Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»علاقات السودان مع إفريقيا الوسطى وتشاد يمكن أن تتسبب في انتشار الصراع
    الاخبار اليومية

    علاقات السودان مع إفريقيا الوسطى وتشاد يمكن أن تتسبب في انتشار الصراع

    ADFبواسطة ADFمايو 30, 20234 دقائق
    فتاة سودانية فرت من الصراع في دارفور تسير بجوار ملاجئ بالقرب من الحدود بين السودان وتشاد. رويترز
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أسرة منبر الدفاع الإفريقي

    لم تظهر بعد أي بوادر لتوقف القتال بين الجنرالين المتناحرَين في السودان، ولذلك يولي الخبراء اهتماماً كبيراً لاحتمالية امتداد الصراع إلى جمهورية إفريقيا الوسطى وتشاد.

    يواجه جيران السودان شمالاً وشرقاً خطر التأثر بالصراع أيضاً، لكن جيرانه غرباً يشتركون معه في روابط عرقية فريدة وأواصر تاريخية ووجود متمردين ومرتزقة مجموعة فاغنر، وكل ذلك يمكن أن يحول الوضع إلى صراع إقليمي.

    وعلاوة على ذلك، تشترك إفريقيا الوسطى وتشاد في حدود مع منطقة دارفور السودانية المضطربة التي نشب فيها قتال في الماضي، وقد فرَّ آلاف السودانيين بالفعل إلى إفريقيا الوسطى وتشاد هرباً من أعمال العنف.

    لا تزال حدود إفريقيا الوسطى مع ولايتي وسط دارفور وجنوب دارفور مفتوحة، مما يسمح بإمكانية نقل الأسلحة والمقاتلين بدعم من مجموعة فاغنر الناشطة على جانبي الحدود، في حين أغلقت تشاد حدودها التي يبلغ طولها 1,400 كيلومتر مع السودان للتصدي لإمكانية انتشار العنف، ولا يتضح مدى نجاح ذلك في المنطقة الحدودية التي لطالما كان من السهل اختراقها.

    كتب الباحثان ريمادجي هويناثي ويامينغي بيتينباي مقالاً لمعهد الدراسات الأمنية مؤخراً يقولان فيه: ”على الرغم من موقفهما الحيادي، فيمكن أن ينخرط كلا البلدين في الصراع السوداني بسبب هذه الديناميكيات المجتمعية العابرة للحدود.“

    جمهورية إفريقيا الوسطى: قالت المحللة السودانية خلود خير، مديرة مركز «كونفلونس أدفايزري» البحثي بالخرطوم، في حديثها مع موقع «ميدل إيست آي»، إن موقف إفريقيا الوسطى من السودان واضح وصريح، لأنهم”في صف حميدتي.“

    وحميدتي هو لقب الفريق أول محمد حمدان دقلو، قائد قوات الدعم السريع. وقد قام بتجنيد مقاتلين من إفريقيا الوسطى ويسيطر على الحدود في أم دافوق، ولحميدتي وحكومة إفريقيا الوسطى حليف مشترك، وهو مجموعة فاغنر الروسية المتغلغلة في تعدين الذهب على جانبي الحدود.

    أفاد متمردون من إفريقيا الوسطى في تحالف الوطنيين من أجل التغيير أن مقاتلي فاغنر يرسلون أسلحة وتعزيزات إلى قوات الدعم عبر أم دافوق. كما التقت القوتان على الحدود لتحديد نوع الدعم المقرر إرساله إلى قوات الدعم عبر أم دافوق.

    وقالت مصادر مجهولة في التحالف لموقع «ميدل إيست آي»: ”قواتنا بما أنها من المعارضين في إفريقيا الوسطى تقاتل فاغنر وقوات جيش إفريقيا الوسطى، ولذلك نسعى أيضاً للتنسيق مع الجيش السوداني من أجل وقف الدعم المتبادل الذي تقدمه حكومة إفريقيا الوسطى وفاغنر وقوات الدعم السريع لبعضهم البعض.“

    وشأنها شأن المحافظات التشادية شمالاً، كانت محافظتا فاكاجا وأوت كوتو بإفريقيا الوسطى من ضحايا أعمال العنف التي وقعت على أيدي قوات الجنجويد في الماضي. فقد خرجت قوات الدعم السريع من رحم ميليشيات الجنجويد التي استخدمها الديكتاتور السوداني السابق عمر البشير لإخماد الثائرين على حكمه في منطقة دارفور في عام 2003.

    تشاد: تشاد موالية للبرهان والقوات المسلحة السودانية لكنها لا تزال على الحياد رسمياً في مسألة الصراع السوداني.

    ويتسم حياد الحكومة بالتعقيد بسبب الروابط الأسرية بين الرئيس التشادي محمد ديبي مع طائفة الزغاوة العرقية، إذ تعيش الزغاوة على جانبي الحدود التشادية السودانية وتضم ميليشيا يقودها السيد سليمان أركو مِناوي، الشهير بمِني، حاكم إقليم دارفور وحليف البرهان.

    ويقول الخبراء إن أنشطة قوات الدعم على طول الحدود التشادية السودانية على مدار الـ 20 عاماً الماضية أكسبتها عداء الزغاوة ومجتمعات أخرى هناك، إذ قتلت ميليشيات الجنجويد التي تشكل الآن قوات الدعم مئات المواطنين في محافظات وادي فيرا ووادي وسيلا المتاخمة لدارفور.

    وقد نشأت أسرة حميدتي في تشاد، وابن خاله جنرال في الجيش التشادي، وتزيد تلك الروابط من خطر تدخل حميدتي في السياسات التشادية الهشة، ويرى السيد جيروم توبيانا، محلل الشأن السوداني السابق بمجموعة الأزمات الدولية، أن ذلك يجعل ديبي وغيره من المسؤولين التشاديين يتعاملون بحذر مع مسألة الصراع السوداني.

    وقال لبودكاست «ذا هورن» الذي تبثه مجموعة الأزمات:”سيحاذرون معه أشد من حذرهم مع الجيش السوداني، فليس للجيش السوداني علاقات داخل تشاد للتدخل المباشر في السياسة التشادية.“

    وذكر أن ديبي، على غرار والده من قبله، أظهر براعته في استخدام الروابط العرقية لإدارة السياسة في دارفور لمنع انتشار العنف عبر الحدود.

    تشكل حدود السودان مع إفريقيا الوسطى وتشاد (ناهيك عن حدودها مع مصر وإريتريا وإثيوبيا وجنوب السودان) خطر تحول القتال بين البرهان وحميدتي إلى صراع إقليمي أوسع.

    قال الدكتور ماجاك داغوت، نائب وزير دفاع جنوب السودان سابقاً، في بودكاست «أفريكا توداي»: ”الواقع أن انهيار السودان يحول كل هذه المناطق المضطربة المعزولة إلى منطقة واحدة، وسيكون لذلك بالفعل عواقب وخيمة على الأمن الإقليمي والدولي.“

    السودان القرن الإفريقي تشاد جمهورية إفريقيا الوسطى
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابق”تأثير خبيث“.. مجموعة فاغنر الروسية تستهدف المدنيين وتنهب الثروات
    التالي قوة العمل المشتركة ترى أن هزيمة بوكو حرام باتت قريبة

    المقالات ذات الصلة

    جنوب إفريقيا تطلق برنامجاً تكنولوجياً ذات التقنية العالية لتأمين حدودها والحد من التجارة غير المشروعة

    مايو 13, 2025

    بين مطرقة العسكر وسندان المرتزقة الروس.. المدنيون في مالي يعيشون في أهوال

    مايو 13, 2025

    الكاميرون ونيجيريا أمام «الأسلحة المتطورة» في يد الإرهابيين

    مايو 13, 2025

    التعليقات مغلقة.

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy