Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»هجمات داعش تكشف طموحه للسيطرة على الحدود بين مالي والنيجر
    الاخبار اليومية

    هجمات داعش تكشف طموحه للسيطرة على الحدود بين مالي والنيجر

    ADFبواسطة ADFيونيو 14, 20223 دقائق
    جندي نيجري يتولَّى مهام الحراسة في محمية كوري عقب هجوم شنه متطرفون في عام 2020. وكالة الأنباء الفرنسية/صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أسرة منبر الدفاع الإفريقي

    تحولت هجمات داعش [تنظيم الدولة الإسلامية] في منطقة الساحل نحو البلدات الواقعة على طول حدود مالي والنيجر خلال الأشهر الأخيرة.

    ولم يزل المدنيون يدفعون حياتهم ثمنا.

    قال مسؤول محلي لشبكة «فرانس 24» حول هجمات استهدفت ثلاث قرىً بالنيجر – وهي إنتزاين وباكوراتي وويستان – حيث قتل إرهابيون 137 شخصاً على الأقل في نهاية آذار/مارس: ”وصل رجال مسلحون يستقلون دراجات نارية وأطلقوا النار على كل ما كان يتحرك.“

    لاقى المئات مصرعهم هذا العام، وفر نحو نصف مليون من أبناء النيجر من أعمال العنف.

    وفي مالي، تحركت قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة (المينوسما) بنشر وحدتين في منطقة الحدود الثلاثية حيث تلتقي مالي وبوركينا فاسو والنيجر.

    وقالت الأمم المتحدة في بيان لها: ”الوضع الأمني في منطقة الحدود الثلاثية.. لا سيما في بلدات تيسيت وتلاتاي وأنسونغو ومنطقة ميناكا [المالية]، تدهور بشدة خلال الأسابيع الأخيرة.“

    يقول الخبراء إنَّ هذا التحول إنما يأتي في إطار استراتيجية للسيطرة على منطقة الحدود الثلاثية التي أصبحت بؤرة أعمال العنف على أيدي الجماعات المتطرفة في منطقة الساحل.

    قال الصحفي وسيم نصر، محلل الإرهاب في شبكة «فرانس 24»، في مقابلة تليفزيونية بعد زيارة النيجر: ”داعش في حالة هجوم منذ بداية شهر نيسان/أبريل في عدة أماكن على الحدود بين مالي والنيجر.“

    وأضاف قائلاً: ”من الواضح بجلاء أنهم يحاولون السيطرة على هذه الحدود.“

    وذكر نصر أنَّ الجماعات الموالية لداعش إما فرضت سيطرتها على خمس بلدات على الأقل على الجانب المالي من الحدود أو أجبرت سكانها على الفرار منها.

    فيقول: ”نرى بوضوح أنَّ غايتهم السيطرة على هذه المنطقة الغنية بالمياه والزاخرة بالمخابئ؛ لأنهم يحاولون توقع ما سيحدث بعد ذلك، ويريدون ملاذاً في هذه البقعة من الأراضي المالية.“

    نفَّذ الجيش المالي ضربات جوية في المنطقة المحيطة ببلدة ميناكا الصحراوية يوم 13 آذار/مارس، وصرَّح أنَّ هذه الضربات ساعدت على كسر شوكة الجماعات الإرهابية.

    ولكن ذكر نصر أنَّ الحكومة المالية عاجزة بصفة عامة عن حماية أهالي المنطقة.

    فيقول: ”لم يصدر عنهم إلَّا رد واحد واضح في بداية نيسان/أبريل بتوجيه ضربة جوية بالمروحيات، لكنها حدثت بعد المعركة، بل إنهم ارتكبوا انتهاكات لحقوق الإنسان ضد المدنيين الذين كانوا يحاولون الفرار من داعش.“

    تشن مالي حرباً دموية مع عدة جماعات مسلحة منذ عام 2012، ولم تفلح البلدان الثلاثة طيلة سنوات في الدفاع عن الأراضي الصحراوية الريفية الشاسعة في منطقة الحدود الثلاثية المعروفة أحياناً باسم «ليبتاكو غورما».

    وعبرت جماعات إرهابية الحدود من مالي إلى غرب النيجر لشن هجمات متكررة منذ عام 2017، وقال الرئيس النيجري محمد بازوم إنَّ 12,000 من جنود بلاده مخصصون للقيام بعمليات مكافحة الإرهاب.

    وتسبب تدهور العلاقات بين الطغمة العسكرية في مالي والشركاء الخارجيين في انسحاب القوات الفرنسية والأوروبية العاملة هناك منذ سنوات.

    ورحب بازوم يوم 17 شباط/فبراير بالقوات الأوروبية لإنشاء قاعدة عمليات في النيجر.

    وغرَّد يوم 18 شباط/فبراير قائلاً: ”غايتنا تأمين حدودنا مع مالي.“

    ويتوقع أن يؤدي انسحابها من مالي إلى خلق فراغ تملأه الجماعات المسلحة، مما يزيد من خطر العنف في منطقة الحدود الثلاثية.

    فغرَّد قائلاً: ”بل ستصبح هذه المنطقة موبوءة بالمزيد من الجماعات الإرهابية وستقوى شوكتها؛ ونعلم أنه مقدر لها بسط نفوذها.“

    انسحبت الطغمة العسكرية في مالي في منتصف أيَّار/مايو من القوة المشتركة للمجموعة الخماسية لمنطقة الساحل؛ وكانت تلك القوة قد تأسست في عام 2017 وتضم قوات من بوركينا فاسو وتشاد وموريتانيا والنيجر.

    وأفاد نصر بعدما تحدث مع بازوم في العاصمة نيامي أنَّ النيجر ترد على موجة العنف الأخيرة بنهج متعدد الأبعاد.

    فقد أجرت النيجر مفاوضات مع أمراء الجماعات الإرهابية في محاولة لتسريحهم.

    وأحرزت عقب إخفاق الحوار نجاحاً من خلال استخدام الطائرات المسيَّرة التي تنشرها في المعارك الدائرة في منطقة الحدود الثلاثية بعد حصولها عليها مؤخراً، وتعمل على إنشاء قاعدة للطائرات المسيَّرة المخصصة للمهام العسكرية ومهام المراقبة في مدينة تاهوا بوسط النيجر، نقلاً عن تقرير نشره موقع «أكتو نيجر» الإخباري يوم 21 أيَّار/مايو.

    وقال نصر: ”تصدر الإجابة الواضحة عن النيجر التي تواجه جماعات من المتشددين الإسلاميين على عدة جبهات.“

    الإرهاب التطرف الساحل المجموعة الخماسية لمنطقة الساحل النيجر بعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في مالي بوركينا فاسو تأمين الحدود تشاد فرنسا مالي موريتانيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقفي الحرب على التطرف.. غانا تشرك مواطنيها بحملة «إذا رأيت شيئاً فقل شيئاً»
    التالي هجمات حركة 23 آذار/مارس المتمردة تفاقم القلاقل شرق الكونغو الديمقراطية

    المقالات ذات الصلة

    أنغولا تعلن عن تقدم ملحوظ في إزالة ألغام الحرب الأهلية

    مايو 6, 2025

    «الصحفيون الأشباح».. سلاح جديد في حملة روسيا لبسط نفوذها في إفريقيا

    مايو 6, 2025

    ليبيريا تضيق على شركات التعدين غير القانوني الصينية

    مايو 6, 2025

    التعليقات مغلقة.

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy