Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الكوفيد - 19»خبراء الصحة ينصحون بضرورة الاستثمار الآن للتأهب للجائحة القادمة
    الكوفيد - 19

    خبراء الصحة ينصحون بضرورة الاستثمار الآن للتأهب للجائحة القادمة

    ADFبواسطة ADFمارس 9, 20223 دقائق
    الدكتور كريستيان هابي، مدير مركز التميز الإفريقي لأبحاث جينوم الأمراض المعدية بنيجيريا، ساهم في النهوض بإسهام إفريقيا في فهم العالم لكورونا وسلالاته. وكالة الأنباء الفرنسية/صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أسرة منبر الدفاع الإفريقي

    حين تفشَّت جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) في إفريقيا، وجد خبراء الصحة العامة في القارة أنَّ استجابتهم تعاني من نقص الاحتياجات الأساسية؛ بداية من مستلزمات الوقاية الشخصية ووصولاً إلى مرافق العناية المركزة وإمدادات الأكسجين الطبي.

    ذكر الدكتور كريستيان هابي، مدير مركز التميز الإفريقي لأبحاث جينوم الأمراض المعدية بنيجيريا، أنَّ إفريقيا مع أنها تجاوزت الجائحة بإصابات ووفيات أقل من مناطق أخرى، فقد آن الأوان لأخذ الدروس المستفادة على مدار العامين الماضيين واستخدامها للتأهب للمستقبل.

    وقال هابي خلال ندوة إلكترونية برعاية معهد بروكنجز: ”يرتبط مستقبل إفريقيا ارتباطاً وثيقاً بأمنها الصحي.“ وقد أعدَّ هابي ومشاركون آخرون في ندوة بروكنجز تقرير بروكنجز بعنوان «بصيرة إفريقيا 2022».

    وأضاف قائلاً: ”علينا التأهب اليوم كما لو أنَّ [الجائحة] التالية غداً؛ فلا بدَّ من وضع ذلك على رأس الأولويات.“

    كان مختبر هابي أول مختبر في إفريقيا يكتشف كورونا، وما هابي إلَّا واحد وسط كوكبة من العلماء وخبراء الصحة العامة الذين يناشدون بلدان القارة بزيادة الاستثمار في قطاع الصحة العامة، ويحدث جزء من ذلك عن طريق زيادة الاستثمارات المخصصة لتدريب العلماء وتطوير المؤسسات البحثية.

    وقال الدكتور تشيكوي إيكويزو، رئيس مركز الذكاء الوبائي والجائحي الجديد التابع لمنظمة الصحة العالمية بألمانيا: ”علينا الارتقاء بمستوى تفكيرنا والارتقاء بمستوى طموحاتنا لكي نكون على مستوى التحدي الذي نواجهه.“

    وذكر الدكتور جون نكينجاسونج، مدير هيئة المراكز الإفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، أنَّ إفريقيا تحتاج إلى مضاعفة عدد علماء الوبائيات إلى ثلاثة أضعاف ليصلوا إلى 6,000 عالم وعالمة بهدف تلبية احتياجات السكان الحاليين فحسب.

    تسبب ظهور كورونا في القارة في تدافع البلدان للبحث عن المستلزمات اللازمة لحماية كوادر الرعاية الصحية وعلاج المرضى، وذكر الدكتور محمد علي بات، وزير الصحة النيجيري السابق، أنَّ البلدان اضطرت إلى التنافس في السوق العالمية للحصول على مستلزمات الوقاية الشخصية وغيرها من اللوازم الطبية؛ وهي لوازم كان ينبغي أن تكون موجودة بالفعل.

    وقال بنبرة تنم عن الإحباط: ”كان علينا استيراد الكمامات من الخارج حين انتشر كورونا، ونحن نزرع القطن هنا.“

    وأشار بات إلى أنَّ إفريقيا تعتمد بشدة على المانحين الدوليين والدعم الخارجي لتشغيل منظوماتها الصحية؛ لأنها تعاني من نسبة 25٪ من العبء العالمي للأمراض ولا يوجد لديها إلَّا نسبة 3٪ من الكوادر الصحية في العالم.

    ويقول: ”وهكذا يسمح ذلك لقيادات القارة بالتهرب من المسؤولية التي يتعين عليهم استثمارها في منظوماتهم الصحية في المقام الأول.“

    وذكر هابي أنَّ جائحة كورونا كشفت كيف أنَّ هذا الوضع يجعل البلدان الإفريقية عرضة لحالات الطوارئ الصحية، وقال إنَّ على البلدان الإفريقية إنفاق المزيد من الأموال على تعليم العلوم والتكنولوجيا وعلى البحث والتطوير.

    قال السيد ستيفن كارينجي، مدير شعبة التكامل والتجارة الإقليميين التابعة للجنة الاقتصادية لإفريقيا، إنَّ اللجنة تعمل مع كينيا والسنغال لبناء القدرة على إنتاج المزيد من الأدوية في القارة.

    تستورد إفريقيا نسبة 94٪ من الأدوية وتأتي نسبة 90٪ من لوازمها الطبية من الخارج، ومعظم إنتاج الأدوية في القارة يقتصر على تعبئة المستحضرات الدوائية المستوردة.

    أخذت الجائحة تغير تلك التفاعلية بإبرام شركات الأدوية الإفريقية صفقات مع شركات تصنيع الأدوية في أوروبا وأمريكا الشمالية لإنتاج أدوية معينة من البداية إلى النهاية في القارة.

    وقال هابي إنَّ الجائحة أظهرت أنَّ باحثي الصحة العامة الأفارقة يمكنهم العمل على مستوىً عالمي، فقد اكتشف مختبر هابي إحدى سلالات «ايتا»، وهي سلالة من سلالات كورونا، واكتشفت مختبرات في جنوب إفريقيا سلالة «بيتا» وسلالة «أوميكرون».

    وذكر أنَّ العلماء الأفارقة يثبتون جدارتهم في كل مرة يواجهون فيها تحدياً وتتوفر لهم الموارد اللازمة.

    فيقول: ”علينا أن نبدأ في التفكير كأناس يريدون أن يضعوا مصيرهم في أيديهم ثم ينطلقون به.“

    COVID-19 جنوب أفريقيا منظمة الصحة العالمية نيجيريا هيئة المراكز الإفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقخبراء يحثون البلدان على تجنب الحظر العام
    التالي تداعيات الحرب الروسية في ربوع إفريقيا

    المقالات ذات الصلة

    جنوب إفريقيا تطلق برنامجاً تكنولوجياً ذات التقنية العالية لتأمين حدودها والحد من التجارة غير المشروعة

    مايو 13, 2025

    الكاميرون ونيجيريا أمام «الأسلحة المتطورة» في يد الإرهابيين

    مايو 13, 2025

    داعش غرب إفريقيا يتسلح بالمسيَّرات المسلحة في شمال شرقي نيجيريا

    مايو 13, 2025

    التعليقات مغلقة.

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy