Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الكوفيد - 19»أعراض كورونا طويل الأمد قد تغدو التحدي التالي للرعاية الصحية
    الكوفيد - 19

    أعراض كورونا طويل الأمد قد تغدو التحدي التالي للرعاية الصحية

    ADFبواسطة ADFأكتوبر 5, 2022آخر تحديث:أكتوبر 5, 20223 دقائق
    الباحثون شرعوا في دراسة طرق تأثير كورونا على الجسم على المدى الطويل، مسبباً مجموعة من الأعراض المعروفة بمصطلح «كورونا طويل الأمد». وكالة الأنباء الفرنسية/صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أسرة منبر الدفاع الإفريقي

    مع انتهاء المرحلة الأخطر من جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19)، يصرف خبراء الصحة العامة انتباههم الآن إلى الآثار اللاحقة للإصابة، وهي معروفة بمصطلح «كورونا طويل الأمد».

    قالت الدكتورة ماريا فان كرخوف، رئيسة الملف الفني لاستجابة منظمة الصحة العالمية لكورونا، خلال إحاطة صحفية عن الجائحة مؤخراً: ”توجد بعض التقديرات بأنَّ عدد من يعانون من كورونا طويل الأمد بلغ 194 مليوناً قبل تفشي سلالة «أوميكرون».“

    سجلت منظمة الصحة أكثر من 612 مليون حالة مصابة بكورونا على مستوى العالم منذ بداية الجائحة.

    في تشرين الثاني/نوفمبر 2021، وقبل نحو شهر من اكتشاف سلالة «أوميكرون»، علَّق الدكتور موسى موشابيلا، وكيل نائب رئيس جامعة كوازولو ناتال للبحث والابتكار، على تويتر قائلاً: إنَّ نسبة 37٪ من المصابين بكورونا يعانون من عرض واحد على الأقل من أعراض كورونا طويل الأمد.

    وقال في سلسلة من بحثين يبحثان ظاهرة كورونا طويل الأمد: ”في حين يتعافى بعض المصابين في غضون أسبوعين، فلا يزال آخرون يعانون.“

    لم يضع الباحثون تعريفاً محدداً لكورونا طويل الأمد. ويبدو أنه يتضمن حتى وقتنا هذا مجموعة كبيرة من العلل الجسدية، أبرزها:

    • ضيق التنفس أو السعال المستمر
    • بطء التفكير المعروف بمصطلح «ضبابية الدماغ»
    • الإجهاد

    تتراوح الأعراض الأخرى من آلام المفاصل والعضلات إلى مشاكل الجهاز الهضمي وجلطات الدم وغيرها من مشاكل الدورة الدموية.

    كتبت الباحثة ديانا دوانج في مجلة الجمعية الطبية الكندية تقول: ”لا يزال كورونا طويل الأمد إلى حد بعيد يُشخص من خلال استبعاد الاضطرابات الأخرى.“

    ويرى الباحثون أنه كلما اشتدت إصابة الإنسان بكورونا، زادت احتمالية تطورها إلى كورونا طويل الأمد.

    بحث دراسة أُجريت في المملكة المتحدة في عام 2021 حالة أكثر من 273,000 مصاب بكورونا، وتوصلت إلى أنَّ ثلثهم عانوا من أعراض كورونا طويل الأمد في غضون ثلاثة أشهر من الإصابة. وعانى 37٪ آخرون من تلك الأعراض بعد تعافيهم بفترة تتراوح من ثلاثة إلى ستة أشهر.

    وتوصلت دراسة أخرى في المملكة المتحدة إلى أنَّ النساء أشد عرضة للمعاناة من كورونا طويل الأمد، وكذلك الحالات التي تعاني من السمنة. والحالات التي تُوضع على أجهزة التنفس الصناعي أقل احتمالا عن التعافي التام من الإصابة بنسبة 60٪.

    يجد بعض من يعانون من كورونا طويل الأمد أنَّ حاستي الشم والتذوق عندهم تضعف مع تعافيهم من المرض؛ وهذا ما حدث مع المواطن راندل فيليكس، إذ أخبر موقع «نيوز 24» الجنوب إفريقي أنه لا يزال يواجه مشكلة في تمييز مذاق الطعام والشراب بعد خمسة أشهر من إصابته الأولية.

    وقال: ”أثر على حياتي وجدانياً، تأثيراً سلبياً، لأنني ما عدت أشتاق للأشياء التي كنت أستمتع بأكلها وشربها.“

    كما ذكر أنه يعاني من مشاكل في الذاكرة.

    فيقول: ”كانت زوجتي تقول دائماً إنَّ عقلي كعقل الفيل، وذلك لأنَّ ذاكرتي قوية. لكنها لم تعد كذلك بعد كورونا، فليست كما كانت 100٪.“

    يرى خبراء الصحة العامة أنَّ فهم تأثيرات كورونا طويل الأمد وعلاجها يشكلان المرحلة التالية من معالجة آثار الجائحة.

    وترى فان كرخوف أنَّ هذه المهمة تتطلب جمع البيانات حول كورونا طويل الأمد وتبادلها بين مختلف البلدان.

    فتقول: ”نعمل مع الأطباء ومجموعات من المرضى للتأكد من أننا نوفر إعادة التأهيل المناسب؛ ونريد رؤية ذلك في منظومات الرعاية الصحية على المدى المتوسط والطويل.“

    تعد هذه المقالة الجزء الأول في سلسلة مكونة من جزأين عن كورونا طويل الأمد.

    COVID-19 منظمة الصحة العالمية هيئة المراكز الإفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقمسؤولو الصحة لا يتوانون عن تعقب سلالات كورونا الجديدة
    التالي الأطباء يحذرون من أعراض سلالة «أوميكرون»

    المقالات ذات الصلة

    أوغندا تتسلم ثاني مستشفىً متنقل

    نوفمبر 26, 2024

    المراكز الإفريقية والصحة العالمية تعلنان حالة طوارئ بعد انتشار جدري القرود

    أغسطس 27, 2024

    أبرز المخاطر الأمنية التي ينبغي الاحتراس منها في عام 2023

    ديسمبر 20, 2022

    التعليقات مغلقة.

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy