Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»الصومال يشن هجومه الثاني على معاقل الشباب في الجنوب
    الاخبار اليومية

    الصومال يشن هجومه الثاني على معاقل الشباب في الجنوب

    ADFبواسطة ADFأبريل 25, 20233 دقائق
    الصومال شنَّ هجوماً جديداً يستهدف معاقل حركة الشباب الإرهابية في الجنوب بعد تحرير 70 قرية ومدينة وسط الصومال من سيطرتها في أواخر عام 2022. وكالة الأنباء الفرنسية/صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أسرة منبر الدفاع الإفريقي

    شنَّ الصومال هجومه الثاني على حركة الشباب المتطرفة بهدف إخراجها من المناطق الوسطى والجنوبية من البلاد بعد سلسلة الانتصارات القوية التي أحرزها ضدها في أواخر عام 2022.

    فقد أعلن الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود الهجوم الجديد في أواخر آذار/مارس، وذكر أن الجنود الصوماليين وحلفاءهم من أبناء القبائل والعشائر سوف يستغلون الخبرة التي اكتسبوها خلال الهجوم الأول للارتقاء بمستوى الموجة الثانية من العمليات.

    وقال هذا العام مع انتهاء الهجوم الأول: ”زادت خبرتنا عما كانت عليه حين خضنا الحرب لأول مرة في ولايتي جالمودوغ وهيرشابيل، لقد تعلمنا تكتيكات حركة الشباب، وتخبرنا روحنا المعنوية أننا قادرون على دحرهم.“

    تهدف الاستراتيجية الجديدة في نهاية المطاف إلى التخلص من أعمال العنف التي نغصت حياة أجيال من أبناء الصومال طيلة عقود من الزمان.

    تركزت الموجة الأولى من الهجمات على حركة الشباب في منطقة شبيلي الوسطى المحيطة بالعاصمة الوطنية مقديشو، واستمر الهجوم خلال الفترة الممتدة من آب/أغسطس 2022 إلى كانون الثاني/يناير 2023، ونجح الجيش الصومالي في تحرير 70 قرية ومدينة مثل قرية راجيل التي انضم سكانها إلى قتال الجيش في آب/أغسطس الماضي بعد أن ظلت خاضعة لحركة الشباب 13 عاماً.

    قال المواطن محمود أدو ذو الـ 80 عاماً، أحد سكان القرية الذين حملوا السلاح، لوكالة أنباء «آسوشييتد بريس»: ”كان الناس يعيشون في عذاب.“

    كشفت وزارة الإعلام الصومالية أن الهجوم الأول نجح في استعادة نحو ثلث الأراضي الواقعة تحت سيطرة حركة الشباب، مع قتل أكثر من 3,000 من مقاتليها، وإصابة أكثر من 3,700 آخرين.

    تلقى الجيش الصومالي تدريبات وأسلحة من حلفاء دوليين، أمثال الولايات المتحدة وتركيا وبعثة الاتحاد الإفريقي الانتقالية في الصومال (الأتميس). ولكن يؤكد قادة صوماليون أن جنودهم يقودون الهجوم بمساعدة مقاتلين من العشائر التي انقلبت على حركة الشباب.

    فقال السيد كمال طاهر حسن جوتالي، مستشار الأمن القومي للسيد حمزة عبدي بري، رئيس الوزراء، لشبكة «صوت أمريكا»: ”[الشباب] يواجهونكم، أنتم أيها الجنود الصوماليين المدربين تدريباً جيداً، والمتمرسين في القتال، ومن خضتم المعركة على جبهات القتال؛ لقد تمكن الشعب الصومالي وحكومته من تحقيق كل تلك النجاحات التي أحرزتها قواتنا الأمنية في وقت قصير جداً.“

    ونفى ما يدعيه أحد قيادات حركة الشباب بأن الهجوم الأول فشل في إنجاز مهمته.

    فقال متحدياً القيادي الإرهابي لمواجهة الجنود الصوماليين:”دعوه يواجههم، فقد حرروا أكثر من 500 كيلومتر من حركة الشباب وما زالوا يطاردونه.“

    ويقول محللون إن الفضل في المكاسب الأخيرة يرجع جزئياً إلى تصرفات تلك الجماعة المتطرفة نفسها، إذ أثارت غضب المواطنين الذين يعيشون في المناطق الواقعة تحت سيطرتها.

    كتبت السيدة فاندا فيلباب براون، الزميلة بمعهد بروكنجز، تقول: ”مع اشتداد الجفاف اللانهائي في مطلع صيف عام 2022، تصرفت حركة الشباب الموالية للقاعدة بالوحشية المعهودة عنها؛ إذ واصلت الضغط على الناس لجباية «الضرائب» لدعم عملياتها في ظل اشتداد الجفاف والضغط الاقتصادي.“

    يتعمق الهجوم الثاني للجيش الصومالي داخل معاقل الشباب الجنوبية في جوبالاند بدعم من العشائر والحلفاء الدوليين.

    ومع تقدم الهجوم بقيادة القوات الخاصة الصومالية، تزود الحكومة المليشيات العشائرية بدعم الإمداد والتموين والذخيرة والمواد الغذائية والإخلاء الطبي. وتقوم العشائر بدورها بربط الجيش بالأهالي والتأكد من انقلاب أبناء الصومال على حركة الشباب، وفقاً لمجموعة الأزمات الدولية.

    وبينما تواصل القوات الصومالية وحلفاؤها تحرير المجتمعات المحلية من الحركة، أكد الرئيس محمود التزام الحكومة بنشر الاستقرار وتوفير الخدمات العامة في تلك المناطق لدرء أي محاولة لعودة المتطرفين.

    الإرهاب الصومال
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالرد الإقليمي ينشر التفاؤل حول الوضع في كابو ديلجادو
    التالي بوركينا فاسو تجبر المدنيين على حمل السلاح في ظل استمرار العنف

    المقالات ذات الصلة

    أنغولا تعلن عن تقدم ملحوظ في إزالة ألغام الحرب الأهلية

    مايو 6, 2025

    «الصحفيون الأشباح».. سلاح جديد في حملة روسيا لبسط نفوذها في إفريقيا

    مايو 6, 2025

    ليبيريا تضيق على شركات التعدين غير القانوني الصينية

    مايو 6, 2025

    التعليقات مغلقة.

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy