Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»نبرات التهديد تُثير شبح تجدد الحرب في القرن الإفريقي
    الاخبار اليومية

    نبرات التهديد تُثير شبح تجدد الحرب في القرن الإفريقي

    ADFبواسطة ADFأكتوبر 28, 20253 دقائق
    أفرادٌ من القوات المسلحة الإثيوبية يقومون بعرض عسكري خلال حفل افتتاح سد النهضة في جوبا. وقد أثار تصاعد التوترات بين إثيوبيا وإريتريا مخاوف من نشوب حرب. وكالة الأنباء الفرنسية/صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني رديت واتساب Copy Link

    تشتد حدة التوتر في منطقة القرن الإفريقي إذ تتهم إثيوبيا جارتها إريتريا ”بالتحضير الجاد لشن حرب.“

    بعث غيديون تيموثيوس، وزير خارجية إثيوبيا، بخطابٍ إلى السيد أنطونيو غوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، قال فيه إن إريتريا تقوم ”بتمويل وحشد وتوجيه“ جماعاتٍ مسلحة داخل إثيوبيا، ومنها ميليشيا الفانو التي تتألف من قبائل الأماهرة. كما اتهم إريتريا بالتعاون مع فصيلٍ متشددٍ من الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي لتأجيج العنف في شمال إثيوبيا.

    وحذر من أن الجيش الإثيوبي لن يجد سبيلاً سوى الرد إذا استمر هذا الوضع.

    فيقول: ”اتخذت قوات الدفاع [الوطني] الإثيوبية موقف الدفاع، وحاولت احتواء الموقف، وهذا بفضل سياستنا المتمثلة في الالتزام بأقصى درجات ضبط النفس، ولكن ينبغي أن نعلم أن هذه السياسة لا تنطوي على ضبط النفس لأجلٍ غير مسمى.“

    فرد عليه يماني جبرميسكيل، وزير الإعلام في إريتريا، على منصة إكس، وقال إن الخطاب عبارة عن ”تدليس في أبشع صوره“، واتهم إثيوبيا بأنها لا تكف عن”التهديد بالحرب بتهور واستفزازية.“

    ما انفكت إثيوبيا تخرج من حرب أهلية طاحنة، أودت بحياة مئات الآلاف، وتسببت في تهجير الملايين، وانتهت رسمياً بتوقيع اتفاقية بريتوريا في عام 2022، ولكن لم ترفرف حمائم السلام بعد، فقد اتسمت العملية الوطنية لنزع سلاح المقاتلين وتسريحهم وإعادة إدماجهم بالبطء، ولم تكتمل، وانقسمت الجبهة إلى فصيلين متنافسين، يقتتلان للسيطرة على الشمال، ويشن الفانو، الرافضون لإلقاء السلاح، حرباً على القوات الحكومية في منطقة أمهرة.

    وترى المحللة جليلة إنباي أن إريتريا في هذا السياق تقوم بما يقوم به ”المُفسدون“ وتدعم الفانو والجبهة عملاً بفلسفة ”عدو عدوي صديقي.“

    وتقول في مقال لها على موقع «أفريكا إز أكانتري»:”ربما تُوصف إثيوبيا اليوم بأنها في مرحلة ما بعد الصراع، ولكن لنا في تاريخها عِبرة، إذ يكشف كم أن ما يُسمى بالسلام ينهار سريعاً. وإريتريا، تلك الدولة المنبوذة التي تُمثل تحدياً دبلوماسياً جسيماً، لا تزال من أشد المفسدين.“

    ومما يُفاقم الصراع بين البلدين هو رغبة إثيوبيا في استعادة ميناء عصب الواقع على البحر الأحمر، فقد صارت هذه المدينة الساحلية تابعة لإريتريا منذ استقلالها في عام 1991، فظلت إثيوبيا حبيسة ومحرومة من البحر. وقد تحدث قادة إثيوبيا بلهجة عدوانية في الآونة الأخيرة، وأعلنوا عزمهم على استعادة الميناء. ونشر الجيش الإثيوبي منشوراً على فيسبوك في أيلول/سبتمبر، معلناً عن استعداده ”لدفع أي ثمن“ لاستعادة الميناء.

    وفي مقابلة مع منبر الدفاع الإفريقي، قال الدكتور مايكل وِلد مريم، الأستاذ المساعد في كلية السياسات العامة بجامعة ميريلاند والخبير في شؤون القرن الإفريقي، إن التصريحات العدائية بين البلدين قد تعني أنهما يقتربان من ”منعطف“ يكون الصراع المسلح عنده أقرب إلى الحدوث.

    وقال: ”بات التوتر بينهما أشد وضوحاً، وهذا يدفعنا بالتأكيد إلى الشعور بقلق متزايد إزاء مسار التوترات بين البلدين.“

    يصعب الوقوف على الخطوات الملموسة التي يتخذها البلدان للاستعداد للحرب بسبب ضعف العمل الصحفي المستقل في المنطقة، وتحدث مايكل عن شائعات عن استنفار عسكري بالقرب من عصب واتهامات بشراء أسلحة، ولكن كل هذا كلام لم تثبت صحته.

    والأهم من ذلك أن المراقبين يخشون من نشوب حرب جديدة في تيغراي، حيث لا يزال 878,000 من أهلها مهجَّرين، وفقاً لتقرير صادر عن الأمم المتحدة في عام 2025.

    ويقول مايكل: ”إن أشد ما يثير القلق إزاء نشوب حرب في شمال إثيوبيا تنخرط فيها إريتريا هو أن الأوضاع الإنسانية متدهورة بالفعل، وإذا زاد عليها الصراع المسلح، فستكون وبالاً من حيث انهيار تقديم الخدمات الأساسية والهجرة الناجمة عنها.“

    كما يخشى أن تكون الحرب بين البلدين مستعصية على الحل، إذ يعمل كلا الطرفين على تسليح الميليشيات والاستنصار بحلفاء خارجيين مثل مصر لإريتريا أو الإمارات لإثيوبيا. وقال إن الحرب الأهلية السودانية خير مثال على صعوبة إيقاف الصراع عندما يتحول إلى حرب بالوكالة لقوى عالمية أخرى.

    فيقول: ”من المحتمل أن يكون ذلك صراعاً متعدد الجوانب، تنخرط فيه أطرافٌ مختلفة، وكلما زاد عدد المنخرطين في الصراع، صعُب حله. لذا، أتفق مع الرأي القائل بأن هذا سيكون طامة كبرى على المنطقة بأسرها.“

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت واتساب
    السابقالهجمات في حوض بحيرة تشاد دليلٌ على عودة بوكو حرام
    التالي مختبر جديد سيساعد سيراليون على مكافحة العدوى الطفيلية

    المقالات ذات الصلة

    الطلب الصيني على جلود الحمير يؤجج التجارة غير المشروعة

    أكتوبر 28, 2025

    بعد ثماني سنوات.. تمرد كابو ديلجادو لا يزال مستمراً

    أكتوبر 28, 2025

    تصاعد الهجمات الإرهابية في النيجر في ظل انشغال العسكر بتأمين النظام

    أكتوبر 28, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy