Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»داعش الصومال يترنج من الهزائم الميدانية أسرة منبر الدفاع الإفريقي
    الاخبار اليومية

    داعش الصومال يترنج من الهزائم الميدانية أسرة منبر الدفاع الإفريقي

    ADFبواسطة ADFسبتمبر 30, 20253 دقائق
    عناصرٌ من قوات دفاع بونتلاند تتجمع بالقرب من معقل سابق لتنظيم الدولة الإسلامية في الصومال. واشنطن بوست نقلاً عن صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني رديت واتساب Copy Link

    يتحصَّن تنظيم الدولة الإسلامية في الصومال (داعش الصومال) في كهوف معقدة في الجبال الواقعة في شمال بونتلاند، ويُغِيرُ منذ سنوات على قوات الأمن والمدنيين. وصارت المنطقة مركزاً لجني الأموال وتوزيعها لسائر الجماعات الموالية لداعش في إفريقيا والشرق الأوسط ووسط آسيا.

    ولكن ذكر الباحث ستيغ جارل هانسن، أستاذ العلاقات الدولية في الجامعة النرويجية لعلوم الحياة، أن تنظيم داعش الصومال الإرهابي مُني بهزائم ميدانية كبيرة هذا العام، وأكثر سمعته تهويل. ونوَّه في مقال له بموقع «كونفرسيشن» إلى أنه لم يسيطر قط على مساحات واسعة، وأن عدد مقاتليه في عام 2024 يُقدَّر بما يتراوح من 600 إلى 1,600 مقاتل؛ أي أقل بكثير من عدد مقاتلي حركة الشباب في جنوب الصومال.

    ففي كانون الثاني/يناير، حشدت سلطات بونتلاند 3,000 جندي لاجتثاث داعش الصومال من جبال عِلمسكاد، الواقعة شمال شرقي بونتلاند، فطردوه من طرق الإمداد والقواعد الرئيسية. وفي شباط/فبراير، استسلم المدعو عبد الرحمن شروع أوسعيد، قائد فرقة الاغتيال في داعش الصومال، للسلطات في الجبال. وفي تموز/يوليو، ألقت قوات دفاع بونتلاند والقوات المتحالفة معها القبض على المدعو عبد الولي محمد يوسف، المدير المالي لداعش، في شمال الصومال، وفقاً لما ذكرته مجلة «لونغ وور جورنال» التابعة لمؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات.

    وأفادت سلطات بونتلاند أن يوسف أشرف أيضاً على الشؤون المالية لمكتب القرار الإقليمي التابع لداعش، وهو المكتب الذي يقدم المساعدات المالية والتقنية ويوفر سبل الإمداد والتموين لجماعات داعش الأخرى، ومنها ولاية تنظيم الدولة الإسلامية في وسط إفريقيا النشطة في جمهورية الكونغو الديمقراطية وأوغندا، وولاية تنظيم الدولة الإسلامية في موزمبيق.

    ويقول المحلل كاليب ويس في مقال له في مجلة «لونغ وور جورنال»: ”إذا صحَّ أن يوسف كان يشغل منصبين، مديراً مالياً لداعش نفسه ومكتب القرار، فإن اعتقاله، والمعلومات المُستقاة منه، قد يكون لها تداعيات على التنظيم في بقاع كثيرة من إفريقيا وخارجها.“

    كما ساعد المكتب جماعات وشبكات داعش في أفغانستان وتركيا واليمن. واتُهم يوسف بابتزاز ملايين الدولارات من الشركات وأسواق الماشية والسلع المستوردة والمنتجات الزراعية في بونتلاند ومقديشو، عاصمة الصومال.

    ويقول ويس: ”يُعد اعتقال يوسف حتى الآن الضربة الأخطر لقيادة داعش، إذ نجا الكثير من كبار قادته من المعارك حتى الآن؛ ولكن ورد أن الكثير من قادته الأقل رتبة قتلهم
    مسؤولو
    بونتلاند العسكريون في وقت سابق [من تموز/يوليو].“

    أسس المدعو عبد القادر مؤمن داعش الصومال وتولى قيادته عدة سنوات، وهو من أبناء بونتلاند، وينتمي إلى عشيرة المجرتين. وعاش في السويد والمملكة المتحدة في تسعينيات القرن العشرين ومطلع العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، ثم استقر في الصومال، وانضم إلى حركة الشباب وأصبح من الوجوه البارزة في مقاطع الفيديو الدعائية.

    ثم انشق عنها ليقود داعش الصومال في عام 2015، وتداولت وسائل إعلام داعش أول فيديو للتنظيم في العام التالي. ومن أبرز جرائمه ذلك التفجير الانتحاري الذي استهدف فندقاً في مدينة بوصاصو الساحلية، العاصمة التجارية لبونتلاند، في عام 2017. وأسفر الانفجار عن سقوط خمسة قتلى على الأقل، بينهم أحد رجال الشرطة، وإصابة 12 آخرين.

    ويقول هانسن في مقاله في موقع «كونفرسيشن»:”وهذا مكَّن داعش الصومال من الضغط على الشركات والمشاريع التجارية في بوصاصو ليدفعوا له إتاوات، وهي أهم مصدر دخل له.“

    واتبع داعش الصومال ذلك في وسط الصومال بين عامي 2017 و2018، إذ اغتال في هذه الفترة ما يصل إلى 50 شخصاً. وصار في تموز/يوليو 2018 من ولايات داعش المعترف بها، وكان مسؤولاً عن تأسيس كلٍ من داعش وسط إفريقيا وداعش موزمبيق. ولم يكف منذ ذلك الحين عن مهاجمة المدنيين وحركة الشباب والقوات الصومالية وقوات بونتلاند والقوات الدولية.

    واستهدفت إحدى العمليات العسكرية الأمريكية مؤمن في حزيران/يونيو 2024، ولكن كشف تقريرٌ للأمم المتحدة أنه نجا منها، وحذَّر هانسن من أن داعش الصومال، على الخسائر التي مُني بها مؤخراً، لم يُدحر بعد.

    فيقول: ”إذا كان داعش لا يزال قادراً على ابتزاز الأموال من أصحاب الشركات والمشاريع التجارية في الشمال، فقد يجند عناصر من بين الجموع الغفيرة من اللاجئين الإثيوبيين من الأورومو في بوصاصو وأجوارها، بالإضافة إلى الصوماليين الباحثين عن فرص عمل.“

    الإرهاب بوركينا فاسو غانا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت واتساب
    السابقشباب جنوب السودان بين ثقافة العصابات وعنف الشوارع
    التالي غانا تعزز وجودها في الشمال في ظل تفاقم العنف في منطقة الساحل

    المقالات ذات الصلة

    تمرين «بلو لوغواشو» يغيث زامبيا في ظل الجفاف

    سبتمبر 30, 2025

    مع اشتداد حرب المسيَّرات.. جيوش القارة تُقبل على المسيَّرات التجارية الرخيصة

    سبتمبر 30, 2025

    التزييف العميق يغدو من أدوات نشر المعلومات الزائفة في إفريقيا

    سبتمبر 30, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • LinkedIn
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy