Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»حرب السودان تزعزع الاستقرار في شرقي تشاد
    الاخبار اليومية

    حرب السودان تزعزع الاستقرار في شرقي تشاد

    ADFبواسطة ADFديسمبر 17, 2024آخر تحديث:ديسمبر 18, 20243 دقائق
    لاجئون سودانيون يلتقطون صورة في محافظة وادي الواقعة شرقي تشاد. وكالة الأنباء الفرنسية/صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أسرة منبر الدفاع الإفريقي

    لاذ أكثر من 930,000 سوداني بالفرار من الحرب الأهلية الدائرة في بلادهم إلى شرقي تشاد، ووصل أغلبهم إلى محافظة وادي التي يعاني أهلها بالفعل من فقر مدقع وتوترات عرقية.

    واللاجئون السودانيون في الغالب عبارة عن نساء وأطفال من شمال دارفور وغرب دارفور، وقد تعرَّضت الجنينة، عاصمة غرب دارفور، لانتهاكات بحق غير العرب في عام 2023.

    وكشف تقرير جديد صادر عن مجموعة الأزمات الدولية أن طوفان اللاجئين المصابين بصدمات نفسية بسبب الفظائع التي ارتكبتها قوات الدعم السريع شبه العسكرية”يجر ظلماً جديداً على العرب، فيؤجج تحيزات أهالي وادي.“

    وقال التقرير إن هذه الاستياءات المتداخلة ”تعزز الانقسامات المجتمعية الموجودة بالفعل في منطقة شهدت أزمة لاجئين كبرى أخرى أثناء الحرب في دارفور في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.“

    ومن المحتمل أن يزداد عدد اللاجئين في شرقي تشاد، إلا أن المساعدات الإنسانية لا تكفي لتلبية احتياجات اللاجئين السودانيين والمواطنين التشاديين، وتقدم الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية مساعدات طارئة على الحدود، لكن وقف الواردات من السودان يتسبب في ارتفاع الأسعار في المناطق التي تقل أجور العاملين بها.

    وذكرت مجموعة الأزمات أن هذا الوضع دفع مئات الشباب التشاديين إلى ”الانضمام إلى الجماعات المسلحة في السودان أملاً في الثراء.“

    ويلوح أيضاً خطر نشوب صراع بين تشاد والسودان إذ لا تزال الحرب الأهلية مستعرة في السودان، فقد أعلن السيد محمد ديبي، رئيس تشاد، حياد بلاده في الحرب، ولكن يقول محللون إنه أبرم صفقات تجارية مع دولة الإمارات العربية المتحدة، فأمسى موقفه موضع تساؤل، وذلك لأن الإمارات هي الراعي الدولي الأول للدعم السريع.

    ومن هذه الصفقات قرضٌ إماراتيٌ بقيمة 1.5 مليار دولار أمريكي في حزيران/يونيو 2023، نصَّ على تكثيف التعاون في مجالات الأمن والطاقة والتعدين بين البلدين، وقرضٌ إماراتيٌ آخر بقيمة 500 مليون دولار في تشرين الأول/أكتوبر 2024.

    وأفادت مجموعة الأزمات أيضاً أن حكومة ديبي أعطت”موافقة ضمنية“ للإمارات لتزويد الدعم السريع بالأسلحة والمعدات من تشاد، فتهبط طائرات شحن إماراتية بانتظام في تشاد بعد إطفاء أجهزة الإرسال والاستقبال بها حتى لا تُكتشف وجهتها، ولكن تنفي تشاد والإمارات تسليح الدعم السريع.

    وفي مطلع تشرين الثاني/نوفمبر، تقدم السودان بشكوى إلى اللجنة الإفريقية لحقوق الإنسان والشعوب بسبب ما تفعله تشاد من نصرة الدعم السريع، فردت السلطات التشادية باتهام السودان بدعم الجماعات المسلحة في تشاد.

    كما استشهدت مجموعة الأزمات بمقابلات هاتفية مع مصادر أمنية في تشرين الأول/أكتوبر 2024، وذكرت أن نحو 1,000 جندي تشادي انشقوا عن الجيش، وهذا يتماشى مع التقارير التي نشرها موقع «سودان وور مونيتر» عن انشقاق جنود عن الجيش التشادي إلى قوة الحماية المشتركة في دارفور.

    وخطر بوكو حرام المتزايد في غربي تشاد يزيد من إجهاد جيشها.

    ففي تشرين الأول/أكتوبر، قُتل 40 جندياً تشادياً وعدد غير معروف من المدنيين في هجوم على قاعدة عسكرية في منطقة بحيرة تشاد، وذكر الجيش التشادي أن المتمردين استولوا على أسلحة وهم يلوذون بالفرار، فما كان من ديبي إلا أن أطلق عملية لطرد بوكو حرام من المنطقة.

    وناشد المجتمع الدولي بتكثيف دعمه لتدابير مكافحة الإرهاب في منطقة الساحل وحوض بحيرة تشاد.

    وقالت الحكومة في بيان نشره السيد عبد الرحمن كلام الله، المتحدث باسمها: ”لا غنى عن العمل الجماعي الحازم للقضاء على هذا البلاء الذي يهدد استقرار وتنمية المنطقة برمتها.“

    وكشف الجيش التشادي أن بوكو حرام قتلت 17 جندياً تشادياً في هجوم شنته في نهاية الأسبوع في منتصف تشرين الثاني/نوفمبر 2024 استهدف موقعاً عسكرياً وأسفر أيضاً عن مقتل 96 متمرداً في منطقة بحيرة تشاد.

    وكشف تقرير مشترك صادر عن موقع «ريداكسيون أفريكا نيوز» ووكالة أنباء «آسوشييتد بريس» أن هجوماً وقع في آذار/مارس أسفر عن مقتل سبعة جنود، واتهمت فيه الحكومة بوكو حرام.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقتونس تحدث أسطولها الجوي بطائرة «سي-130» أخرى
    التالي الكرملين يفتتح «البيوت الروسية» لتكون أداة للقوة الناعمة

    المقالات ذات الصلة

    جنوب إفريقيا تطلق برنامجاً تكنولوجياً ذات التقنية العالية لتأمين حدودها والحد من التجارة غير المشروعة

    مايو 13, 2025

    بين مطرقة العسكر وسندان المرتزقة الروس.. المدنيون في مالي يعيشون في أهوال

    مايو 13, 2025

    الكاميرون ونيجيريا أمام «الأسلحة المتطورة» في يد الإرهابيين

    مايو 13, 2025

    التعليقات مغلقة.

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy