Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»حرمان 500,000 في بوركينا فاسو من المساعدات بسبب الحصار الذي يفرضه الإرهابيون
    الاخبار اليومية

    حرمان 500,000 في بوركينا فاسو من المساعدات بسبب الحصار الذي يفرضه الإرهابيون

    ADFبواسطة ADFأبريل 2, 2024آخر تحديث:أبريل 2, 20244 دقائق
    مهجَّرون في بوركينا فاسو ينتظرون المساعدات في مدينة جيبو. آسوشييتد بريس
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني رديت واتساب Copy Link

    أسرة منبر الدفاع الإفريقي

    تركت المواطنة حواء منزلها في بوركينا فاسو جرَّاء الهجمات الإرهابية منذ خمس سنوات وذهبت إلى بلدة أخرى في وطنها ولكن في منطقة الساحل، وعاشت فيها على المساعدات الإنسانية لإطعام أسرتها وقطفت النباتات من الأدغال لبيعها وتناولها.

    كانت الطغمة العسكرية الحاكمة في بوركينا فاسو بقيادة النقيب إبراهيم تراوري قد تعهدت بالتصدي للإرهاب حين أمسكت بمقاليد الحكم في أيلول/سبتمبر 2022، ولكن فرضت التنظيمات المتطرفة في عشرات المدن والقرى الريفية حصاراً يحرم المنظمات الإنسانية من تقديم المساعدات.

    وذكر المجلس النرويجي للاجئين أن حواء، ومعها أطفالها الستة، أمسوا من نحو 500,000 شخص تحت الحصار في بوركينا فاسو، عالقين في منطقة محرومة من الاستجابة الإنسانية بسبب نقص التمويل وقيود العمل الشديدة.
    فلم تصل مساعدات المنظمات غير الحكومية الدولية إلا إلى 1% من المدنيين في نصف المدن المحاصرة،

    وما عادت حواء قادرة على التجول في الأدغال، ونضبت المساعدات، بسبب القيود المفروضة على الحركة.

    وقالت لمجلس اللاجئين: ”نشعر أن من يمكنهم تقديم المساعدات الإنسانية نسونا؛ فلا أحد يأتي لرؤيتنا، ونسمع عن المنظمات الإنسانية، لكننا ما عدنا نراها.“

    يتناقض هذا الواقع المرير مع ما يروج له الموالون للطغمة العسكرية، إذ يقولون إن الوضع الأمني في البلاد تحسَّن في ظل الحكم العسكري، وأن قواتها لم ترضخ للإرهابيين.

    تفرض الجماعات الموالية لتنظيمَي القاعدة وداعش حصاراً على المناطق التي تعتقد أن سكانها موالون للقوات الحكومية، كالمدنيين الذين انضموا إلى ميليشيا «متطوعي الدفاع عن الوطن» التابعة للطغمة العسكرية.

    يستخدم تراوري هؤلاء المتطوعين لدعم الجيش البوركينابي، إذ يقاتل المتطرفين منذ أكثر من سبع سنوات، وكشفت الأمم المتحدة أن المقاتلين المتطرفين سفكوا دماء الآلاف وأجبروا أكثر من مليوني مواطن على الفرار من ديارهم.

    وقال مسؤولون حكوميون إن 50,000 مواطن تطوعوا في ميليشيا متطوعي الدفاع عن الوطن، ولكن تمكن المتمردون من بسط سيطرتهم على ما يصل إلى نصف مساحة البلاد، معظمها في الشمال. وتسبب ذلك في تدمير المجتمعات المحلية وتفشي الجوع.

    وقال مدرس هرب مؤخراً من مدينة باما المحاصرة لمجلة «نيو هيومانيتيريان»: ”إن إخواننا وأخواتنا، وأبناء عمومتنا وخؤولتنا، وأبناء إخوتنا وأخواتنا، وأشياخنا وعجائزنا، يعيشون في فقر مدقع.“ وذكر أن باما كانت مدينة مزدهرة بفضل إنتاجها الزراعي، ولكن”توقف كل شيء فجأة“ عندما فُرض الحصار في عام 2023. وقال إن السلع الأساسية كالملح والصابون أمست نادرة وباهظة الثمن.

    وقال أهالي المناطق المحاصرة للمجلة إن خدماتهم الصحية تنهار، والبنية التحتية تُهاجم، والمواد الغذائية تندر لأن الإرهابيين يمنعونهم من الوصول إلى مزارعهم ومراعيهم. ويقول كوادر المساعدات إنهم لا يستطيعون الوصول إلى المناطق المحاصرة إلا بمروحيات تابعة للأمم المتحدة، وهذه المروحيات مرتفعة التكلفة، وذكروا أن عمليات التوزيع نادرة وأن الإرهابيين يهددون بمعاقبة الأهالي إذا قبلوا ما يُقدم لهم من المساعدات.

    وذكرت السيدة راشيل ميكاناغو، مديرة منتدى المنظمات الإنسانية الدولية غير الحكومية، أن نحو ثلث المبالغ المطلوبة فقط لتلبية الاحتياجات الإنسانية الماسة في بوركينا فاسو ”خُصصت تخصيصاً فعالاً“ في عام 2023.

    وقالت للمجلس النرويجي للاجئين: ”بما أن تقديم المساعدات في المناطق المحاصرة مكلف للغاية، فإن نقص الموارد المالية كثيراً ما يدفع المنظمات إلى إيلاء الأولوية للمحتاجين في بقاع أخرى من البلاد؛ فيحدث وضع مقلق للغاية لأن السكان الذين حُرموا بالفعل من الوصول إلى أراضيهم الزراعية وسبل رزقهم ويكافحون من أجل تلبية احتياجاتهم الحيوية، يتلقون أيضاً مساعدات أقل بكثير لإبقائهم على الحياة؛ ولا شك أنهم يُعاقبون بذلك مرتين.“

    وأفادت «نيو هيومانيتيريان» أن القوافل العسكرية تتحرك من حين لآخر وسط الحصار لتوصيل الإمدادات والمساعدات الإنسانية، ولمساعدة الأهالي على الهروب من مدنهم، إلا أن هذه العمليات نادرة ويهاجمها الإرهابيون.

    فقد هاجموا مروحية تابعة لبرنامج الأغذية العالمي في آب/أغسطس 2023 وهي تحاول توصيل مواد غذائية إلى المدنيين في مدينة جيبو.

    وقالت السيدة إلفيرا بروسيني، الممثلة القُطرية للبرنامج ومديرته في بوركينا فاسو، على الموقع الإلكتروني للبرنامج: ”إن مثل هذه الهجمات تعترض عمل البرنامج على الأرض بتعطيل المساعدات الغذائية المنقذة للحياة وتزيد تكاليفنا التشغيلية وتستنزف أموالنا المخصصة للمساعدات الإنسانية إلى أقصى حد.“ وأضافت: ”فلا يمكننا أن نتحمل تكاليف تعطيل استجابتنا التي تظل شريان حياة بالغ الأهمية لمن هم في أمس الحاجة إليها
    .“

    الأمن الغذائي بوركينا فاسو داعش منظمة الأمم المتحدة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت واتساب
    السابقروسيا تُغرق إفريقيا بالمعلومات المضللة
    التالي الهجمات التي يشنها المتمردون الكاميرونيون عبر الحدود تثير مخاوف بشأن اتساع رقعة الصراع

    المقالات ذات الصلة

    تنامي التحالف بين حركة الشباب والحوثيين

    يونيو 24, 2025

    بوكو حرام تستخدم العملات المشفرة لتمويل الإرهاب في الخفاء

    يونيو 24, 2025

    المسيَّرات ودورها الكبير في الدعاية الإرهابية داخل ساحة المعركة وخارجها

    يونيو 24, 2025

    التعليقات مغلقة.

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy