Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»اتهام الدعم السريع باغتصاب السودانيات في الأراضي التي يحتلها
    الاخبار اليومية

    اتهام الدعم السريع باغتصاب السودانيات في الأراضي التي يحتلها

    ADFبواسطة ADFأبريل 2, 20243 دقائق
    قوات الدعم السريع شبه العسكرية لا تتورع عن اغتصاب المدنيات في المناطق التي احتلتها والاعتداء عليهن منذ أن خاضت حربها على القوات المسلحة السودانية في نيسان/أبريل 2023. وكالة الأنباء الفرنسية/صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أسرة منبر الدفاع الإفريقي

    بينما سيطرت قوات الدعم السريع السودانية على مدينة الجنينة، عاصمة غرب دارفور، في الصيف الماضي، فإذا بنفر من رجالها يدخلون منزل شابة ويحتجزونها تحت تهديد السلاح.

    وقالت هذه الشابة التي لم يُكشف عن هويتها، وهي من قبائل المساليت، وتبلغ من العمر 25 عاماً، لوكالة أنباء «رويترز» مؤخراً: ”قالوا: أتخلعين ملابسك أم ماذا أنتِ فاعلة؟“

    فرفضت، فهددوها بقتل إخوتها.

    وقالت في مقابلة أُجريت معها في مخيم للاجئين في أدري بتشاد: ”فرضخت لهم عندئذ.“

    كشفت مؤسسات المناصرة السودانية والأمم المتحدة أن مئات النساء أبلغن عن تعرضهن للاغتصاب أو الاعتداء الجنسي في السودان على يد قوات الدعم السريع شبه العسكرية منذ أن بدأت معركتها من أجل التفوق العسكري ضد القوات المسلحة السودانية في نيسان/أبريل 2023.

    وما يقرب من 90% من الضحايا من النساء، وبعضهم رجالٌ وأطفالٌ.

    وتُختطف النساء تارةً ويُجعلن من إماء الجنس، ويغتصبهن عدة رجال مراراً وتكراراً. وتُجبر الفتيات الصغيرات تارةً أخرى على الزواج من رجال أكبر منهن، ويمتن وهن يلدن. ولا تزال نساء أخريات مختفيات ولا يُعرف عنها شيءٌ، حسبما أفاد مدافعون عن حقوق المرأة.

    وقالت السيدة هالة الكارب، رئيسة شبكة النساء في القرن الإفريقي، أثناء عرض تقديمي قدمته أمام كلية الشؤون الدولية والعامة بجامعة كولومبيا مؤخراً: ”يعتبر العنف الجنسي جريمة سياسية بنسبة 100%، فإنما يحدث بسبب الإفلات من العقاب.“

    وفي ندوة عن العنف ضد المرأة في أوقات الحرب، روت الكارب قصة شخصية، إذ هاجم رجال من الدعم السريع منزل عائلتها واختطفوا فتيات تتراوح أعمارهن من 13 إلى 15 عاماً وهم يضربون سائر أفراد الأسرة أو يهددونهم.

    تحدث الاعتداءات وحوادث الاختطاف في المقام الأول في إقليم دارفور، إذ جددت قوات الدعم السريع وحلفاؤها حملة العنف المستمرة منذ عشرات السنين على المساليت وغيرهم من غير العرب. ووردت أنباء أخرى من الخرطوم عن حوادث اختطاف واعتداءات، حيث يسيطر الدعم السريع على معظم منطقة العاصمة. وتُنقل النساء والفتيات من الخرطوم إلى دارفور في بعض الحالات لبيعهن في سوق إماء الجنس أو تزويجهن لمقاتلي الدعم السريع.

    وذكرت الأمم المتحدة أن الأنباء تفيد أن النساء والفتيات اُختُطفن واُحتُجزن في مكان ما في حي الرياض بالخرطوم ابتداء من يوم 24 نيسان/أبريل؛ أي بعد مضي تسعة أيام على نشوب الصراع مع الجيش السوداني.

    وقالت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان في تشرين الثاني/نوفمبر 2023: ”لم تزل تأتينا من يومئذ أنباء عن حوادث اختطاف، عددٌ متزايد منها في إقليم دارفور، ولا سيما في شمال ووسط وجنوب دارفور، وفي منطقة كردفان.“

    واُختُطف في مطلع شباط/فبراير ما لا يقل عن 16 امرأة وفتاة في مجزرة راح ضحيتها 76 شخصاً بالقرب من مدينة الدَلَنْج في جبال النوبة بولاية جنوب كردفان. ولاذ نحو ثلث المختطفات بالفرار وذكرن أن خاطفيهن اغتصبوهن. وأفاد الطاقم الطبي في مستشفى الحصاحيصا بولاية الجزيرة في منتصف آذار/مارس أن مقاتلي الدعم السريع اغتصبوا مجموعة من الضحايا مراراً وتكراراً عدة أيام.

    وذكر سكان الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، أن فتيات لا تتجاوز أعمارهن 11 عاماً يُبعن في سوق إماء الجنس ويشتريهن رجالٌ من تشاد والنيجر. وذكر مراقبون أن تاجراً محلياً دفع ذات مرة ما يقرب من 5,000 دولار أمريكي في فتاة تبلغ من العمر 11 عاماً من الخرطوم بحري لردها إلى أسرتها.

    وفي تصريحات عامة، نفى ممثلو الدعم السريع كل ما يقع من اغتصاب واختطاف وسائر أعمال العنف، وأعلنوا أن كل من يرتكب مثل هذه الجرائم سيُعاقب أشد العقاب.

    ونفت الكارب ما يدَّعون.

    وقالت في ندوة بجامعة كولومبيا: ”يُكافأ الفاعلون، ويُكرمون ولا يُحاسبون أبداً.“

    السودان العنف العرقي حرب اهلية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقبعد 30 سنة على تأسيسه.. جيش جنوب إفريقيا يعاني من مشاكل في الموازنة والاستعداد
    التالي أهالي الساحل عالقون «بين فكي الأسد» وسط الصراع بين الجماعات الإرهاب المتناحرة

    المقالات ذات الصلة

    جنوب إفريقيا تطلق برنامجاً تكنولوجياً ذات التقنية العالية لتأمين حدودها والحد من التجارة غير المشروعة

    مايو 13, 2025

    بين مطرقة العسكر وسندان المرتزقة الروس.. المدنيون في مالي يعيشون في أهوال

    مايو 13, 2025

    الكاميرون ونيجيريا أمام «الأسلحة المتطورة» في يد الإرهابيين

    مايو 13, 2025

    التعليقات مغلقة.

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy