Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»جماعة نصرة الإسلام والمسلمين تنشر إرهابها في غرب إفريقيا
    الاخبار اليومية

    جماعة نصرة الإسلام والمسلمين تنشر إرهابها في غرب إفريقيا

    ADFبواسطة ADFيوليو 1, 20254 دقائق
    قوات الأمن البوركينابية تستخدم الغاز المسيل للدموع لتفريق متظاهرين منددين بالإرهاب. وكالة الأنباء الفرنسية/صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني رديت واتساب Copy Link

    اقتحمت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين الإرهابية مدينة جيبو، الواقعة في شمال بوركينا فاسو، بصورة مفاجئة يوم 11 أيَّار/مايو، وسفكت دماء ما يزيد على 100 من المدنيين والجنود وعناصر القوات شبه العسكرية.

    كما اختطف هؤلاء المتشددون عشرات الجنود والمدنيين، ومن بينهم نساء، ويظهرون في مقاطع فيديو منتشرة على مواقع الإعلام الاجتماعي وهم ينهبون ويدمرون أحد معسكرات الجيش ومقراً للدرك والشرطة، وذكرت مجموعة الأزمات الدولية أنهم أحرقوا أيضاً مركزاً طبياً وصيدلية وسوقاً.

    قويت شوكة هذه الجماعة التابعة لتنظيم القاعدة شيئاً فشيئاً منذ تأسيسها في عام 2017، ونقلت صحيفة «واشنطن بوست» عن مسؤولين إقليميين وغربيين قولهم إنها أمست القوة المتشددة الأكثر تسليحاً في غرب إفريقيا، وصارت من أقوى الجماعات في العالم، إذ تضم ما يصل إلى 6,000 مقاتل.

    ولا تتوانى عن توسيع شبكاتها من المخبرين وسلاسل الإمداد لتشمل بلدان مستقرة مثل غانا وغينيا والسنغال، كما ينتشر عنفها جنوباً وغرباً، فقتلت قبل هجومها على جيبو بأسابيع 54 جندياً بنينياً بالقرب من الحدود مع بوركينا فاسو والنيجر.

    وقال السيد هِني نسايبيا، المحلل الأول لشؤون غرب إفريقيا في مشروع بيانات مواقع النزاعات المسلحة وأحداثها، لواشنطن بوست: ”يقيمون دولة شبه مستقلة تمتد كالحزام من غرب مالي وصولاً إلى المناطق الحدودية في بنين… وهذا توسعٌ كبيرٌ، بل وفائق السرعة.“

    وذكر المشروع أنها قتلت ما يقارب 6,000 من المدنيين في الخمس سنوات الماضية، ولم تُفلح الاستراتيجيات المحلية للتصدي لها، كما أن الفظائع التي ارتكبتها قوات الأمن، وخاصةً بحق قبائل الفولاني، شجعت الأهالي على التجنيد في صفوفها.

    قال المواطن أمادو ديالو، وهو لاجئ بوركينابي ذو 69 عاماً، إن بناته الثلاث وأزواجهن انضموا إليها بعد أن قتل عناصرها العشرات من إخوانهم الفولانيين، وقال لواشنطن بوست: ”كانوا خائفين، فهرعوا إليهم.“

    ومن المعروف عنها أنها تقتحم مساجد بوركينا فاسو لتعلن عن نيتها في تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية الصارمة، وإغلاق المدارس، واستهداف مؤسسات الدولة، وتبطش بكل من يقف في طريقها.

    كان المواطن علي ديالو، وهو راعٍ ذو 53 عاماً من منطقة بوكلي دو موهون ببوركينا فاسو، يتوضأ في مسجده في عام 2023، وحينها وصل مجموعة من الملتحين يحملون رشاشات وأجبروه هو وغيره من الرجال على دخول المسجد وأغلقوا الباب.

    وقال لواشنطن بوست: ”ظننت أننا سنموت، لكن رجلين وقفا حيث يقف الإمام، وأخذا يحدثان الناس، وقالا إن حربهم مع الحكومة وهدفهما نشر الإسلام، لا قتلنا.“

    ولكن ما لبثت الجماعة أن أغلقت مدرسة أبنائه، وألزمت الناس بلباس معين، الحجاب للمرأة والسروال للرجل، وحظرت سبوع المواليد وحفلات الزفاف والموسيقى الصاخبة.

    وتفرض ضرائب لتمويل عملياتها في الكثير من المناطق الواقعة في قبضتها، وتجمع رسوماً على الطرق التي تسيطر عليها، وتنهب كميات كبيرة من أسلحتها من الجيوش التي تهاجمها، وتستخدم وسائل الإعلام الاجتماعي لنشر دعايتها التي تنتقد فيها الحكومات المحلية، ولا تبدي أي بوادر على التخفيف من إرهابها المتنامي.

    فقتلت في الأول من حزيران/يونيو أكثر من 30 جندياً في قاعدة عسكرية في مالي، وأغارت في هجوم منفصل في ذلك اليوم على مطار عسكري ومرتزقة روس في تمبكتو، وقال نفرٌ من أهلها إن الإرهابيين قصفوا عدة مواقع بنيران كثيفة وقصف مدفعي.

    قال السيد بايرون كابرول، كبير محللي الشؤون الإفريقية في موقع «دراغون فلاي»، لوكالة أنباء «رويترز»:”بناءً على الأدلة التي تظهر، فإن حجم الهجوم وتحمل جماعة نصرة الإسلام والمسلمين مسؤوليتها عنه على الفور يدل على أنه كان هجوماً مدبراً ومحكم التخطيط.“

    وفي ظل توسع الجماعة جنوباً، أبلغت بنين عن عدد من القتلى في الثلاثة أشهر الأولى من العام الجاري، يقارب عدد من قُتلوا في عام 2024 بأكمله، بينما أبلغت توغو عن أكبر عدد من الهجمات الإرهابية في تاريخها.

    وأعلنت الجماعة يوم 12 حزيران/يونيو أنها نهبت وسيطرت على موقع عسكري بنيني في باسو، الواقعة على بُعد ثلاثة أميال من الحدود النيجيرية، وعلى بُعد 134 ميلاً (215 كيلومتر) جنوب منطقة الحدود الثلاثية الواقعة بين بنين وبوركينا فاسو والنيجر.

    يشير قرب الهجوم من الحدود وبعده عن منطقة العمليات الرئيسية التي تتحرك فيها الجماعة بالقرب من «متنزه دبليو الوطني» إلى أن مَن نفذوا الهجوم لعلهم أتوا من نيجيريا. ويرى باحثون في معهد دراسة الحرب أن مسلحين متمركزين في محمية كاينجي النيجيرية لعلهم هم من شنوا الهجوم.

    وكتبوا يقولون: ”يُشكِّل وجود جماعة نصرة الإسلام والمسلمين في منطقة كاينجي خطراً للهجوم على نيجيريا، لا سيما في ظل التقارب المحتمل بين المتشددين التابعين لها وجماعات أخرى غايتها نيجيريا في منطقة كاينجي.“

    الإرهاب التطرف بنين بوركينا فاسو مالي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت واتساب
    السابقضباط الصف يتصدرون لمواجهة التحديات الأمنية في إفريقيا
    التالي مخاوف من اتساع الصراع السوداني جرَّاء القتال على المثلث الحدودي

    المقالات ذات الصلة

    مع أعينها على منطقة الساحل.. روسيا تنتقل من سوريا إلى ليبيا

    يوليو 22, 2025

    «لن تفلتوا من أيدينا».. جنوب إفريقيا تستخدم تكنولوجيا جديدة لتأمين حدودها

    يوليو 22, 2025

    طوفان من الجرائم السيبرانية في القارة

    يوليو 22, 2025

    التعليقات مغلقة.

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy