Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»روسيا تسخر المعلومات الزائفة لمؤازرة العسكر وزعزعة الاستقرار
    الاخبار اليومية

    روسيا تسخر المعلومات الزائفة لمؤازرة العسكر وزعزعة الاستقرار

    ADFبواسطة ADFمايو 27, 20254 دقائق
    لقطة شاشة من فيديو مفبرك بتقنية التزييف العميق أُنشئ بمساعدة الذكاء الاصطناعي.
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني رديت واتساب Copy Link

    يجتاح الفضاء الرقمي في غرب إفريقيا سيلٌ جارفٌ من الفيديوهات والميمات ومنشورات الإعلام الاجتماعي، غايتها تمجيد العسكر الذي يمسكون بمقاليد الحكم في بوركينا فاسو ومالي والنيجر.

    يتحدث الخبراء عن حملة مدروسة لبسط النفوذ الأجنبي، تعلي من شأن النقيب إبراهيم تراوري، زعيم بوركينا فاسو ذي الـ 37 عاماً، الذي استولى على الحكم بعد الإطاحة بطغمة عسكرية أخرى في عام 2022.

    قالت السيدة مارتين دينيس، مقدمة بودكاست «أفريكا هير آند ناو»، في إحدى حلقات البرنامج يوم 13 أيَّار/مايو: ”لم أرَ مثل ذلك قط، فيبدو أن إبراهيم تراوري على الإنترنت، في كل مكان، وفي كل لحظة، وأكثر ما يُنشر يمجده ويعلي من قدره، ويصوره على أنه مَلك إفريقيا الشاب، ولكن من الجلي أن في الأمر شيء من الخداع والتزييف.“

    أوضح الصحفي الاستقصائي ديفيد هونديين، محرر موقع «ويست أفريكا ويكلي»، أن معظم الحملات التي تُشن على وسائل الإعلام الاجتماعي تسطير عليها أطرافٌ خارجية، فيستخدم البعض مقاطع فيديو رخيصة وكارتونية أنشأها الذكاء الاصطناعي لتنسب مشاريع تقدم وتنمية زوراً إلى قيادة العسكر الجديدة.

    وقال أثناء البودكاست: ”يبالغون كثيراً، ولهذا تقف على الكثير من مقاطع الفيديو التي أنشأها الذكاء الاصطناعي وفيها صورٌ مذهلة من بقاع شتى في العالم.“

    منذ الانقلابات التي وقعت في بوركينا فاسو ومالي والنيجر، تمادت الجماعات الإرهابية المتمركزة في منطقة الساحل، بدعم من تنظيمي القاعدة وداعش، في توسيع عملياتها. ففي بوركينا فاسو وحدها، هُجر أكثر من مليوني مواطن من ديارهم، وتضاعف عدد من قتلتهم الجماعات الإرهابية ثلاثة أضعاف تقريباً منذ الانقلاب الثاني في عام 2022.

    تفشَّى الإرهاب في الدول الثلاث بعد أن ابتُليت بالانقلابات وانسحبت من المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (الإيكواس) وشكلت تحالف دول الساحل فيما بينها، ويقول خبراءٌ إن تدهور الوضع الأمني وعدم استقرار الحكم في منطقة الساحل يُمهدان الطريق لأن تغرقها روسيا بطوفان من المعلومات الزائفة.

    ففي مقاله في مجلة «هارفارد إنترناشونال ريفيو»، ذكر السيد فيكرام كولي أن العسكر في البلدان التي تعتريها حالة من الفوضى وعدم الاستقرار تضيِّق بالفعل على حرية التعبير وتكمم أفواه المعارضة، مما يُمهد الطريق لشيوع المشاعر المؤيدة لروسيا والخطاب المناهض لفرنسا. وهذا لا يُغيِّر تلك الموجة التي تدعم ما يفعله الكرملين في مناطق من الساحل فحسب، بل ويمهد الطريق لتفشي المعلومات الزائفة.

    أطلقت روسيا وكالة أنباء «المبادرة الإفريقية» للاستفادة من دخول 300 مليون إفريقي في عالم الإعلام الاجتماعي في السنوات السبع الماضية، و600 مليون من رواد الإنترنت في القارة.

    أدى ضعف البنية التحتية الإعلامية، وتوزيع الصحف، وضعف الإنترنت إلى إحداث ثغرات في المشهد الإخباري والإعلامي في جنبات القارة، إذ تستقي جموعٌ غفيرة من الأفارقة معظم أخبارهم من منصات الإعلام الاجتماعي؛ وتلك ثغرة يسعى مُروِّجو الأخبار الزائفة إلى استغلالها.

    تنشر المبادرة الإفريقية في المقام الأول أخباراً ومعلومات زائفة على حسابات على وسائل الإعلام الاجتماعي، ومواقع مثل «أفرينز» و« فكونتاكتي» وقنوات على التلغرام مثل «سمايل آند ويف». وقال الصحفي النيجيري فيليب أوباجي لوكالة الأنباء الفرنسية إن المحتوى تعده ”وحدات دعاية روسية، ثم ترسله إلى هؤلاء المؤثرين، عبر وسطاء، لنشره على وسائل الإعلام الاجتماعي.“

    وقال السيد مالك صمويل، الباحث البارز في مركز «غود غفرنانس أفريكا» البحثي، إن حملة الإعلام الاجتماعي الخادعة بلغ من انتشارها أنها وصلت نيجيريا.

    وقال لوكالة الأنباء الفرنسية: ”هذا الإعجاب المتنامي بتراوري في نيجيريا خطرٌ جسيم على الأمن القومي والاستقرار الديمقراطي؛ إذ يُطبِّع التدخل العسكري ليصير حلاً سياسياً عملياً ويفتح الباب أمام تدخل الفكر الأجنبي.“

    ونوَّه خبراءٌ إلى مفارقة فيما تفعله روسيا، إذ تروِّج للخطاب المناهض للاستعمار في البلدان الإفريقية، بينما دسَّت فيها عملاء ومرتزقة في الجيش والحكومة، فساهموا في إطلاق حملة موسَّعة لاستخراج الموارد الطبيعية، فيقول موقع خدمات الاستخبارات الجيوسياسية إن روسيا ”تربَّحت 2.5 مليار دولار أمريكي“ من التنقيب عن الذهب وحده منذ عام 2022.

    وذكر كولي أن دول الساحل تسلك مساراً خطيراً.

    فيقول: ”إذا لم يظهر حرص حقيقي على تقديم الاستقرار طويل الأمد على الاعتبارات الجيوسياسية قصيرة الأمد، فمن المحتمل ألا تتوقف تلك الحلقة المفرغة من التدخل الخارجي والاضطرابات الداخلية، فتظل منطقة الساحل عالقة في معركة تضع مستقبلها في مهب الريح.“

    الإرهاب التطرف الدعاية الساحل القاعدة المعلومات المضللة النيجر انقلابات بوركينا فاسو داعش غرب أفريقيا مالي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت واتساب
    السابقالغلامسي.. مشكلة التعدين غير القانوني تتفاقم في غانا
    التالي تمرين «أوبنغامي إكسبريس» يرفع الجاهزية البحرية ويعزز سيادة القانون

    المقالات ذات الصلة

    تحقيق بين غانا وساحل العاج يفكك شبكة اتجار بالبشر

    مايو 27, 2025

    غانا تتسلم عربات مدرعة لمكافحة الإرهاب

    مايو 27, 2025

    مداهمة معمل مكسيكي للميثامفيتامين في كينيا تكشف تغيُّر الاتجار بالمخدرات في إفريقيا

    مايو 27, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy