Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»الإيكواس تعتزم تفعيل قوة احتياطية قوامها 5,000 جندي لمكافحة الإرهاب
    الاخبار اليومية

    الإيكواس تعتزم تفعيل قوة احتياطية قوامها 5,000 جندي لمكافحة الإرهاب

    ADFبواسطة ADFأبريل 8, 20253 دقائق
    جنود يشاركون في جهود حفظ السلام التي تقودها الإيكواس في ساحل العاج. وكالة الأنباء الفرنسية/صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني رديت واتساب Copy Link

    أعلنت المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (الإيكواس) أنها تعتزم تفعيل قوتها الاحتياطية في ظل تمدد الإرهاب المستمر من بوركينا فاسو ومالي والنيجر.

    على هامش اجتماع الإيكواس الذي عُقد يوم 11 آذار/مارس، صرَّح السيد محمد بدارو أبو بكر، وزير دفاع نيجيريا، بأن الخطة تقوم على تعبئة 5,000 جندي من قوة الإيكواس الاحتياطية وموارد أخرى في أرجاء المنطقة، بعد أن أمست بؤرة لأعمال العنف على أيدي الجماعات الإرهابية، وستعمل على مكافحة الإرهاب، وقطع الطرق، والتطرف العنيف، والجرائم العابرة للحدود، وعدم الاستقرار السياسي. ولكن لم يتضح بعد موعد ولا أول مكان لنشرها.

    وقال أبو بكر لإذاعة «صوت أمريكا»: ”يؤكد تفعيل هذه القوة أننا جميعاً عازمون على التصدي لزحف الإرهاب وانعدام الأمن وتوفير الأمن والأمان لمواطنينا.“

    رحَّب المحلل الأمني كابيرو أدامو بهذا التحرك، لكنه أعرب عن بواعث قلقه في جدواه.

    وقال لصوت أمريكا: ”آخر ما نعرفه، ومن الوارد أن يتغير، هو أنه سيكون لها قاعدتا عمليات داخل المنطقة الفرعية؛ ونعلم أن القدرة على حشد حتى 5,000 جندي فقط ليست بالعمل الهين، فثلاث من الدول التي وافقت في البداية على المساهمة قد خرجت من الإيكواس، وسيتعين على الإيكواس التباحث مع أعضائها لترى من منهم سيسد هذه الفجوة.“

    فقد خرجت كلٌ من بوركينا فاسو ومالي والنيجر من الإيكواس يوم 29 كانون الثاني/يناير وشكلت تحالف دول الساحل، ولكن ذكر السيد عمر عليو توراي، رئيس الإيكواس، أن الكتلة الإقليمية تأمل أن تتعاون مع هذه الدول، حتى بعد انفصالها عنها، لمواجهة الإرهاب والتحديات الأخرى.

    ويؤمن أدامو بضرورة الحفاظ على العلاقات بين الإيكواس والتحالف.

    فقال لصوت أمريكا: ”في ظل ظروف الوحدات العسكرية في جميع البلدان تقريباً، سيتعذر جداً تلبية هذه المتطلبات على نحو يسمح بسرعة الانتشار؛ والحمد لله أن التعاون الدفاعي والأمني بين التحالف والإيكواس لا يزال قائماً على الصعيدين الثنائي ومتعدد الأطراف، ونرجو أن تدرك جميع الأطراف، حتى بعد ذلك الانفصال، ضرورة عدم التراجع عن الدفاع الأمني.“

    يقول مركز الديمقراطية والتنمية الاجتماعية والاقتصادية إن الإيكواس واجهت تحديات متزايدة في السنوات الأخيرة، مثل عدم الاستقرار السياسي الإقليمي، والخلافات الداخلية، وتضارب المصالح الوطنية.

    ولطالما اختلف المسؤولون على المنافع التي تُرجى من قوة الإيكواس الاحتياطية، ففي أثناء حوار تناول هذه المسألة في كلية أبوجا للفكر الاجتماعي والسياسي بنيجيريا في أيلول/سبتمبر 2024، قال اللواء متقاعد نيكولاس روجرز إن القوة تعاني من نقص التمويل، وعدم الاستقرار، والحواجز اللغوية.

    وذكرت صحيفة «بيبلز غازيت» النيجيرية أن روجرز ذكر أن القوة الاحتياطية لا يمكن أن تنجح إلا حينما تتمتع الدول المشاركة بفكر متماثل، وتمتلك تكنولوجيا كافية، وتنعم بسلام نسبي؛ وقد كان روجرز الآمر السابق لعملية «الملاذ الآمن» التي يجريها الجيش النيجيري، وتتصدر لمكافحة قطاع الطرق في ولايات كادونا وبلاتو وتارابا.

    وقال: ”يصعب على منطقة فقيرة أن تمتلك قوة احتياطية، لأننا نتحدث عن معدات، وتكنولوجيا، وقوات على الأرض، وبدلات للقوات، وبرامج طبية، وإسناد جوي؛ فلا يمكن تشكيل قوات احتياطية بالإجراءات الورقية؛ بل يجب أن تمتلك من المال والتكنولوجيا ما يشجعك على تشكيل قوة احتياطية.“

    ولكن يرى السيد نانا أكوفو أدو، رئيس غانا سابقاً، أنها ستكون ركيزة من ركائز الأمن والاستقرار في المنطقة.

    وقال في تقرير نشره موقع «غانا ويب»: ”لا شك لديَّ في أنها لو كانت موجودة قبل ذلك، لردعت مختلف الانقلابات وانتشار الإرهاب، فلا بدَّ من تشكيل هذه القوة للحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليميين، فستجعل الإيكواس قادرة على التعامل مع التهديدات بسرعة وحسم، ودعم الحكم الديمقراطي، ونشر السلام في أرجاء غرب إفريقيا.“

    الإرهاب الإرهاب التطرف التطرف الساحل الساحل غرب أفريقيا غرب أفريقيا نطاق المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا نطاق المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت واتساب
    السابقهل اقتربت ساعة الحرب بين إثيوبيا وإريتريا في تيغراي؟
    التالي أهمية جيبوتي في مكافحة الإرهاب في ظل عدم الاستقرار الإقليمي

    المقالات ذات الصلة

    قادة القوات البرية يستعرضون استراتيجيات إحكام الحدود

    مايو 20, 2025

    تقرير: الأسلحة المنهوبة من الجيوش نارٌ تؤجج عنف المتشددين في منطقة الساحل

    مايو 20, 2025

    العمل الجماعي لمكافحة الإرهاب يتصدَّر تمرين «فلينتلوك 25»

    مايو 20, 2025

    التعليقات مغلقة.

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy