Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»طبول الحرب تُقرع بين إثيوبيا وإريتريا
    الاخبار اليومية

    طبول الحرب تُقرع بين إثيوبيا وإريتريا

    ADFبواسطة ADFأغسطس 5, 20254 دقائق
    أشخاص يسيرون بالقرب من دبابة إثيوبية مهجورة على الطريق بالقرب من دينغولات، الواقعة جنوب غربي ميكيلي، في منطقة تيغراي، يوم 20 حزيران/يونيو 2021. وكالة الأنباء الفرنسية/صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني رديت واتساب Copy Link

    يبدو أن الخصمين القديمين، إثيوبيا وإريتريا، يقتربان من أتون الحرب، وذلك في ظل استعراض القوة وتحولها إلى تهديدات، وحشد القوات على الحدود المشتركة.

    تغلي منطقة القرن الإفريقي بسبب التحالفات المتغيرة، والتطلعات الجيوسياسية، والانقسامات العرقية، والتنافس على منفذ على البحر الأحمر، ويحذر بعض الخبراء من تنامي الشعور باقتراب صراع عنيف، إن لم يكن حرباً إقليمية.

    قال المحلل السياسي كونستانتينوس بيرهوتسفا لموقع «ريبورتر» الإخباري الإثيوبي: ”لم تلمح الحكومة الإثيوبية قط إلى أنها ستتحرك لانتزاع منفذ بحري لها بالقوة، لكن إريتريا تُجهز جيشها للحرب، وورد أنها عززت حدودها مع إثيوبيا، وينم الخطاب الراهن عن أننا ماضون في طريق الحرب، والناس قلقون.“

    وفي مقابلة مع وسائل الإعلام الرسمية الإريترية يوم 19 تموز/يوليو، اتهم أسياس أفورقي، رئيس إريتريا، إثيوبيا بالتحضير للحرب، ووصف طموح آبي أحمد، رئيس وزراء إثيوبيا، بالحصول على ميناء على البحر الأحمر بأنه ”خطة رجل مجنون.“

    وقال: ”هذا استفزاز طفولي حقاً، ورسالتنا أن لا! خيرٌ لكم أن تبقوا في أماكنكم؛ فكيف يمكن لأي امرئ أن يتهم إريتريا وهو يشتري أسلحة ويلجأ إلى التهديد اليومي؟ [إريتريا] لا تطمح إلى شن حرب، ولكن إذا فُرضت عليها، فهي تعرف كيف تدافع عن نفسها.“

    وقال السيد أبيل أباتي ديميسي، المحلل السياسي في معهد «تشاتام هاوس» المقيم في إثيوبيا، إن نبرة رئيس إثيوبيا لا تبشر بخير.

    وقال لمجلة «أفريكا ريبورت»: ”ينم خطاب أسياس عن النهاية الرسمية للعلاقة بين إثيوبيا وإريتريا، بعد أن ظلت الشائعات تتردد أشهر عن تدهورها؛ فهذه هي المرة الأولى التي يُجري فيها مقابلة مفصلة عن تغير الموقف مع أديس أبابا، وأعتقد أن العلاقة لا يمكن إصلاحها.“

    دعت إريتريا إلى النفير العام في شباط/فبراير، ونشرت إثيوبيا قوات تلقاء الحدود الإريترية في آذار/مارس.

    ويتزامن تؤجج التناحر بين إريتريا وإثيوبيا منذ عشرات السنين مع تقلب حالة الانقسام بين الجماعات النشطة في منطقة تيغراي. فبعد أن ظل التيغراييون والإريتريون عامين يتقاتلان في صراع تيغراي، ورد أن بعض أعضاء الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي ومسؤولين في أسمرة قد شكلوا تحالفاً جديداً ضد الحكومة الاتحادية الإثيوبية.

    وصرَّح غيتاتشو رضا، زعيم الفصيل المؤيد للحكومة الإثيوبية في تيغراي، في منشور على وسائل الإعلام الاجتماعي يوم 21 تموز/يوليو بأن الجبهة تحاول الاستيلاء على الحكم بالقوة.

    وكتب يقول: ”تتمثل العواقب المنظورة والمشؤومة لهذا التحالف غير المقدس بين النظام الإريتري والفصيل الرجعي داخل الجبهة … في إعلان الحرب من جديد على شعبنا؛ فعلى كل واحد من أهل تيغراي أن يرفض هذا المسار الهدام.“

    خلال احتفال عسكري في جيما يوم 21 تموز/يوليو، حذَّر برهانو جولا، قائد قوات الدفاع الوطني الإثيوبية، من أن منطقة تيغراي المنقسمة أمست على شفير الحرب. واتهم الجبهة برفض المشاركة في عملية نزع السلاح والتسريح وإعادة التأهيل التي نص عليها اتفاق بريتوريا لعام 2022 الذي أنهى صراع تيغراي.

    وذكر أنها اتخذت خطوات ”لاستخراج الأسلحة التي دفنتها“ بعد اتفاق السلام، وأنه لا توجد إدارة إقليمية أخرى تمتلك هذا النوع من الأسلحة الثقيلة.

    وأفادت عدة وسائل إعلام إثيوبية بأن القوات المسلحة المتحالفة مع الجبهة تسعى لاستعادة الأراضي المتنازع عليها على طول حدود تيغراي مع منطقة أمهرة، مثل وولكيت ورايا ألماتا، بعد أن ضمتها قوات الأماهرة المتحالفة مع الحكومة الاتحادية أثناء صراع تيغراي.

    وأفاد موقع «بوركينا» الإخباري يوم 23 تموز/يوليو أن مسلحين من تيغراي دخلوا مناطق حدودية مع أمهرة، وأفاد بعد ثلاثة أيام أن القوات الاتحادية كانت تنقل أسلحة ثقيلة إلى الأجزاء الشرقية من البلاد قرب الحدود الإريترية.

    وأوضح السيد ليام كار، المحلل في معهد دراسة الحرب، أن تصاعد التوترات قد يشعل فتيل الصراع في تيغراي، لكن”نشوب حرب واسعة النطاق غير محتمل.“

    وكتب في العدد الصادر يوم 24 تموز/يوليو من مجلة «أفريكا فايل» التي يصدرها المعهد: ”لعل مختلف الفصائل غير قادرة على تحمل التكلفة السياسية لحرب جديدة، فلا تزال المنطقة تعاني من ويلات حرب تيغراي وتقاسي تداعياتها الإنسانية المستمرة.“

    وأضاف: ”ربما ينشب صراع هين بالوكالة يخفف من مخاوف إريتريا وإثيوبيا وتيغراي من اتساع رقعة الحرب، مع تمكين جميع الأطراف من القتال من أجل النفوذ. … إلا أن سوء التقدير أو التدخل الخارجي يمكن أن يذكي جذوة صراع أوسع نطاقاً.“

    وشبَّه كونستانتينوس الوضع بالحرب الأهلية الدائرة في السودان، إذ جرَّت إليها أطراف إقليمية ودولاً خليجية، ودعا الجميع إلى توخي الحذر.

    فيقول: ”يتطلب إشعال هذا الصراع التريث والأناة، لأن إنهاءه سيكون ضرباً من المستحيل، فخطأ واحد كفيلٌ بتصعيد هذا التوتر وقرع طبول الحرب.“

    إثيوبيا إريتريا القرن الإفريقي حرب اهلية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت واتساب
    السابقحملة غانا على التنقيب غير القانوني عن الذهب تفضح الصين
    التالي تجار المخدرات يستغلون مناطق الحرب لزيادة أعداد المتعاطين

    المقالات ذات الصلة

    ورشة برواندا تحث القادة على سد الفجوة الرقمية

    أغسطس 5, 2025

    استراتيجية الاتحاد الإفريقي تقنن استخدام الذكاء الاصطناعي في ظل انتشاره

    أغسطس 5, 2025

    وسط الاحتجاجات.. إفريقيا الوسطى تشكك في التعويل على المرتزقة الروس

    أغسطس 5, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy