Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»داعش غرب إفريقيا يستهدف القواعد العسكرية في منطقة بحيرة تشاد
    الاخبار اليومية

    داعش غرب إفريقيا يستهدف القواعد العسكرية في منطقة بحيرة تشاد

    ADFبواسطة ADFأغسطس 12, 20254 دقائق
    ولاية تنظيم الدولة الإسلامية في غرب إفريقيا الإرهابية أحرقت سيارات في ولاية بورنو بنيجيريا. وكالة الأنباء الفرنسية/صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني رديت واتساب Copy Link

    تشن ولاية تنظيم الدولة الإسلامية في غرب إفريقيا (داعش غرب إفريقيا) الإرهابية حرباً على المواقع العسكرية القاصية في منطقة بحيرة تشاد، وقد سجل معهد الدراسات الأمنية ما لا يقل عن 15 هجوماً شنه التنظيم في المناطق الحدودية هذا العام.

    أُنشئت تلك القواعد المستهدفة لتحقيق الاستقرار في المناطق المتضررة وتمكين المدنيين المهجَّرين من العودة إلى ديارهم بأمان.

    تطورت تكتيكات داعش غرب إفريقيا، التابع لجماعة بوكو حرام، أثناء حملة سمَّاها «معسكر الهولوكوست»؛ ففي مطلع أيَّار/مايو، أغار مقاتلوه على متن دراجات نارية على أحد «المعسكرات الكبرى» التابعة للجيش النيجيري في بلدة بوني غاري، الواقعة شمال شرقي ولاية يوبي، وقد ظل سنوات يعتمد بشدة على الشاحنات الصغيرة وناقلات الجند المدرعة محلية الصنع الشبيهة بعربات «الهمفي»، وقد لاقى أربعة جنود نيجيريين حتفهم في الهجوم.

    أما «المعسكرات الكبرى»، فهي استراتيجية نيجيرية تقوم على إغلاق المعسكرات الصغيرة واستبدالها بمعاقل عسكرية أكبر حجماً وأكثر تحصيناً وأشد قوةً، قادرة على”التحرك السريع.“

    يقول المحلل جاكوب زين في مقال لمؤسسة جيمستاون:”وإجمالاً، فإن استخدام الدراجات النارية في الهجمات إنما يدل على أن داعش غرب إفريقيا أخذ يُقبل على الهجمات الخاطفة، فيحاول سحق دفاعات أي معسكر من المعسكرات الكبرى ثم يتوارى عن الأنظار في المنطقة المحيطة به لتجنب الانتقام منه، وقد يكون هذا التطور التكتيكي في نهاية المطاف مما يُنهي حالة الجمود الحالية بينه وبين القوات النيجيرية.“

    ادَّعى السيد محمد إدريس، وزير الإعلام في نيجيريا، أن الجيش النيجيري كاد أن ينتهي من دحر داعش غرب إفريقيا وسائر التنظيمات الإرهابية، ولكن حقق التنظيم نجاحاً متكرراً عن طريق الاستكثار من مهاجمة المعسكرات الكبرى بمسيَّرات تجارية معدلة يستخدمها في الغارات الليلية، كما يعزل القواعد بتفجير الطرق والجسور القريبة منها، ونهب كميات من الأسلحة من القوات الحكومية، حسبما ذكره مركز صوفان.

    موجة من الهجمات المعقدة

    حدث هجوم بوني غاري في إطار سلسلة من العمليات المعقدة التي استهدفت الجيش النيجيري في أيَّار/مايو؛ ففي 11 أيَّار/مايو، اجتاح داعش غرب إفريقيا كتيبة قوة المهام 50 في نيو مارتي، الواقعة بولاية بورنو، وسرق المهاجمون ذخيرة وما لا يقل عن 45 مركبة، واختطفوا جنوداً، ودمروا أصولاً عسكرية رئيسية. وشن في بورنو على مدار اليومين التاليين هجمات شبه متزامنة على قواعد نائية في ديكوا ونيو مارتي وران، فضلاً عن بنية تحتية حيوية من الطرق مثل الطريق الممتد بين دامبو ومايدوغوري. وقد باتت هذه القواعد القاصية مكشوفة جرَّاء نقص البنية التحتية والخدمات.

    وكتب محللو مركز صوفان يقولون: ”أجبرت سلسلة العنف هذه آلاف المواطنين على الفرار، كما أن تعطيل طريق الإمداد الرئيسي هذا قد يُسهِّل على داعش غرب إفريقيا في جهوده لفرض هيمنته على جنوب بورنو.“

    كثيراً ما تتأخر التعزيزات العسكرية بشدة عن المواقع العسكرية بسبب بُعدها ومواردها المحدودة، وقد وقعت إحدى أعنف هجمات داعش غرب إفريقيا في كانون الثاني/يناير، إذ هاجم الكتيبة 149 النيجيرية في مالام فاتوري على حدود النيجر، وقُتل ما لا يقل عن 20 جندياً، ومنهم قائدهم.

    كتب السيد تايوو أديبايو، الباحث في المعهد والمتخصص في دراسة حوض بحيرة تشاد، يقول: ”قال الناجون إن القتال دام ثلاث ساعات، ولكن لم تصل أي تعزيزات، لا من الوحدات القريبة ولا بالإسناد الجوي، فسنحت الفرصة للمتمردين لتجريد القاعدة من أسلحتها.“ وأوضح أن الاكتفاء بالاستكثار من المواقع العسكرية ليس استراتيجية كافية، واقترح إنشاء قواعد متقاربة لتتمكن من إيصال التعزيزات لبعضها البعض سريعاً، وأن تكون مزودة بالموارد الكافية وسريعة الحركة، مع توفير ما يكفيها من العدد والعتاد.

    وللجغرافيا دورٌ في تعقيد جهود مواجهة التنظيم، إذ توفر جُزر بحيرة تشاد ومستنقعاتها وثغراتها الحدودية غطاءً طبيعياً ومرونة عملياتية، وقد تنازلت حكومات تشاد والكاميرون والنيجر ونيجيريا عن شطر كبير من هذه الأراضي. ودعا أديبايو الحكومات إلى تعزيز قدراتها البرمائية وتوسيعها، وأشار إلى أن الوحدات البحرية التابعة لقوة العمل المشتركة متعددة الجنسيات قادرة على التصدي لأنشطة المتشددين ومراكز قيادتهم.

    وقال منشقون عن داعش غرب إفريقيا خرجوا من صفوفه منذ عهد قريب، وشاركوا في برنامج حكومي لنزع التطرف في نيجيريا، إن ما يمتاز به داعش غرب إفريقيا من تفوق تكتيكي كان بفضل ما لا يقل عن ستة مدربين من الشرق الأوسط أرسلهم تنظيم داعش العالمي.

    إقامة خلافة

    يدَّعي داعش غرب إفريقيا أنه أقام ما يُسمى بالخلافة في أجزاء من شمال شرقي نيجيريا ومنطقة بحيرة تشاد، وذكر السيد مالك صمويل، الباحث الأول في مؤسسة «غود غفرنانس أفريكا»، أن التنظيم أنشأ إدارات رسمية تشرف على العمليات العسكرية، وجباية الضرائب، وتطبيق الشريعة الإسلامية، وإقامة العدل، وتحقيق الصالح العام. ويقدم نفسه في ثوب البديل الموثوق للحكومة النيجيرية، فيوفر الخدمات الأساسية في المناطق التي يسيطر عليها، ويجني 191 مليون دولار أمريكي سنوياً من الضرائب، أي 10 أضعاف أو يزيد عما تجنيه حكومة ولاية بورنو، ويفرض معظم الضرائب على الصيادين الحِرفيين وأصحاب الماشية في الجزر العديدة في بحيرة تشاد.

    ويقول صمويل في مقال لمجلة «نيو هيومانيتيريان»:”إن ما يفعله داعش غرب إفريقيا من القيام بمهام الحكومة إنما يدل على سعي التنظيمات المتشددة إلى إضفاء الشرعية على نفسها أمام الشعب، فيسهل عليها تجنيد العناصر الجديدة وجمع المال، ويشق على الحكومة في نفس الوقت اجتثاثها.“

    كما يجني المال من عمليات الاختطاف، ومن تنظيم داعش العالمي مقابل المعدات التي يستولي عليها من الجيش النيجيري.

    الأمن القومي الإرهاب بحيرة تشاد نيجيريا ولاية تنظيم الدولة الإسلامية في غرب إفريقيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت واتساب
    السابقالدروس المستفادة من الانقلابات قد تحسن طرق التعامل معها
    التالي تعاونٌ بين إثيوبيا ونيجيريا لإنتاج مسيَّرات إفريقية الصُنع

    المقالات ذات الصلة

    كبير مستشاري الحكومة الأمريكية في ليبيا.. بولس يلتقي بالحكومتين الغريمتين

    أغسطس 12, 2025

    تعاونٌ بين إثيوبيا ونيجيريا لإنتاج مسيَّرات إفريقية الصُنع

    أغسطس 12, 2025

    الدروس المستفادة من الانقلابات قد تحسن طرق التعامل معها

    أغسطس 12, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy