Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»ميليشيا جديدة تنضم إلى طوفان العنف في شرقي الكونغو الديمقراطية المضطرب
    الاخبار اليومية

    ميليشيا جديدة تنضم إلى طوفان العنف في شرقي الكونغو الديمقراطية المضطرب

    ADFبواسطة ADFسبتمبر 16, 20253 دقائق
    المدعو توماس لوبانغا، زعيم جماعة مؤتمر الثورة الشعبية، يعقد مؤتمراً صحفياً في كامبالا بأوغندا يوم 16 تموز/يوليو 2025. رويترز
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني رديت واتساب Copy Link

    ظهرت جماعة مسلحة أخرى للإمعان في زعزعة استقرار المنطقة الشرقية من جمهورية الكونغو الديمقراطية.

    فقد ورد أن قتالاً عنيفاً دار بين الجماعة المسمَّاة «مؤتمر الثورة الشعبية»، بقيادة المدعو توماس لوبانغا، المدان بجرائم حرب، وبين الجيش الكونغولي في آب/أغسطس في موقعين شمال بونيا، عاصمة محافظة إيتوري، على بُعد 30 كيلومتراً تقريباً منها.

    وذكر السيد ديودون لوسا، وهو من نشطاء المجتمع المدني في بونيا، أن 19 مدنياً قُتلوا، بينهم 13 امرأة مُسنة وأربع فتيات صغيرات.

    وقال لوكالة أنباء «رويترز»: ”ما يحدث شمال بونيا وضعٌ غير مقبول.“

    وصرَّح الجيش الكونغولي بأن الجماعة حاولت شن هجمات متعددة، وأن جنوده قتلوا 12 من مقاتليها. وأقر قائدها لرويترز بوقوع اشتباكات، لكنه ادعى أن ”رجلاً واحداً فقط من رجالي“ قُتل.

    ذاع صيت لوبانغا في عام 2002 بقيادة ميليشيا اتحاد الوطنيين الكونغوليين في إيتوري، حيث اتُهم مقاتلوه بارتكاب العديد من انتهاكات حقوق الإنسان، كالمجازر العرقية والقتل والاغتصاب والتعذيب والتشويه.

    وأدانته المحكمة الجنائية الدولية بتجنيد مقاتلين أطفال وإجبارهم على القتال، وحكمت عليه بالسجن 14 سنة في عام 2012.

    وأُفرج عنه في عام 2020 بعد أن قضى ثلثي مدة عقوبته. وأثار السيد فيليكس تشيسكيدي، رئيس الكونغو الديمقراطية، الجدل حينما سارع بتعيينه في فرقة عمل حكومية مكلفة بإحلال السلام في إيتوري.

    واختطفته جماعة متمردة لمدة شهرين في عام 2022، ولام الحكومة لاحقاً على ذلك، وانتُخب في عام 2023 نائباً لمحافظ إيتوري، ولكن أُلغي ذلك بسبب التزوير. ويُقال إنه يقيم في أوغندا منذ ذلك الحين،

    وصرَّح لوسائل إعلام دولية في عام 2025 بأنه يُشكِّل جماعة مؤتمر الثورة الشعبية لإسقاط حكومة محافظة إيتوري، متهماً السلطات بالتقصير في حماية المدنيين واستبعاده من جهود السلام.

    وأخبر رويترز أن الجماعة لديها مسلحون في ثلاث مناطق من المحافظة، لكنهم لم يقوموا بأي أعمال عدائية آنذاك. وقال إن تحقيق السلام في إيتوري ”يتطلب الإسراع بتغيير الإدارة والحكومة.“

    ويقول معهد روبرت لانسينغ لدراسات التهديدات العالمية والديمقراطيات في تحليل نشره في نيسان/أبريل أن عودة لوبانغا على رأس مؤتمر الثورة الشعبية تهدد الاستقرار في محافظة إيتوري ومنطقة البحيرات العظمى:

    ”إن جماعة «مؤتمر الثورة الشعبية» ليست من القوى المسلحة المهيمنة بعد، لكنها يمكن أن تتطور وتغدو من أشد المفسدين، لا سيما إذا ظلت أزمات الكونغو الديمقراطية الراهنة في الشرق تتفاقم.“

    لا يتضح كم من المقاتلين تحت إمرة لوبانغا، فقد اتهمه خبراءٌ أمميون في عام 2024 المتحدة بدعم وهيكلة ميليشيا الجبهة الشعبية للدفاع عن النفس في إيتوري (زائير)، والتنسيق مع حركة 23 آذار/مارس المتمردة، التي استولت على مساحات شاسعة من محافظة كيفو الشمالية المجاورة.

    وكشفت الأمم المتحدة أن زائير نجحت بفضله في تجنيد مقاتلين سابقين من اتحاد الوطنيين الكونغوليين، وإنشاء مراكز تدريب في إيتوري وأوغندا، أشرف عليها مدربون من إيتوري وأوغندا ورواندا.

    وتتحالف الآن مع حركة 23 آذار/مارس، وصار لديها ترسانة من الشاحنات الصغيرة والزوارق العسكرية ومسيَّرات الاستطلاع، مما عزز وجودها في إيتوري ودورها في الصراعات الأوسع في شرقي الكونغو الديمقراطية.

    هذا، وتنشط أكثر من 120 جماعة مسلحة في شرقي الكونغو الديمقراطية، وكانت من أبرز الأسباب وراء حدوث أزمة إنسانية فرَّ بسببها عشرات الآلاف من المدنيين من ديارهم. وتنتشر قوات أوغندية في إيتوري منذ سنوات لمساعدة الجيش الكونغولي على قتال جماعة تحالف القوى الديمقراطية المتمردة التابعة لداعش.

    ويرجح خبراءٌ أمنيون أن جماعة مؤتمر الثورة الشعبية ستفاقم انتشار الجماعات المسلحة أكثر من إحلال السلام.

    ويقول معهد لانسينغ: ”تأتي [جماعة مؤتمر الثورة الشعبية] بمزيج خطير من الخطاب الشعبوي والمظالم العرقية والطموح العسكري؛ وإنها، وإن كان تأثيرها محدوداً حالياً، لقادرة على زعزعة استقرار شرقي الكونغو الديمقراطية وتقويض الأمن الإقليمي.“

    ”ولزاماً على المجتمع الدولي، بصحبة السلطات الكونغولية، ألا يدير نظره عنها، ويعالج الأسباب الجذرية للتمرد، ويساند العمليات السياسية الشاملة التي تُقلل من جاذبية الكفاح المسلح.“

    أوغندا التمرد الجنود الأطفال جرائم الحرب جمهورية الكونغو الديمقراطية داعش رواندا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت واتساب
    السابقالجيش الغاني يتسلم دروعاً واقية نسائية بقيمة مليون دولار من الولايات المتحدة
    التالي القبض على أكثر من 1,200 شخص في «عملية سيرينغيتي 2.0» بتهمة ارتكاب جرائم سيبرانية

    المقالات ذات الصلة

    القبض على أكثر من 1,200 شخص في «عملية سيرينغيتي 2.0» بتهمة ارتكاب جرائم سيبرانية

    سبتمبر 16, 2025

    الجيش الغاني يتسلم دروعاً واقية نسائية بقيمة مليون دولار من الولايات المتحدة

    سبتمبر 16, 2025

    غانا توسع المنطقة الساحلية المحظورة للحد من الصيد غير القانوني

    سبتمبر 16, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • LinkedIn
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy