Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الكوفيد - 19»كورونا طويل الأمد ربما يرتبط بالبروتينات الشوكية العالقة في الدم
    الكوفيد - 19

    كورونا طويل الأمد ربما يرتبط بالبروتينات الشوكية العالقة في الدم

    ADFبواسطة ADFنوفمبر 2, 20223 دقائق
    Alice Kiyong'a, a research associate and biologist, analyses serum drawn from a camel's blood for the Middle East Respiratory Syndrome (MERS) virus at the International Livestock Research Institute (ILRI) laboratories, where scientists monitor for indications of possible transition of the microbes from animal to humans, in Nairobi on March 24, 2021. - ILRI began researching camels in Kenya in 2013, a year after the appearance of MERS in Saudi Arabia, a coronavirus which kills an estimated 35 percent of those it infects, with some 850 deaths recorded, according to the World Health Organisation. MERS is a zoonotic virus, believed to have transmitted from bats to camels, which causes similar symptoms to Covid-19 in humans: fever, coughing and respiratory difficulties. (Photo by TONY KARUMBA / AFP) (Photo by TONY KARUMBA/AFP via Getty Images)
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أسرة منبر الدفاع الإفريقي

    في إطار الجهود المستمرة لفهم الحالة المعروفة بمصطلح «كورونا طويل الأمد»، تلقي دراسة جديدة بعض اللوم على تأثير جسيمات الفيروس الرئيسية التي يمكن أن تبقى في الجسم لفترة طويلة بعد التعافي من الإصابة الأولية.

    فقد توصلت الدراسة التي نشرتها مجلة «الأمراض المعدية السريرية» إلى دليل على أنَّ أجهزة المناعة لدى بعض المصابين بكورونا طويل الأمد لا تزال تحارب البروتينات الشوكية التي يستخدمها الفيروس لغزو الخلايا لمدة تصل إلى عام بعد الإصابة الأصلية.

    وتشير بعض التقديرات إلى أنَّ ربع المتعافين من كورونا يشكون من أعراض مرتبطة بكورونا طويل الأمد. لا يوجد تعريف طبي لكورونا طويل الأمد، ولكن يبدو أنه يتضمن مجموعة تضم نحو 200 عرض مختلف تشمل عدة أعضاء في الجسم،

    يرتبط كورونا طويل الأمد بمشاكل القلب وصعوبات التنفس وجلطات دم مجهرية تنتشر في الجسم، ولاحظت بعض الأبحاث أعراضاً مشابهة لأمراض المناعة الذاتية. إلا أنَّ أشيع عرضين مصاحبين لكورونا طويل الأمد هما الإجهاد ومشاكل التفكير بوضوح – وهي حالة تُعرف بمصطلح «ضبابية الدماغ».

    قال الدكتور أوليفييه روبينو، المنسق المعني بكورونا طويل الأمد لمؤسسة أبحاث الأمراض المعدية الناشئة الفرنسية، لوكالة الأنباء الفرنسية: ”لا توجد أعراض خاصة بكورونا طويل الأمد، بل خصائص معينة متقلبة؛ وأبرزها الإجهاد.“

    قارن باحثون في بوسطن عينات الدم المأخوذة من مجموعة من المتعافين من كورونا، فكان معظمهم يشكون من أعراض كورونا طويل الأمد؛ وكان ما يقرب من 81 ٪ منهم من الإناث، ويقول الباحثون إنَّ هذا مؤشر على درجة اختلاف كورونا طويل الأمد باختلاف النوع.

    درس الباحثون ثلاث مجموعات من الأجسام المضادة التي يفرزها الجسم للاستجابة لعدوى كورونا: أجسام مضادة ضد البروتين الشوكي كاملاً، وأجسام مضادة ضد جزء من البروتين الشوكي، وأجسام مضادة ضد النيوكليوتيدات: وهي المادة الوراثية داخل الفيروس.

    من دأب العلماء استخدام مستويات الأجسام المضادة للنيوكليوتيدات للتعرف على ما إذا كان الإنسان قد تعافى من الإصابة، إلا أنَّ البحث الجديد يشير إلى أنَّ هذا المنهج ربما ضل الطريق.

    فقد وجد الباحثون لدى 60٪ من حالات كورونا طويل الأمد أجساماً مضادة للبروتينات الشوكية للفيروس، ولم تظهر أيٌ من هذه الأجسام المضادة في عينات الدم المأخوذة ممن لا يشكون من أعراض كورونا طويل الأمد.

    كشفت دراسات عدة أنه كلما اشتدت الإصابة الأولية، صار الإنسان أقرب إلى الشكوى من كورونا طويل الأمد وظهور الأعراض بسرعة بعد التعافي من الإصابة الأولية.

    وبالنسبة للعديد من مرضى كورونا طويل الأمد، تظل مستويات الأجسام المضادة للبروتينات الشوكية مرتفعة لعدة أشهر بعد إصابتهم.

    كما أنَّ أكثر من 70٪ من المرضى الذين ترتفع لديهم مستويات البروتينات الشوكية بعد تعافيهم اشتكوا من أعراض كورونا طويل الأمد مثل مشاكل القلب ومشاكل الجهاز التنفسي العلوي وآلام العضلات. وكلما زاد عدد أجهزة الجسم المتأثرة بكورونا طويل الأمد، زادت فرصة بقاء البروتينات الشوكية في الدم.

    وأفادت الدراسة أنَّ الأعضاء المتأثرة بأعراض كورونا طويل الأمد تدل على المكان الذي تختبئ فيه البروتينات الشوكية داخل الجسم وتسبب الالتهاب.

    ويقترح الفريق البحثي أنَّ إجراء اختبارات للمرضى للكشف عن البروتينات الشوكية لكورونا المنتشرة في الدم ستكون وسيلة للتعرف على ما إذا كان الإنسان يعاني من كورونا طويل الأمد.

    ويقول الباحثون: ”مع أنَّ عينتنا صغيرة الحجم، فإنَّ اكتشاف البروتينات الشوكية في نقاط زمنية متعددة تتراوح من شهرين إلى 12 شهراً بعد الإصابة لأمر يثير الاهتمام.“

    ومضوا قائلين: ”يدعم انتشار البروتينات الشوكية الفرضية القائلة ببقاء مخزون لفيروس نشط في الجسم.“
    COVID-19
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقما الذي يجعل كورونا فتاكاً؟ لعل السبب في «غلاف» الفيروس
    التالي الأطباء يحذرون من أكذوبة تتعلق بتأثير كورونا على جهاز المناعة

    المقالات ذات الصلة

    أوغندا تتسلم ثاني مستشفىً متنقل

    نوفمبر 26, 2024

    أبرز المخاطر الأمنية التي ينبغي الاحتراس منها في عام 2023

    ديسمبر 20, 2022

    أوغندا تستغل الدروس المستفادة من كورونا لمكافحة الإيبولا

    ديسمبر 7, 2022

    التعليقات مغلقة.

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy