكتها طيلة سنوات على إثر اقتتالها مع غريمها الإقليمي، ولاية تنظيم الدولة الإسلامية في غرب إفريقيا (داعش غرب إفريقيا)، للسيطرة على الأرض، إذ أنهكها القتال وأضعف وجودها في المنطقة بشدة، ولكن سفك مقاتلوها في الأشهر الأخيرة الدماء في المجتمعات الواقعة في شمال شرقي نيجيريا والطرف الشمالي من الكاميرون. وكتب المحلل مايكل نوانكبا مقالاً في معهد هدسون، وصف فيه عودة بوكو حرام بعبارة ”بوكو حرام 2.0“؛ أي النسخة الجديدة منها.

    وسفك مقاتلوها في أيَّار/مايو دماء 100 شخص في منطقتين بولاية بورنو النيجيرية بزعم ولائهم لداعش غرب إفريقيا، واختطفوا في آب/أغسطس 50 راكباً من حافلة كاميرونية كانت تسير في مقاطعة دياماري الواقعة بمحافظة أقصى الشمال، وأسروا الركاب طمعاً في الفدية، ثم أطلقوا سراحهم في نهاية المطاف. وبعد ذلك ببضعة أسابيع، أي في مطلع أيلول/سبتمبر، قتلوا 60 شخصاً في قرية دار الجمال بولاية بورنو النيجيرية. وقال أهلها لباحثي معهد الدراسات الأمنية إن القتلة كانوا يشتبهون في أن من قتلوهم كانوا يمدون الجيش النيجيري بالمعلومات.

    ويقول خبراءٌ إن الحملة التي شنها الجيش النيجيري مؤخراً على بوكو حرام دفعت هؤلاء الإرهابيين إلى عبور الحدود التي يسهل اختراقها ودخلوا الكاميرون، فزاد عدد الهجمات في منطقتي مايو موسكوتا وكولوفاتا الواقعتين في محافظة أقصى الشمال الكاميرونية. وقد أجرى السيد سيلفينغ بوز غويستي، الباحث بالمعهد، تقييماً مؤخراً، ذكر فيه أن بوكو حرام هي التي شنت 54 من أصل 95 هجوماً إرهابياً وقع في المنطقة في أيلول/سبتمبر.

    ويقول في منشور على موقع «لينكد إن» المصاحبٍ لتقريره:”لا يزال الوضع الأمني في أقصى شمال الكاميرون يثير بواعث القلق.“

    وكتب المحلل سهيد باباجيد أوونيكوكو، الباحث بمركز دراسات السلام والأمن بجامعة موديبو أداما للتكنولوجيا بنيجيريا، مقالاً على موقع «كونفرسيشن» مؤخراً، يسرد فيه عدة عوامل وراء عودة بوكو حرام، منها أن أجهزة مكافحة الإرهاب انشغلت بالتصدي لداعش غرب إفريقيا الأكثر منها سطوةً وهيمنة.

    وذكر أن دورو تأمَّر على بوكو حرام بعد مقتل أبو بكر شيكاو، ودورو معروفٌ ببعده عن الأنظار، وهذا أعان بوكو حرام على إعادة بناء صفوفها بهدوء حول حوض بحيرة تشاد. وقد كان قبل ذلك أميراً على فصيل بوكو حرام في منطقة بحيرة تشاد قبل أن يتأمر عليها في عام 2022.

    ويقول: ”كما أنه ابتعد عن الدعاية الإعلامية، فانصرفت الأعين عن بوكو حرام، فتوارت عن الأنظار.“

    أنشأت الدول الأربع المطلة على بحيرة تشاد (وهي الكاميرون وتشاد والنيجر ونيجيريا) قوة العمل المشتركة متعددة الجنسيات لمكافحة الإرهاب في المنطقة، وتشارك فيها بنين أيضاً على الرغم من أنها لا تُطل على البحيرة.

    وقد ضعفت هذه القوة حينما سحبت تشاد قواتها في كانون الثاني/يناير على إثر هجوم قاتل شنته بوكو حرام على جنودها في جزيرة بركرام في عام 2024، ثم انسحب منها العسكر الذين يتولون زمام الحكم في النيجر في نيسان/أبريل، وتوترت العلاقات بين الكاميرون ونيجيريا بسبب انتشار أعمال العنف على حدودهما المشتركة.

    ويخشى الخبراء أن تؤدي عودة بوكو حرام إلى عودة بعض المقاتلين الذين قبلوا العفو سابقاً وشاركوا في برامج إعادة الإدماج التي تديرها الحكومة النيجيرية وحكومة ولاية بورنو. وقد جُنِّد بعض هؤلاء المقاتلين السابقين لمحاربة زملائهم السابقين في بوكو حرام باسم الحكومة.

    ويرى نوانكبا أن دحر بوكو حرام يتطلب من حكومات المنطقة تعديل نهجها بإصلاح الظروف الأساسية وراء الإرهاب، مثل غياب السلطة الحكومية والمحلية والاستثمار الاقتصادي.

    وذكر أن الجماعات الإرهابية في بقاع كثيرة من حوض بحيرة تشاد تؤدي المهام الإدارية التي عادة ما تؤديها الحكومات.

    وأضاف قائلاً: ”يبزغ نجم بوكو حرام وفصائلها في هذه الظروف، ويمكن للحكومة أن تُعجِّل زوالها بحرمانها من الدعم الشعبي، ولا سيما عن طريق تحسين الظروف البيئية والمادية للسكان وتوفير الأمن لهم، وهذا يستلزم تدخل الجيش في المستقبل المنظور.“

    الكاميرون النيجر بحيرة تشاد بوكو حرام تشاد قوة العمل المشتركة متعددة الجنسيات نيجيريا ولاية تنظيم الدولة الإسلامية في غرب إفريقيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت واتساب
    السابقالكشف عن خطر مبادرة الحزام والطريق الصينية على الاقتصاد والبيئة

    المقالات ذات الصلة

    الكشف عن خطر مبادرة الحزام والطريق الصينية على الاقتصاد والبيئة

    أكتوبر 21, 2025

    جماعة موالية لداعش في شرقي الكونغو الديمقراطية تستغل الفوضى لتوسيع نطاق عملياتها

    أكتوبر 21, 2025

    السلطات تنادي بوضع لوائح للتصدي لانتشار العنف بالأسلحة النارية في غانا

    أكتوبر 21, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy