Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»موجات من العنف من منطقة أبيي بسبب التلكؤ في حل وضعها
    الاخبار اليومية

    موجات من العنف من منطقة أبيي بسبب التلكؤ في حل وضعها

    ADFبواسطة ADFديسمبر 5, 20233 دقائق
    قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة تقوم بدورية في منطقة أبيي الإدارية، وهي منطقة غنية بالنفط متنازع عليها بين السودان وجنوب السودان، وشهدت موجات متكررة من العنف بين الطوائف العرقية بسبب حاجتها إلى تقاسم الأراضي والموارد. وكالة الأنباء الفرنسية/صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أسرة منبر الدفاع الإفريقي

    يعتبر القتال الأخير بين الطوائف العرقية في منطقة أبيي الإدارية المتنازع عليها بين السودان وجنوب السودان آخر مثال على تأزم الجهود المعقدة بالفعل لحل وضع المنطقة؛ كما تنحرف هذه الجهود عن مسارها على إثر الصراع في السودان.

    فقد أسفر هجوم على قبيلتين داخل أبيي يوم 20 تشرين الثاني/نوفمبر عن سقوط عشرات القتلى، ويدافع أحد قادة قوات الدفاع الشعبي لجنوب السودان عن جنوده نافياً مزاعم مشاركتهم في الهجوم.

    سبق الهجوم قتالٌ وقع يوم 13 تشرين الثاني/نوفمبر بين فصيلي تويج ونقوك من قبيلة الدينكا، وتضمن هجوم أبناء نقوك على قاعدة أيوك العسكرية التابعة لجيش جنوب السودان، وتضم لواء أبيي المستقل.

    وأسفر الهجوم عن مقتل سبعة من جنود اللواء، من بينهم القائد. وصرَّح اللواء أكوي أجو من فرقة المشاة الثالثة بجيش جنوب السودان أن المهاجمين نهبوا بعض الأسلحة الثقيلة من القاعدة.

    وفي مقابلة مع قناة جنوب السودان العالمية، دحض أجو مزاعم مسؤول في أبيي بأن قواته شاركت في هجوم 20 تشرين الثاني/نوفمبر، إذ قال شهود عيان إن رجالاً يرتدون البدلات العسكرية لجيش جنوب السودان شاركوا في الهجوم.

    وقال أجو: ”ما نعرفه هو أن شباب من أبيي وشباب من تويج (مقاطعة في جنوب السودان) يتقاتلون، ونحن لسنا طرفاً في تلك الحرب.“

    لا تزال منطقة أبيي الغنية بالنفط محل خلاف بين السودان وجنوب السودان بعد مضي 12 سنة على استقلال جنوب السودان. ويحدها من الجنوب ولايات شمال بحر الغزال وواراب والوحدة في جنوب السودان، ومن الشمال ولاية غرب كردفان في السودان.

    وينتمي معظم سكانها إلى قبيلة نقوك الدينكا، ولكن يعيش رعاة من قبيلة المسيرية العرب من السودان على طول الجزء الشمالي من نهر كير، ويقول التويج إن الأرض الواقعة جنوبي نهر كير حقهم.

    ولا تزال مسألة السيطرة على أبيي دون حل، إذ تطلب الأمم المتحدة من البلدين الاشتراك في إدارتها إلى جانب حفظة سلام من قوة الأمم المتحدة الأمنية المؤقتة لأبيي (اليونيسفا). ولم يَحُل هذا الاتفاق دون اندلاع أعمال العنف باستمرار بسبب النزاع على تقاسم الأراضي والموارد.

    وكتب باحثون في مشروع بيانات مواقع وأحداث النزاعات المسلحة في تحليل لأعمال العنف في أبيي نُشر في آذار/مارس 2023 يقولون: ”في خضم الفشل السياسي في الاتفاق على ترسيم حدود أبيي، فإن الخلافات حول قضية الحدود تزيد من حدة العنف، إذ تتلاوم القبائل بالتعدي على أراضي بعضها البعض.“

    وإبان إعداد ذلك التقرير، كان العشرات من أهالي أبيي قد لقوا حتفهم بسبب العنف بين الطوائف العرقية في الثلاثة أشهر الأولى من العام، بل وامتد سفك الدماء إلى جنوب السودان.

    وباتت مهمة حل وضع أبيي أشد تعقيداً منذ نشوب القتال بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع يوم 15 نيسان/أبريل.

    وقالت السيدة حنا سروا تيتيه، المبعوثة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة إلى القرن الإفريقي، أمام مجلس الأمن في مطلع تشرين الثاني/نوفمبر: ”الظروف غير مواتية لإجراء محادثات بشأن الوضع النهائي لأبيي في ظل الصراع الدائر في السودان.“

    وأضافت تقول: ”لم تعرب القيادات الرئيسية في السودان وجنوب السودان عن رغبتها في الخوض في هذه المواضيع.“

    وأفادت أن الوضع في أبيي يمكن أن يتأزم أكثر مع تحرك مقاتلي الدعم السريع إلى غرب كردفان.

    وجدير بالذكر أن أعمال العنف الأخيرة حدثت في إطار سلسلة طويلة الأمد من الهجمات بين القبائل الثلاث التي تدعي أحقيتها بأبيي، ووقع المدنيون ضحية لمعظم أعمال العنف. وسجل مشروع النزاعات المسلحة 48 هجوماً في أبيي في عام 2022، بما يتجاوز إجمالي الهجمات التي وقعت في السنوات الثلاث السابقة مجتمعةً.

    وما كان من جنوب السودان بعد تصاعد العنف بين الطوائف العرقية في أبيي إلا أن أنشأ منطقة عازلة على جانبه منها في أيَّار/مايو 2022، وأرسل قوات إليها بعد بضعة أشهر من تجدد القتال بين الطوائف العرقية.

    وقال أجو لقناة جنوب السودان إن جنوده موجودون في أبيي لحماية المدنيين وتأمين طرق السفر، وليس للوقوف في صف أحد الفريقين في المعارك العرقية.

    فيقول: ”لا أستطيع الانتقام لأنني قائد جيش هذه الدولة، لا قائد القبيلة.“

    السودان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقبعد حرب دامت عشرات السنين.. أنغولا تغدو نبراساً للسلام
    التالي ردع الجريمة بمحكمة الحياة البرية الرائدة في أوغندا

    المقالات ذات الصلة

    جنوب إفريقيا تطلق برنامجاً تكنولوجياً ذات التقنية العالية لتأمين حدودها والحد من التجارة غير المشروعة

    مايو 13, 2025

    بين مطرقة العسكر وسندان المرتزقة الروس.. المدنيون في مالي يعيشون في أهوال

    مايو 13, 2025

    الكاميرون ونيجيريا أمام «الأسلحة المتطورة» في يد الإرهابيين

    مايو 13, 2025

    التعليقات مغلقة.

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy