Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»بعد قيادة حركة 23 آذار/مارس.. كورناي نانغا يسعى إلى نقل الحرب إلى كينشاسا
    الاخبار اليومية

    بعد قيادة حركة 23 آذار/مارس.. كورناي نانغا يسعى إلى نقل الحرب إلى كينشاسا

    ADFبواسطة ADFفبراير 18, 20253 دقائق
    المدعو كورناي نانغا (يمين الصورة)، وهو زعيم حركة سياسية عسكرية تتألف من جماعات متمردة تضم حركة 23 آذار/مارس، يتجول في مدينة غوما في الأول من شباط/فبراير. وكالة الأنباء الفرنسية/صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    لما استولى متمردو حركة 23 آذار/مارس الذين يستقوون برواندا على مدينة غوما في أواخر كانون الثاني/يناير، مشى المدعو كورناي نانغا في شوارعها مشية الفاتحين المدلين بأنفسهم، وكان يرتدي زياً قتالياً وخوذة عسكرية، وتعلو ثغره ابتسامة مشرقة وسط لحية المشيب الكثيفة.

    وبعد أن تولى قيادة الحركة، أمسى وجهاً لتمرد جديد أشد طموحاً يُسمى تحالف نهر الكونغو، وكان فيما مضى مسؤولاً حكومياً، بشوش الوجه حسن الطلعة، لكنه أمسى نذير شؤم على جمهورية الكونغو الديمقراطية لما أعلن عن رؤيته لمستقبلها.

    فقال لوكالة أنباء «رويترز»: ”ليست غايتنا غوما ولا بوكافو، وإنما كينشاسا، أُس الفساد؛ فلدينا في الكونغو دولة محتضرة أو ميتة، ففيها نشأت كل الجماعات المسلحة، وكل ذلك بسبب غياب الدولة، وغايتنا أن نعيد للدولة هيبتها.“

    كان ملعب يونيتي في غوما يعج بآلاف الأهالي يوم 6 شباط/فبراير، وذكر البعض أن مقاتلي الحركة أجبروا أصحاب المشاريع التجارية والشركات على إغلاقها وهددوا الناس للحضور، فحضرت جموع غفيرة، أوحت بتأييد كبير للحركة، واستمعوا إلى نانغا وهو يتحدث عن ثورة الميليشيا العنيفة على مستوى البلاد.

    وقال السيد جوستين مواناتابو، محلل العلاقات الدولية، للجزيرة: ”يقول نانغا وجماعته إن غايتهم إنما هي دخول كينشاسا، لكنهم بحاجة إلى دعم الكونغوليين لهم، ولن يؤيد الناس أي خطط لضم أجزاء من الكونغو الديمقراطية، وإذا روج لهذه الأجندة، سيقولون إن هذه خطة وضعتها رواندا.“

    كان السيد جوزيف كابيلا، رئيس الكونغو السابق، قد عيَّن نانغا في عام 2015 مديراً للجنة الانتخابات الكونغولية، ومرت الأيام، وأعلن عن فوز السيد فيليكس تشيسكيدي في الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها في عام 2018، ثم أقاله تشيسكيدي من منصبه في عام 2021، وكثر الخلاف مع حكومة تشيسكيدي، فنُفي في كينيا، ثم ظهر في اجتماع لجماعات المعارضة والمتمردين في نيروبي في آب/أغسطس 2023، وأعلن نفسه رئيساً لتحالف نهر الكونغو.

    وقال السيد كريستيان موليكا، عالم السياسة في مؤسسة «ديبول» البحثية الكونغولية، إن تحول نانغا من رجل تكنوقراطي بدون لحية إلى رجل ثوري، إنما يخدم مصالح حركة 23 آذار/مارس ورواندا في مواجهة تشيسكيدي على أرض الكونغو مترامية الأطراف.

    وقال لصحيفة «واشنطن بوست»: ”مناط قوة نانغا بعد أن صار وجهاً للحركة هو أنه من محافظة أوت أويلي وليس من التوتسيين، فهذا يمنحها وجهاً كونغولياً جديداً وأكثر تنوعاً، فلطالما كان يُنظر إليها على أنها جماعة مسلحة مستنصرة برواندا، تدافع عن أقليات التوتسيين.“

    ويقول خبراء الأمم المتحدة إن رواندا نشرت ما يتراوح من 3,000 إلى 4,000 جندي في محافظة كيفو الشمالية لمساندة المتمردين في هجومهم، ولم ينكر نانغا ما تقوم به رواندا من دعمهم، ولكن لا تزال كيغالي لا تعترف بالأدلة الدامغة وتصر على أنها لم تعبر إلى الكونغو الديمقراطية.

    وقال دبلوماسي لرويترز: ”بدأت حركة 23 آذار/مارس بالتأكيد على أنها حركة توتسية، ولكن انظر إلى عدد القوات التي تنشرها الآن، فهي تتألف من طوائف مختلفة كثيرة.“

    وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن 3,000 شخص قُتلوا في حصار غوما، وأُصيب آلاف آخرون، وصرَّح السيد فولكر تورك، رئيس مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، بأن استخدام الأسلحة الثقيلة في القتال العنيف بين الحركة والجيش الكونغولي وحلفاء كل منهما أجبر مئات الآلاف من أهالي المنطقة على الفرار من ديارهم.

    وقال: ”لقد عانى الشعب الكونغولي الأمرين طوال عقود من الزمان“، ودعا إلى تحرك دولي تفادياً لنشوب حرب إقليمية: ”فكم من الأبرياء لا بدَّ أن تُسفك دماؤهم قبل أن تتوافر الإرادة السياسية الكافية لحل هذه الأزمة؟“

    ”فإذا لم يُفعل أي شيء، فقد يكون القادم أدهى وأمر على من يقطنون الجزء الشرقي من البلاد، وعلى من يعيشون خارج حدود الكونغو الديمقراطية.“

    التمرد جمهورية الكونغو الديمقراطية رواندا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقصيادون غيورون يهاجمون سفينة صينية تصطاد في مياه الصومال بطرق غير قانونية
    التالي سيشيل تكافح الاتجار والإدمان بعد أن صارت قِبلة للهيروين

    المقالات ذات الصلة

    أنغولا تعلن عن تقدم ملحوظ في إزالة ألغام الحرب الأهلية

    مايو 6, 2025

    «الصحفيون الأشباح».. سلاح جديد في حملة روسيا لبسط نفوذها في إفريقيا

    مايو 6, 2025

    ليبيريا تضيق على شركات التعدين غير القانوني الصينية

    مايو 6, 2025

    التعليقات مغلقة.

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy