Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»الهجوم المباغت والفرار السريع.. الدراجات النارية سلاح الإرهابيين بمنطقة الساحل
    الاخبار اليومية

    الهجوم المباغت والفرار السريع.. الدراجات النارية سلاح الإرهابيين بمنطقة الساحل

    ADFبواسطة ADFسبتمبر 23, 20253 دقائق
    الدراجات النارية في منطقة الساحل تغدو وسيلة النقل الرئيسية للإرهابيين الذين يبحثون عن مركبات متينة ويسهل إصلاحها وقادرة على السير على التضاريس الوعرة. وكالة الأنباء الفرنسية/صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني رديت واتساب Copy Link

    بات صوت الدراجات النارية يبث الخوف في النفوس في ربوع منطقة الساحل.

    فقد صارت الوسيلة التي يفضلها الإرهابيون في أرجاء المنطقة، إذ تجعلهم يتحركون بسرعة، ويهاجمون على حين غرة، ويفلتون من السلطات المحلية.

    كتب باحثون في المبادرة العالمية لمكافحة الجريمة المنظمة العابرة للحدود الوطنية في تقريرٍ صادرٍ في عام 2023 عن استخدام الدراجات النارية بين الجماعات الإرهابية في منطقة الساحل: ”لطالما كان للدراجات النارية حضورٌ شبه دائم في عمليات القتال التي تشنها الجماعات المسلحة في الساحل، إذ تُتيح أسراب منها لعشرات، أو حتى مئات، المقاتلين الانقضاض على هدفهم سريعاً.“

    وذكر باحثو المبادرة أنهم يحبونها بسبب بساطتها، فهي مناسبة للطرق الرملية غير المُعبَّدة في المنطقة، وموفرة عن السيارات في استهلاك الوقود، وأسهل منها في إصلاحها.

    وتوصل التقرير إلى أنها باتت من أكثر السلع التي يتم الاتجار بها في منطقة الساحل، ونوَّه إلى أنها أمست لا غنى عنها للجماعات المسلحة المتطرفة العنيفة، لا سيما في المناطق الواقعة في منطقة الساحل ومتاخمة لبنين وسائر الدول الساحلية جنوباً.

    وفي الأشهر الأخيرة، قتل إرهابيون من جماعة نصرة الإسلام والمسلمين وولاية تنظيم الدولة الإسلامية في غرب إفريقيا (داعش غرب إفريقيا) العشرات من الجنود والمدنيين في منطقة الساحل خلال غارات شنوها بالدراجات النارية على القواعد العسكرية والمجتمعات المحلية.

    وفي حزيران/يونيو، على سبيل المثال، هاجم عدة مئات من الرجال المسلحين، كثيرٌ منهم يستقلون دراجات نارية، قاعدة لجيش النيجر بالقرب من الحدود مع مالي، مما أسفر عن مقتل 34 جندياً على الأقل وإصابة 14 آخرين، وفقاً لوزارة الدفاع النيجرية.

    وفي آب/أغسطس، قتل مسلحون يستقلون دراجات نارية 11 شخصاً واختطفوا 70 آخرين في قرية بولاية زمفرة، الواقعة شمال غربي نيجيريا على الحدود مع النيجر.

    وقال المواطن عيسى ساني، أحد سكان قرية سابونغارين دامري، لوكالة أنباء «رويترز»: ”أتوا على متن دراجات نارية، وأطلقوا النار عشوائياً، ثمَّ اختطفوا بناتنا وأطفالنا.“

    ومن أمثلة الهجمات الأخرى التي شنتها جماعة نصرة الإسلام باستخدام الدراجات النارية في منطقة الساحل هذا العام، مقتل 30 جندياً في بنين، وأكثر من 50 شخصاً قرب كوبي في مالي، و44 مصلياً في فامبيتا بالنيجر، و200 جندي في موقع جيبو العسكري في بوركينا فاسو.

    تحولت الدراجات النارية بسبب استكثار الإرهابيين من استخدامها من رمز للغنى والثراء إلى رمز للعنف والبلاء، فقد اكتشف المواطن إلياسو ياهوزا، أحد سكان بنين، ذلك بنفسه حينما أحضر دراجته النارية إلى قريته الريفية، بريغنامارو، الواقعة في شمال بنين. وقال إنها كانت فيما مضى تجذب انتباه الأطفال الفرحين بها، لكنهم صاروا الآن يفرون منها، ويشعر ياهوزا، وهو تاجر، بالقلق بشأن تأثيرها على سمعته.

    فقال للجزيرة: ”أخذ الناس ينظرون إليَّ على أنني عضوٌ في الجماعة المسلحة التي تشن هجمات في هذه المنطقة، وما عدت أشعر بالأمان وأنا أركب دراجة نارية.“

    وأفادت المبادرة أن المدنيين مثل ياهوزا معرضون أيضاً لخطر سرقة دراجاتهم النارية على يد الإرهابيين، ويمكن أن يكون ذلك سبباً في تدمير حياتهم وأرزاقهم.

    وجاء في التقرير: ”كثيراً ما تنطوي سرقة الدراجات النارية في منطقة الساحل على العنف بطبيعتها، ولها عواقب اقتصادية وخيمة على المواطنين.“

    وفي وقت سابق من العام الجاري، أعلنت بوركينا فاسو أن قواتها ضبطت 900 دراجة نارية و164 دراجة ثلاثية العجلات (تريسكيل) بالقرب من معبر حدودي مع ساحل العاج. وذكرت السلطات البوركينابية أنها كانت متجهة إلى كوروغو، فتُباع فيها لتمويل الإرهاب.

    وصرح السيد محمد سانا، وزير الأمن في بوركينا فاسو، في بيان، بأن الدرجات المصادرة سُلِّمت لقوات الأمن البوركينابية لاستخدامها في مكافحة الإرهابيين.

    وقال المواطن جونايدو وورو، أحد سكان تانغيتا، الواقعة في شمال بنين، للجزيرة إن استخدام الإرهابيين للدراجات النارية يجبر المدنيين على البحث عن وسائل مواصلات أخرى.

    وقال: ”ينبغي للأبرياء أن يتجنبوا هذه الدراجات النارية حفاظاً على سلامتهم، لأنه حينما يقع هجوم، ويقود أحدهم هذه الدراجات في المنطقة في ذلك الوقت تحديداً، فقد يتوهم الناس أنه من المتشددين.“

    الإرهاب الساحل النيجر بنين بوركينا فاسو مالي نيجيريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت واتساب
    السابقبقاء رواندا في محافظة كابو ديلجادو بموزمبيق لمكافحة داعش
    التالي جماعة نصرة الإسلام تسيطر على بلدة رئيسية في مالي وتفرض حصاراً قرب موريتانيا

    المقالات ذات الصلة

    شتان بين الواقع المرير في بوركينا فاسو وبين صور وسائل الإعلام

    سبتمبر 23, 2025

    انطلاق تمرين «بلو لوغواشو» لمجموعة السادك في زامبيا

    سبتمبر 23, 2025

    «جهد إقليمي جريء».. الإيكواس تعتزم تفعيل قوة مكافحة الإرهاب

    سبتمبر 23, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • LinkedIn
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy