Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»شرق الكونغو الديمقراطية لا يزال غارقاً في العنف في ظل مساعي حفظ السلام
    الاخبار اليومية

    شرق الكونغو الديمقراطية لا يزال غارقاً في العنف في ظل مساعي حفظ السلام

    ADFبواسطة ADFيناير 24, 20233 دقائق
    تنظيم داعش أعلن مسؤوليته عن هجوم بقنبلة على كنيسة في كاسيندي بالكونغو الديمقراطية يوم 15 كانون الثاني/يناير 2023. رويترز
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني رديت واتساب Copy Link

    أسرة منبر الدفاع الإفريقي

    أزاح تقرير جديد صادر عن لجنة خبراء الأمم المتحدة المعنية بجمهورية الكونغو الديمقراطية الستار عن التحديات الأمنية الجسام في ساحة المعركة الدائرة شرقي البلاد.

    كانت كتيبة قوامها 750 جندياً من جنوب السودان آخر كتيبة أُرسلت إلى البلاد في محاولة لاستعادة الأمن.

    وهي جزء من القوة الإقليمية لمجموعة شرق إفريقيا التي تشكلت للمساعدة على التصدي لأمواج العنف على أيدي الجماعات المسلحة.

    قال الرئيس سلفا كير لقواته في حفل أُقيم في جوبا يوم 28 كانون الأول/ديسمبر: ”احموا المدنيين وما يملكون من أي مكروه.“

    لم يزل أبناء الكونغو الديمقراطية في محافظات إيتوري وكيفو الشمالية وكيفو الجنوبية الواقعة شرقي البلاد ينتظرون أي بادرة من بوادر السلام أو الهدوء أو القانون أو النظام.

    تشكل القوات البوروندية والكينية والجنوب سودانية والأوغندية قوام القوة الإقليمية لمجموعة شرق إفريقيا وتعمل على استئصال حركة 23 آذار/مارس المتمردة، وتحالف القوى الديمقراطية الموالي لتنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، وتعاونية تنمية الكونغو، وأكثر من 100 جماعة ومليشيا مسلحة أخرى.

    وفي إطار تمديد تكليفها مؤخراً حتى عام 2023، تنشط بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام (المونوسكو) في مسرح العمليات، فتحمي المدنيين وتوفر الدعم اللازم للعمليات والإمداد والتموين والتخطيط التكتيكي للقوات المسلحة والشرطة الوطنية الكونغولية للتصدي للجماعات المسلحة.

    وقالت السيدة بينتو كيتا، رئيسة بعثة المونوسكو، لمجلس الأمن الدولي في كانون الأول/ديسمبر: ”لقد تدهور الوضع الأمني شرقي الكونغو الديمقراطية بشدة.“

    وأُجبر مئات الآلاف على ترك منازلهم في المنطقة، وتضمن ذلك ”تشريد ما يُقدَّر بنحو 370,000 آخرين… في الموجة الأخيرة من الأعمال العدائية التي شاركت فيها حركة 23 آذار/مارس“ الذين تحدثت عنهم كيتا.

    وبعد مفاوضات مع الحركة، أعلنت مجموعة شرق إفريقيا يوم 16 كانون الثاني/يناير أنَّ المتمردين وافقوا على الانسحاب المنظم من محافظة كيفو الشمالية بالكونغو الديمقراطية والالتزام بوقف صارم لإطلاق النار.

    وبعد ذلك بيوم واحد، قال الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسكيدي إنه لا يثق في أنَّ الحركة ستفي بوعودها.

    وقال خلال جلسة نقاشية في المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس بسويسرا: ”لا تزال الجماعة موجودة بالرغم من الضغوط الدولية.“

    ”يتظاهرون بالتحرك، ويتصرفون وكأنهم يتحركون، لكنهم لا يتحركون؛ بل يتنقلون ويعيدون الانتشار في مكان آخر ويبقون في البلدات التي استولوا عليها.“

    وخلال حديثهم عن الجماعات المسلحة المحلية شرقي الكونغو الديمقراطية، تحدث خبراء أمميون عن جماعتين تقاتلان في سبيل التنقيب عن الذهب وبيعه في المنطقة الغنية بالمعادن.

    وجاء في التقرير: ”واصلت فصائل كوديكو توسيع مناطق سيطرتها، وكثيراً ما تهاجم المدنيين والقوات المسلحة لجمهورية الكونغو الديمقراطية. وبدورها، عززت جماعة زئير المسلحة من تنظيمها وقوتها وهاجمت قوات الأمن الكونغولية والمدنيين.“

    ولكن أشد ما يثير القلق في التقرير الأممي هو أنه درس التغيير الذي طرأ على التكتيكات الأخيرة لتحالف القوى الديمقراطية؛ وهي جماعة إرهابية نشأت في أوغندا وسفكت دماء الآلاف من أهالي القرى في الكونغو الديمقراطية منذ عام 2014.

    وقال التقرير إنَّ تلك الجماعة ”واصلت توسيع منطقة عملياتها ومهاجمة المدنيين في بيني ولوبيرو بكيفو الشمالية وجنوب إيتوري“ وراحت تستخدم العبوَّات الناسفة محلية الصنع في المناطق الحضرية لجذب الانتباه على القنوات الإعلامية لداعش.

    وهذا ما قامت به بالضبط يوم 15 كانون الثاني/يناير في تفجير كنيسة في كاسيندي أسفر عن مقتل 14 شخصاً على الأقل وإصابة العشرات، وأعلن داعش مسؤوليته عن الهجوم.

    سلط التقرير الأممي الضوء على المشكلة المتنامية شرقي الكونغو الديمقراطية: فالعنف لا يزال يتصاعد حتى في ظل الاستنفار العسكري وحالة الحصار المستمرة المفروضة في محافظتي إيتوري وكيفو الشمالية منذ أيَّار/مايو 2021.

    شنَّ الجيشان الكونغولي والأوغندي عمليات مشتركة منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2021، لكن خبراء الأمم المتحدة لاحظوا كيف أنَّ ”المرحلة الرابعة من «عملية شجاع»، في أيلول/سبتمبر 2022، إنما تسببت في تزايد هجمات تحالف القوى الديمقراطية ضد المدنيين بدافع الانتقام.“

    لخَّص المواطن بالوكو كيفوغا الذي فقد أحد أقاربه في تفجير الكنيسة أهوال العيش شرقي الكونغو الديمقراطية.

    فقال لوكالة أنباء «رويترز»: ”في كل مرة تعيش مجموعات كبيرة من الناس هناك في خطر؛ نتوسل إلى السلطات أن توفر لنا الأمن لكيلا تتكرر مثل هذه الأفعال مرة أخرى.“

    أوغندا الإرهاب التطرف التمرد بعثة منظمة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في جمهورية الكونغو الديمقراطية (المونوسكو) بوروندي جمهورية الكونغو الديمقراطية جنوب السودان حفظ السلام رواندا مجموعة شرق إفريقيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت واتساب
    السابقالطلب الصيني يؤجج قطع أشجار خشب الورد غير القانوني في غانا
    التالي تيك توك يهدد البيانات الشخصية مع توسع استخدامه في إفريقيا

    المقالات ذات الصلة

    البلدان الإفريقية تُسخر الذكاء الاصطناعي لتعزيز أمن الحدود

    يونيو 17, 2025

    أنغولا توطد علاقاتها الاقتصادية والأمنية مع الهند

    يونيو 17, 2025

    التغرير بجنود كاميرونيين للقتال في صف روسيا في أوكرانيا

    يونيو 17, 2025

    التعليقات مغلقة.

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy