Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»الصراع في السودان يتوسع ولا يزال «يستفحل»
    الاخبار اليومية

    الصراع في السودان يتوسع ولا يزال «يستفحل»

    ADFبواسطة ADFديسمبر 12, 20234 دقائق
    مع خروج الصراع في السودان من بؤر القتال في دارفور والخرطوم، يختار السكان المدنيون بين الانضمام إلى القتال أو الفرار إلى بر الأمان. وكالة الأنباء الفرنسية/صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني رديت واتساب Copy Link

    أسرة منبر الدفاع الإفريقي

    كان شيوخ وكبار مدينة بابنوسة بولاية غرب كردفان بالسودان يأملون أن تنجو مدينتهم من أعمال العنف التي دمرت البلاد بفضل الهدنة التي توصلوا إليها مع القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع شبه العسكرية.

    لكنهم كانوا مخطئين.

    فقد حدثت الهدنة عقب هجوم شنه مقاتلو الدعم السريع على الفرقة 22 مشاة التابعة للجيش السوداني في الأسبوع السابق، وتسبب الهجوم في فرار أهالي بابنوسة لينجوا بحياتهم. وفي يوم 30 تشرين الثاني/نوفمبر، أي بعد توقيع الهدنة بيوم واحد، سقطت قذيفتان على القاعدة، فأُصيب أحد جنود الجيش.

    وهذه واحدة من العلامات الكثيرة التي تدل على اتساع دائرة القتال وتهديد المناطق التي كانت تعيش في أمان.

    قال الدكتور سليمان بلدو، المدير التنفيذي للمرصد السوداني للشفافية والسياسات، في فعالية استضافها مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية: ”إن ما نشهده هو أن الحرب تستفحل وتتحول إلى صراع معقد متعدد الطبقات ينطوي على دوافع متعددة، ويمتد إلى دول الجوار ويهدد الاستقرار الإقليمي.“

    يتمتع الدعم السريع بقدر من السيطرة على الولايات الخمس التي تشكل إقليم دارفور ويتوغل شرقاً في مناطق مثل كردفان.

    وقالت الدبلوماسية الغانية مارثا بوبي، مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون إفريقيا: ”امتدت الأعمال العدائية إلى مناطق جديدة، مثل ولايات الجزيرة والنيل الأبيض وغرب كردفان، وتعرِّض المزيد من المدنيين والعمليات الإنسانية للخطر. وورد أن أطراف الصراع نفذت هجمات عشوائية، وشنت أيضاً هجمات استهدفت بها المدنيين، في انتهاك صارخ للقانون الإنساني الدولي.“

    وفي يوم 5 كانون الأول/ديسمبر، أحرق مقاتلو الدعم السريع، بقيادة الجنرال حميدتي، قرية التكمة بولاية جنوب كردفان، واشتبكوا مع قوات من الجيش الشعبي لتحرير السودان-شمال، وهو من حلفاء الجيش، بحسب ما ذكره موقع «سودان وور مونيتر».

    وجاء التوغل في جنوب كردفان على إثر هجمات أخرى شنها الدعم السريع في ولايتي الجزيرة والنيل الأبيض فضلاً عن غرب كردفان.

    وقال بلدو: ”في هذه الحالة، يبدو أن الحرب تتوسع، ويبدو أنها تذكي جذوتها بنفسها.“

    وذكر الموقع أن المعركة التي وقعت مع مقاتلي الجيش الشعبي لتحرير السودان تعد أول معركة تقع في الصراع الحالي الذي نشب في نيسان/أبريل. وشأنه شأن سائر الميليشيات المحلية، وقف الجيش الشعبي حتى عهد قريب على الحياد في الصراع بين الدعم السريع والجيش.

    إلا أن توسع الدعم السريع في السودان دفع ميليشيات أخرى، ولا سيما حركة تحرير السودان وحركة العدل والمساواة بدارفور، إلى التخلي عن حيادها والوقوف في صف الجيش. وفي الأسابيع التي تلت ذلك الإعلان، انضمت الميليشيات في شمال دارفور وشمال كردفان إلى القتال ضد الدعم السريع، وفقاً لتقارير مشروع بيانات مواقع وأحداث النزاعات المسلحة.

    ومن جانبه، لا يزال الجيش، برئاسة الفريق أول عبد الفتاح البرهان، حاكم السودان الفعلي، يسيطر على ممر ولاية نهر النيل وكذلك الأجزاء الشرقية والشمالية من البلاد، ومنها موانئ البحر الأحمر. وتعمل حكومة البرهان من بورتسودان بالدرجة الأولى، غير أن بعض قادة الجيش لا يزالون في الخرطوم وأم درمان حيث لا تزال مقراتهم العسكرية تحت حصار الدعم السريع.

    وأفاد موقع «سودان وور مونيتر» أن الجيش يقيم معسكرات تدريب للمتطوعين المدنيين في الشرق، ويبدو أنه يستعد لنقلهم إلى مناطق بولايتي النيل الأبيض والجزيرة جنوب العاصمة، ربما لكسر حصار مناطق الجيش في العاصمة.

    ونجح الدعم السريع في السيطرة على مساحات كبيرة من الأراضي، ومنها قواعد عسكرية ومطارات، مع تراجع الجيش في الأشهر الأخيرة، وزاد الجيش مؤخراً من ضرباته الجوية لمواقع الدعم السريع في الخرطوم وأماكن أخرى بعد فترة هدوء، ويعتمد الجيش بشدة على الطائرات والمدفعية الثقيلة لمواجهة الدعم السريع.

    وأبلغ أهالي مدينة الفولة، الواقعة شمال شرقي بابنوسة، عن أعمال نهب وبلطجة حتى نشر الجيش قواته في المنطقة، فعادت الحياة إلى طبيعتها. وفي أواخر تشرين الثاني/نوفمبر، قصفت القوات الجوية مقاتلي الدعم السريع المتجمعين بالقرب من محطة كهرباء الفولة قبل الهجوم الذي استهدف قاعدة بابنوسة العسكرية.

    ومع عودة الهدوء إلى بابنوسة، يحث الشيوخ الأهالي الذين فروا على العودة إلى ديارهم، إذ يعيش الكثير منهم في العراء ولا يحميهم من قسوة الطقس شيء.

    وقال العمدة خريف، وهو من كبار أهالي بابنوسة، لراديو دبنقا: ”نذيع دعوات مستمرة للعودة عبر مكبرات المساجد.“

    السودان حرب اهلية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت واتساب
    السابقارتفاع معدلات الإدمان في غرب إفريقيا بعد أن ظلت سنوات معبراً للمخدرات
    التالي مع رحيل قوة شرق إفريقيا.. قوة الجنوب الإفريقي تهدف إلى تهدئة عاصفة الكونغو الديمقراطية

    المقالات ذات الصلة

    «قمة القوات البحرية» تمد جسور التواصل بين الشركاء الإقليميين والدوليين

    يوليو 8, 2025

    مصايد غرب إفريقيا تئن تحت وطأة الصيد غير القانوني

    يوليو 8, 2025

    التغرير بإفريقيات لإنتاج مسيَّرات حربية روسية

    يوليو 8, 2025

    التعليقات مغلقة.

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy