Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»انسحاب دول الساحل من الكيانات الإقليمية يوهن عصا مكافحة الإرهاب
    الاخبار اليومية

    انسحاب دول الساحل من الكيانات الإقليمية يوهن عصا مكافحة الإرهاب

    ADFبواسطة ADFمارس 4, 20253 دقائق
    قرار الطغم العسكرية التي تمسك بزمام الحكم في بوركينا فاسو ومالي والنيجر بالانسحاب من منظمات مكافحة الإرهاب الإقليمية والاكتفاء بالتحالف فيما بينها يوهن الجهود المبذولة لمكافحة الإرهاب في منطقتي الساحل وبحيرة تشاد. وكالة الأنباء الفرنسية/صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يقول المحللون إن الحكومات الثلاث التي يقودها العسكر في منطقة الساحل، وإذ تتمادى في الانكفاء على نفسها، فإن غيابها عن المنظمات الإقليمية يعيق جهود مكافحة الإرهاب في أرجاء غرب إفريقيا.

    فينما تكابد بوركينا فاسو ومالي والنيجر العناء لاحتواء التمردات داخل حدودها وعبرها، فإذا بها تخرج رسمياً في كانون الثاني/يناير من المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (الإيكواس)، وهي من الآليات التي أعانت المنطقة على التعاون لمكافحة الإرهاب.

    وأعلنت النيجر في نفس الشهر أنها أوقفت تعاونها مع قوة العمل المشتركة متعددة الجنسيات التي تقاتل بوكو حرام وفرعها، ولاية تنظيم الدولة الإسلامية في غرب إفريقيا في حوض بحيرة تشاد.

    وصدر كلا القرارين بعد انسحاب دول الساحل من المجموعة الخماسية لمنطقة الساحل المعنية بمكافحة الإرهاب.

    واستغنت عن تلك المنظمات الإقليمية الكبرى بتشكيل «تحالف دول الساحل» لحشد مواردها لمكافحة المتمردين الذين يعيثون فساداً في الدول الثلاث.

    ولكن على الرغم من تلك الإجراءات، كثر الإرهاب في ربوع المنطقة وتفشى بالأخص في منطقة ليبتاكو غورما حيث تلتقي حدود الدول الثلاث، وتشير بعض التقديرات إلى أن المتمردين يسيطرون على 80% من مساحة بوركينا فاسو. وأمست الدول الثلاث من أكثر دول العالم عُرضة للإرهاب، وتحتل بوركينا فاسو المرتبة الأولى في مؤشر الإرهاب العالمي.

    كتب المحلل أحمد البدوي عبد الرحيم مقالاً في مجلة”قراءات إفريقية” مؤخراً على أنه يرى قرار الانسحاب من الكيانات الإقليمية الكبرى كقرار خاطئ.

    فيقول: ”إن منع أعمال العنف في المنطقة وتخفيفها يتطلب جهداً مشتركاً، إذ يحدث قدر كبير من الصراع في المناطق الحدودية، حيث لا تتضح خطوط الدولة، ويضعف أثر الحكم المركزي؛ وبما أن قدراتها المالية محدودة [يقصد دول الساحل]، فمن غير المحتمل أن تقدر على تنفيذ الحرب على الإرهاب التي تحتاج أموالاً طائلة بمفردها.“

    وصرَّح السيد بولا أحمد تينوبو، رئيس نيجيريا، في اجتماع عُقد مؤخراً لقادة ولاية يوبي، بأن قرار دول الساحل بالانسحاب من جهود مكافحة الإرهاب الإقليمية لا يخدم سوى الإرهابيين. ويُشار إلى أن ولاية يوبي متاخمة لجنوب شرقي النيجر، وتُعد من ولايات نيجيريا التي لا تفتأ تقاسي ويلات الإرهاب.

    وقال تينوبو للحضور إن القوة الجماعية للتعاون العسكري الإقليمي خير سبيل لقتال الإرهابيين، وندد بـ ”الأباطيل“ التي تقوض هذا التعاون عن طريق تبديد الثقة.

    وقد تدهورت العلاقات بين النيجر ونيجيريا منذ انقلاب النيجر في عام 2023، إذ اتهمت سلطات النيجر جارتها الجنوبية بالتدخل في شؤونها الداخلية، وأدى التوتر إلى تقويض التعاون في قوة العمل المشتركة متعددة الجنسيات، وتضم هذه القوة أيضاً كلاً من بنين والكاميرون وتشاد.

    ومنذ أن بدأت القوة في الاهتمام بمكافحة الإرهاب في عام 2015، نجحت في إضعاف جماعة بوكو حرام وولاية تنظيم الدولة الإسلامية في غرب إفريقيا في منطقة بحيرة تشاد، ولكن أخذت النزاعات الداخلية ومشكلات التمويل تعيق هذا التقدم.

    ويقول المحللان ريمادجي هويناثي وراؤول سومو تايو في مقالهما في معهد الدراسات الأمنية مؤخراً: ”صمدت قوة العمل المشتركة متعددة الجنسيات في وجه هجمات بوكو حرام في أرجاء المنطقة، ولكن لا يُحتمل أن تصمد في وجه الخلاف بين البلدان التي تساهم بقواتها ومواردها.“

    وذكر الفريق طيار حسن أبو بكر، رئيس هيئة الأركان الجوية، أن الحرمان من تعاون بوركينا فاسو ومالي والنيجر في مكافحة الإرهاب زاد العبء الملقى على كاهل الجيش النيجيري.

    وقال في اجتماع عُقد مؤخراً لرؤساء الفروع وضباط القوات الجوية والقادة في أبوجا: ”فترتب على ذلك أن العبء الملقى على كاهل القوات المسلحة النيجيرية لدعم قوة العمل سوف يزداد، مما يتطلب استجابة أشد قوة وأخف حركة وأكثر تكيفاً من القوات الجوية النيجيرية.“

    وأضاف قائلاً: ”رفع الجاهزية العملياتية، وتعزيز التنسيق بين المؤسسات، والاستفادة من القوة الجوية المتقدمة سيكون بالغ الأهمية في التخفيف من وطأة هذه التهديدات المتطورة إذ نقبل على عام 2025.“

    ويرى هويناثي وتايو أن كل ذلك ربما لن يكفي.

    ويقولان في مقالهما للمعهد: ”خطر المتشددين في حوض بحيرة تشاد عابر للحدود الوطنية، ويحدث في عدة مناطق، ولا يمكن التغلب عليه بالمناهج الوطنية وحدها؛ فلا بدَّ أن تكون الاستجابات متناسبة مع التهديد حتى تؤتي ثمارها.“

    الإرهاب الساحل الكاميرون النيجر بحيرة تشاد بنين بوركينا فاسو تأمين الحدود تشاد قوة العمل المشتركة متعددة الجنسيات مالي نيجيريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقحركة 23 آذار/مارس المتمردة تتقدم.. وخطر نشوب حرب إقليمية يشتد
    التالي حملات طبية وتدريب قتالي في تمرين «الوفاق المبرر»

    المقالات ذات الصلة

    أنغولا تعلن عن تقدم ملحوظ في إزالة ألغام الحرب الأهلية

    مايو 6, 2025

    «الصحفيون الأشباح».. سلاح جديد في حملة روسيا لبسط نفوذها في إفريقيا

    مايو 6, 2025

    ليبيريا تضيق على شركات التعدين غير القانوني الصينية

    مايو 6, 2025

    التعليقات مغلقة.

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy