Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الاخبار اليومية»دراسة تحث على زيادة الاستثمار في حوض بحيرة تشاد لإضعاف المتطرفين
    الاخبار اليومية

    دراسة تحث على زيادة الاستثمار في حوض بحيرة تشاد لإضعاف المتطرفين

    ADFبواسطة ADFمايو 3, 20223 دقائق
    قوارب كهذه كانت محوراً من محاور التجارة النابضة بالحياة عبر الحدود في منطقة بحيرة تشاد قبل وصول بوكو حرام والمتطرفين الآخرين. رويترز
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أسرة منبر الدفاع الإفريقي

    كان المواطن موسى باركامي يكسب قوت يومه من نقل البضائع بالقارب عبر بحيرة تشاد للأسواق في نيجيريا، وإذا بكل شيء ينتهي بوصول جماعة بوكو حرام إلى المنطقة.

    قال باركامي لقناة «الجزيرة» وهو يجلس على قاربه المليء بالمياه على الجانب التشادي من البحيرة: ”التجارة بين هنا ونيجيريا هي العمل الوحيد الذي أعرفه.“

    كانت آخر مرة استخدم فيها قاربه هي لإنقاذ أهالي القرى من هجمات بوكو حرام، وها هو يجلس الآن بلا عمل في انتظار اليوم الذي سيعود فيه إلى سابق عهده.

    وشأن آلاف المزارعين والصيَّادين ورعاة الماشية، علَق باركامي بين قوتين تعملان في حوض بحيرة تشاد: متطرفون أمثال بوكو حرام والقوات الحكومية التي تحاول طردهم.

    دمر الصراع اقتصاد المنطقة الذي كان ينبض بالحياة فيما مضى، إذ كانت التجارة تتدفق باستمرار بين مجتمعات الكاميرون وتشاد والنيجر ونيجيريا. وتقل خيارات العالقين في المنتصف للحفاظ على سبل رزقهم، بل إنَّ بعضهم لجأ إلى المتطرفين سعياً وراء الدخل.

    طالت أعمال السلب والنهب على أيدي المتطرفين ممتلكات المواطنين وحرمتهم من سبل رزقهم، وتسببت الحكومات في تعقيد الوضع بإغلاق طرق التجارة الرئيسية وحظر نقل الأسماك وأغراض أخرى يشتبه في أنها تفيد المتطرفين.

    يشير تقرير جديد لمعهد الدراسات الأمنية إلى أنَّ زيادة الاستثمارات الحكومية لإعادة بناء اقتصاد منطقة بحيرة تشاد يمكن أن يؤدي في نهاية المطاف إلى دحر المتطرفين من خلال تحسين حياة أهالي المنطقة البالغ تعدادها 22 مليون نسمة.

    ويستدل التقرير بأجزاء من «الاستراتيجية الإقليمية لتحقيق الاستقرار والتعافي والقدرة على الصمود» في المناطق المتضررة من بوكو حرام التي اعتمدتها لجنة حوض بحيرة تشاد في عام 2018.

    وتقول السيدة تينيولا تايو والسيد ريمادجي هويناثي، الباحثان بالمعهد، في تقريرهما: ”كانت منطقة بحيرة تشاد تتميز بكثافة الإنتاج وازدهار النشاط الاقتصادي قبل الصراع؛ وقد استفادت بوكو حرام من الوجود المتنازع عليه للدولة وتهميش المجتمعات لكي تحظى بموطئ قدم وتجني المال من خلال الاستيلاء على الفرص الاقتصادية والسيطرة عليها.“

    منذ أن بدأت بوكو حرام وفرعها، ولاية تنظيم الدولة الإسلامية في غرب إفريقيا، عملياتها في حوض بحيرة تشاد، والمنطقة تتعرَّض لهجمات عنيفة على أيدي المتطرفين وتعاني من القيود الحكومية المفروضة في محاولة لتضييق الخناق عليهم.

    وكشف المعهد أنَّ التجارة المزدهرة عبر الحدود بين بلدان حوض بحيرة تشاد تراجعت بنسبة 70٪ منذ نشوب الصراع.

    فأغلقت نيجيريا، وهي مركز التجارة في المنطقة، عدة طرق رئيسية أمام نقل الأسماك والحبوب والمواد الغذائية الأخرى، واضطر رعاة الماشية إلى سلك طرق بديلة للوصول إلى الأسواق، وباتوا يقطعون رحلتهم الآن في 40 يوماً بعدما كانت تستغرق 22 يوماً، وكثيراً ما تكون ماشيتهم قد فقدت وزنها عند وصولهم إلى وجهتهم، فتقل قيمتها.

    وقد نما ما تسميه تايو وهويناثي «اقتصاد المنظمات غير الحكومية» بدلاً من الاقتصاد التقليدي؛ وهذا الاقتصاد قائم على هيئات المساعدات الدولية التي أنشأت متاجر في المنطقة لمساعدة المهجّرين بسبب الصراع المستمر. ويريان أنَّ اقتصاد المنظمات غير الحكومية لا يتصف بالاستدامة.

    وتقول تايو وهويناثي: ”لمساعدة الأهالي على المقاومة والتعافي من صراع بوكو حرام، فلا بدَّ من حماية حياتهم وسبل رزقهم.“

    ويقول الباحثان إنَّ من يعيشون حول بحيرة تشاد يريدون من الحكومات تأمين الحقول والأسواق وطرق النقل لإنعاش الاقتصاد المحلي، كما يحتاجون إلى قروض ميسَّرة أو معفاة من الفوائد لمساعدتهم على استعادة خسائرهم.

    وأضافا أنَّ المنطقة تحتاج إلى زيادة الاستثمارات الحكومية، سواء في قطاع الزراعة أو في قطاع الأمن في الحياة اليومية؛ فهذا قد يضع بوكو حرام والمتطرفين الآخرين في موقف ضعيف.

    ويقولان: ”إنَّ استمرار غياب الدعم الحكومي لاستعادة سبل الرزق يدفع الأهالي على إبرام عقود اجتماعية مع المتطرفين العنيفين؛ ولذا من الأهمية بمكان رفع مستوى تأمين الأهالي والطرق التجارية من خلال التواجد العسكري الأكثر فعالية بجانب الحماية المدنية المناسبة.“

    التطرف الكاميرون النيجر بحيرة تشاد تشاد نيجيريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقغينيا تضغط على شركات التعدين لزيادة الرسوم وتحسين ظروف العمل
    التالي عصابات المخدرات تستهدف غرب إفريقيا كطريق حيوي لتهريب الكوكايين

    المقالات ذات الصلة

    جنوب إفريقيا تطلق برنامجاً تكنولوجياً ذات التقنية العالية لتأمين حدودها والحد من التجارة غير المشروعة

    مايو 13, 2025

    بين مطرقة العسكر وسندان المرتزقة الروس.. المدنيون في مالي يعيشون في أهوال

    مايو 13, 2025

    الكاميرون ونيجيريا أمام «الأسلحة المتطورة» في يد الإرهابيين

    مايو 13, 2025

    التعليقات مغلقة.

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy