Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»مؤسسات إفريقية تعمل على تثقيف الشباب وتمكينهم لمكافحة المعلومات المضللة
    الاخبار اليومية

    مؤسسات إفريقية تعمل على تثقيف الشباب وتمكينهم لمكافحة المعلومات المضللة

    ADFبواسطة ADFيناير 30, 20243 دقائق
    أويني حكيم، الجالس في الوسط، مربي مدني يعمل على تثقيف الشباب في أوغندا حول فوائد الحوار الشامل ومخاطر المعلومات المضللة. مبادرة القيادات الإفريقية الشابة
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني رديت واتساب Copy Link

    أسرة منبر الدفاع الإفريقي

    نشأ حكيم أويني وسط الصراع المسلح في مخيمات المهجَّرين في شمال أوغندا في ثمانينيات القرن العشرين.

    وكانت المعاناة وويلات الصراع في كل مكان، بيد أن مرارة المعلومات المضللة ظلت محفورة في ذاكرته، إذ انتشرت شائعات تقول إن سكان المخيمات يتسمون بالعنف، فأججت تلك الأكاذيب المزيد من موجات العنف والانقسام والاضطرابات.

    يبلغ أويني من العمر اليوم 37 عاماً، ويعمل مربياً مدنياً، ويعمل في بلدته في مركز لامو لتثقيف الشباب حول فوائد الحوار الشامل ومخاطر المعلومات المضللة.

    وقال لمبادرة القيادات الإفريقية الشابة: ”المعلومات المضللة من أشد الأسلحة الفتاكة المستترة تدميراً بين من يعيشون في ظلال الصراع وعدم الاستقرار السياسي؛ فعندما يعيش الناس في قلق دائم على حياتهم، فهذا يخلق أرضاً خصبة لانتشار المعلومات المغلوطة والمضللة.“

    وأضاف: ”المعلومات المضللة سرطان ينخر قدرتنا على مواجهة الحقيقة، ويزرع الكراهية بيننا، ويمكن أن تثير الكراهية بسهولة سلوكيات المواجهة وتصبح عقبة أمام بناء مجتمعات تتسم بالشمول.“

    لا تزال المعلومات المضللة تنتشر وسط مشهد إعلامي سريع التطور في القارة، ويشير خبراء أمثال السيدة فانيسا مانسونغ، التي تعمل مع مؤسسة «كود فور أفريكا» غير الربحية المعنية بالتكنولوجيا وصحافة البيانات، إلى الضرر الذي تسببه في فكر الشباب ومشاركتهم.

    وقالت في حلقة نقاشية إلكترونية استضافها مركز إفريقيا للدراسات الاستراتيجية يوم 18 كانون الثاني/يناير:”الشباب الذين تتراوح أعمارهم من 14 إلى 24 عاماً حاضرون بشدة اليوم على وسائل الإعلام الاجتماعي، ما يجعلهم أشد عرضة لمخاطر المعلومات المضللة.“

    وأضافت: ”وباتوا أهدافاً مثالية لأنشطة التجنيد التي تقوم بها الجماعات المتطرفة عبر حملات التضليل التي تسعى إلى جذب الشباب المساكين وإدخالهم في دروب التطرف.“

    قام السيد كونلي أديباجو، الصحفي في مؤسسة «هوم أنغل ميديا» التي يقع مقرها في أبوجا بنيجيريا، بتوثيق أنشطة مكثفة تقوم بها الجماعات المتطرفة العنيفة مثل بوكو حرام وولاية تنظيم الدولة الإسلامية في غرب إفريقيا عبر الإنترنت.

    وقال في الحلقة النقاشية: ”بحثنا كيف يستخدمون اللغات المحلية وكيف يمزجون عدة لغات للتهرب من الإشراف على المحتوى على منصات مختلفة، وأدركنا أن تقصي حقيقة المعلومات المضللة أو الادعاءات الفردية ليس كافياً.“

    وتابع قائلاً: ”ترى أحياناً منشوراً واحداً فقط في شبكة تضليل أكبر، وعندما تهاجم هذا المنشور، فلا يزال يوجد وحش متعدد الرؤوس، كلما قطعت رأساً نبت آخر.“

    تنشط الجماعات المتطرفة على منصات الإعلام الاجتماعي، باستخدام فيسبوك وتليجرام وواتساب وتيك توك، لنشر الفكر المتطرف وتجنيد عناصر جديدة.

    ويقول أديباجو: ”يستخدمونها لنشر الخطب والمواعظ، كما ينشرون كتباً إلكترونية شديدة العنف والتطرف على هذه المنصات، ويستخدمون البوتات، خاصة على تليجرام، لأتمتة بعض عمليات التطرف.“

    وذكر أن مؤسسة «هوم أنغل» درست أيضاً جهود التضليل التي تقوم بها روسيا في إفريقيا.

    وقال: ”يستخدمون المنتديات المحلية لنشر الدعاية، ورأينا أنهم يشترون مجموعات على فيسبوك أو مؤسسات إعلامية طيبة السمعة لنشر أشكال شتى من المعلومات المضللة، كما قاموا برعاية الاحتجاجات وحشدها هنا في نيجيريا.“

    لقد سهلت التكنولوجيا الجديدة، مثل الذكاء الاصطناعي التوليدي، تشكيل وإنشاء المعلومات المضللة أكثر من أي وقت مضى، ويمكنها إقناع الناس، مثل الصحفيين، وخداعهم لمشاركتها ونشرها.

    وتقول مانسونغ: ”تنشر الجماعات المتطرفة في منطقة الساحل رسائل عنيفة بمقاطع الفيديو والصور بعد التلاعب بها، وتستخدم الذكاء الاصطناعي لإعدادها، كما أصبحت أكثر تطوراً، وبالتالي تصعب مواجهة أفعالها.“

    تعمل السيدة هاريت أوفوري في غانا مع مؤسسة «بِن بلس بايتس» غير الربحية لإجراء حملات للتوعية العامة وتدريب الصحفيين ونشر الثقافة الإعلامية، وشارك في هذه الورش أكثر من 2,000 شخص في عام 2023.

    وقالت في الندوة الإلكترونية التي عقدها مركز إفريقيا للدراسات الاستراتيجية: ”المعلومات المضللة تشبه المرض الذي لن يزول في أي وقت قريب؛ بل يتطور ويشتد، فيجدر بنا أن نحصن أنفسنا.“

    أوغندا التطرف التعليم الدعاية الساحل المعلومات المضللة بوكو حرام تجنيد الإرهابيين تكنولوجيا غانا نيجيريا ولاية تنظيم الدولة الإسلامية في غرب إفريقيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت واتساب
    السابققوات حفظ السلام الليبيرية تعود إلى منصات التكريم في وطنها
    التالي الجيش النيجيري يحدّث عقيدة التدريب لتحسين مستوى التصدي لغياب الأمن

    المقالات ذات الصلة

    تنامي التحالف بين حركة الشباب والحوثيين

    يونيو 24, 2025

    بوكو حرام تستخدم العملات المشفرة لتمويل الإرهاب في الخفاء

    يونيو 24, 2025

    المسيَّرات ودورها الكبير في الدعاية الإرهابية داخل ساحة المعركة وخارجها

    يونيو 24, 2025

    التعليقات مغلقة.

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy