Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»المسيَّرات الرخيصة تؤجج التهديدات الإرهابية في منطقة الساحل
    الاخبار اليومية

    المسيَّرات الرخيصة تؤجج التهديدات الإرهابية في منطقة الساحل

    ADFبواسطة ADFأغسطس 12, 20253 دقائق
    الجماعات الإرهابية في منطقة الساحل تستكثر من المسيَّرات الرخيصة وتجعل منها أسلحة بدلاً من اكتفائها بمهام المراقبة. صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني رديت واتساب Copy Link

    شنت ولاية تنظيم الدولة الإسلامية في الساحل (داعش الساحل) هجوماً بالمسيَّرات الانتحارية، استهدف موقعاً للجيش في إكنوان قرب الحدود مع مالي، وأسفر عن مقتل 64 جندياً، وأوحى باستمرار وضع مثير للقلق.

    قال المحلل الأمني زغازولا مكاما على موقعه الإلكتروني معلقاً على هجوم 25 أيَّار/مايو: ”أفادت مصادر عسكرية بأن الهجوم دام قرابة ثلاث ساعات، وكان أول هجوم يستخدم فيه المهاجمون مسيَّرات انتحارية، ويؤذن بمرحلة جديدة وخطيرة في التحديات الأمنية التي تواجه النيجر، ويُقال إن استخدام المسيَّرات المُحمَّلة بالمتفجرات كان شديد الأثر في اختراق الدفاعات وإسقاط الكثير من القتلى والجرحى.“

    تتأزم جهود مكافحة الإرهاب في إفريقيا في السنوات الأخيرة، إذ تعمل الجماعات المسلحة على تحويل المسيَّرات المتوفرة في الأسواق إلى أسلحة فتاكة، وتضرب بها أهدافاً عسكرية ومدنية.

    ونفذت بها هجمات في 11 دولة، وهي بوركينا فاسو وجمهورية الكونغو الديمقراطية وكينيا وليبيا ومالي وموزمبيق والنيجر ونيجيريا والصومال والسودان وتوغو. وفي منطقة الساحل، بؤرة الإرهاب على مستوى العالم، أمست الجماعات التابعة لتنظيمَي القاعدة وداعش أكثر خفة وأبرع مهارةً وأشد فتكاً بفضل المسيَّرات التجارية منخفضة التكلفة.

    ذكر حسن كونيه وفهيرمان رودريغ كوني، الباحثان في معهد الدراسات الأمنية بجنوب إفريقيا، أن بوركينا فاسو ومالي والنيجر عاجزة عن مراقبة حدودها بكفاءة وفعالية، ناهيك عن اكتشاف المسيَّرات الصغيرة والسريعة التي تحلق على ارتفاع منخفض.

    ويقولان في مقال نُشر يوم 8 تموز/يوليو: ”يمثل تسليح المسيَّرات المدنية تحولاً في التكتيكات غير المتناظرة إذ تتحايل الجماعات المسلحة على التفوق العسكري التقليدي للقوات المسلحة في المنطقة، وتحصل على المسيَّرات بتكلفة زهيدة نسبياً لتعديلها وضرب أهداف معينة بها، وتشن بها هجمات بعيدة المدى، وإن كانت تفتقر إلى الدقة، إلا أنها تُلحق أضراراً بالغة وتبث الذعر في نفوس الجنود.“

    أفاد تقرير إحدى لجان المراقبة التابعة للأمم المتحدة صادر يوم 24 تموز/يوليو أن جماعة نصرة الإسلام والمسلمين التابعة لتنظيم القاعدة قد ”بلغت مستوى جديداً من القدرة العملياتية لشن هجمات معقدة بالمسيَّرات.“

    فنفَّذ هؤلاء الإرهابيون في بوركينا فاسو أكثر من 12 غارة انتحارية بالمسيَّرات منذ شباط/فبراير، ونفذوا في أيَّار/مايو سلسلة من الهجمات المتطورة والمنسقة على مراكز حضرية في غرب ووسط مالي، استهدفوا فيها مواقع عسكرية ومواقع إدارية واقتصادية.

    ويُشتبه أيضاً في أنهم شنوا أول هجوم انتحاري بالمسيَّرات على موقع عسكري توغولي في جيغنانجواغا يوم 9 نيسان/أبريل.

    وقال مشروع بيانات مواقع النزاعات المسلحة وأحداثها في إحاطة إعلامية يوم 9 أيَّار/مايو: ”إن تكتيكات حرب المسيَّرات التي تتبعها جماعة نصرة الإسلام والمسلمين وسرعة انتشارها إنما يدل على اتساع نطاق عملياتها وابتكارها التكتيكي ونيتها الاستراتيجية في الدول الساحلية لغرب إفريقيا؛ وقد وسَّعت، ولا سيما في توغو، نطاق عملياتها من الغارات التقليدية وكمائن العبوات الناسفة محلية الصنع إلى استخدام الصواريخ والعبوات الناسفة الموجهة والمسيَّرات لمهاجمة المعسكرات والقوافل والدوريات التي يقوم بها الجيش.“

    وأوضح الباحثان في معهد الدراسات الاستراتيجية أن انتشار المسيَّرات الرخيصة في منطقة الساحل من المحتمل أن يُفاقم الحركات المتمردة المتطرفة المستمرة منذ أكثر من عقد من الزمان، وقد يشعل الطموحات التي تراودها منذ أمد طويل للتوسع في الدول الساحلية على خليج غينيا.

    وقالا: ”على مدار العامين الماضيين، تفوقت في التكيف لتعديلها لإسقاط العبوات الناسفة محلية الصنع على المواقع العسكرية، وإن دلَّ ذلك على شيء، فإنما يدل على تكيف الجماعات المسلحة وتطورها لمواكبة حكومات المنطقة في استكثارها من نشر المعدات والموارد العسكرية.“

    ودعيا جيوش منطقة الساحل إلى الاستثمار في أجهزة كشف المسيَّرات والمدافع المضادة لها، إما بالتشويش على أنظمة الاتصالات والملاحة، وإما باعتراضها بالشباك أو المقذوفات.

    ويقولان: ”في ظل إدبار الجماعات المسلحة عن المواجهات المباشرة مع القوات العسكرية، وإقبالها على المباغتات والمضايقات، وجب على قوات الدفاع والأمن إعادة النظر في استراتيجياتها. فلا غنى عن أنظمة مكافحة المسيَّرات، على ارتفاع تكلفتها، لحماية البنية التحتية الحيوية والمدنيين.“

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت واتساب
    السابقالانفجار السكاني في المناطق الحضرية يشكل تحديات أمنية معقدة
    التالي خدمة «ستارلينك» تغدو وسيلة الاتصال التي يفضلها الإرهابيون في منطقة الساحل

    المقالات ذات الصلة

    كبير مستشاري الحكومة الأمريكية في ليبيا.. بولس يلتقي بالحكومتين الغريمتين

    أغسطس 12, 2025

    تعاونٌ بين إثيوبيا ونيجيريا لإنتاج مسيَّرات إفريقية الصُنع

    أغسطس 12, 2025

    داعش غرب إفريقيا يستهدف القواعد العسكرية في منطقة بحيرة تشاد

    أغسطس 12, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy