Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الكوفيد - 19»الصراعات تعيق الحرب على كورونا
    الكوفيد - 19

    الصراعات تعيق الحرب على كورونا

    ADFبواسطة ADFنوفمبر 30, 20213 دقائق
    فريق طبي يحمل العلم الإثيوبي خلال حفل انضمام مجندين للقوة المسلحة المتجهة إلى تيغراي يوم 27 تموز/يوليو 2021. وكالة الأنباء الفرنسية/صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أسرة منبر الدفاع الإفريقي

    يعمل الدكتور جون نكينجاسونج في مقره بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا على مقربة من أحدى الصراعات الأكثر دموية في العالم.

    وذكر في مؤتمره الصحفي المنعقد يوم 11 تشرين الثاني/نوفمبر أنَّ القتال الدائر لم يؤثر على الأنشطة اليومية لهيئة المراكز الإفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها على الرغم من حالة الطوارئ الوطنية.

    إلَّا أنَّ تأثير الصراع على جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) يثير بواعث قلق عالم الفيروسات ومدير هيئة المراكز الإفريقية بشدة.

    فيقول: ”أقول دائماً إنَّ عدم الاستقرار يولد تفشِّي الأمراض، وتفشِّي الأمراض يولد عدم الاستقرار؛ فكلاهما مرتبطان. فكلما شعرت بغياب الأمن وعدم الاستقرار في منطقة معينة، في دولة معينة، يستغرق الأمر وقتاً أطول من المتوقع للسيطرة على الجائحة.“

    فقد تسبَّبت الحرب المستعرة منذ عام في إثيوبيا في كارثة إنسانية لعدد 5.2 ملايين مواطن في منطقة تيغراي الشمالية، وأفادت منظمة الصحة العالمية أنَّ أكثر من نصف المرافق الصحية في المنطقة لا تعمل.

    كما نزح أكثر من 2.1 مليون مواطن من أهالي تيغراي ويعيشون في أماكن مزدحمة، وأعرب تقرير حالة للأمم المتحدة في مطلع عام 2021 عن القلق من أنَّ تحركات اللاجئين ”يُخشى أن تكون قد يسَّرت تفشِّي الجائحة في المجتمع.“

    وقد تراجعت الإصابات المؤكدة منذ بلوغ الموجة الثالثة لكورونا ذروتها في نهاية أيلول/سبتمبر، ولكن يتعذَّر إجراء الاختبارات بشدة منذ بداية الصراع.

    لطالما لاحظ مسؤولو الصحة العلاقة بين الصراع والمرض؛ فقد تعرَّضت جهود مكافحة تفشِّي الإيبولا في المنطقة الشرقية من جمهورية الكونغو الديمقراطية في عام 2018 لتهديدات مستمرة من جانب الجماعات المتمردة المسلحة.

    ويقول نكينجاسونج: ”لقد استغرق الأمر منا نحو عامين للقضاء على هذا التفشِّي بسبب عدم الاستقرار؛ إذ تعرَّضت كوادر منظمة الصحة العالمية للقتل، وتعرَّضت بعض كوادر هيئة المراكز الإفريقية لمعاملة وحشية. فقد استغرق ذلك وقتاً طويلاً.“

    وذكر أنَّ الأمر استغرق فترة لا تتجاوز ثلاثة أشهر للقضاء على آخر تفشِّي للإيبولا في المنطقة الغربية من الكونغو الديمقراطية التي تنعم بقدر أكبر من الاستقرار.

    كما عكفت دراسة نشرتها «المجلة الطبية البريطانية» في أيلول/سبتمبر 2020 على استكشاف تأثير التمرد الإسلامي العنيف على حالات السل في المنطقة الشمالية الشرقية لنيجيريا، وكشفت الدراسة عن ”تراجع الإبلاغ عن الحالات في المناطق المتضررة من الصراع، في حين كثر الإبلاغ عنها في المناطق المجاورة.“

    وفي منطقة أخرى من مناطق الصراع النشط، صرَّح الدكتور أرميندو تياجو، وزير الصحة في موزمبيق، مؤخراً أنَّ وزارته في حالة تأهب قصوى تحسباً لمعاودة ارتفاع الإصابات.

    وحذَّر في احتفالية عامة أُقيمت يوم 12 تشرين الثاني/نوفمبر من أنَّ ”الظروف المواتية لتفشِّي موجة جديدة ما تزال موجودة؛ ولذا علينا التأهب لموجة رابعة ممكنة الحدوث.“

    وفي جنوب إفريقيا في تموز/يوليو 2021، ارتبطت حالة الاضطرابات الموسعة بانتشار كورونا لدرجة أنَّ أحد مسؤولي الصحة وصفها بأنها من ”ناقلات العدوى الفائقة.“

    وقد اندلعت أعمال العنف تلك فيما كانت الدولة في قبضة الموجة الثالثة والأخطر لكورونا.

    وقالت الدكتورة ماتشيديسو مويتي، مديرة المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لإفريقيا، في إحاطة صحفية يوم 15 تموز/يوليو: ”نشعر بالقلق حيال الثلاثة الأيام الماضية أو نحوها من أعمال الشغب في بعض ربوع جنوب إفريقيا؛ فقد تتسبَّب في تفاقم موجة شديدة الخطورة. وعلى الحكومة التأهب، ونحن في منظمة الصحة العالمية سنستعد لمعاودة ارتفاع الإصابات.“

    يتسبب عدم الاستقرار في القارة في تداعيات مميتة؛ إذ ينزح المواطنون، وتتدمر البنية التحتية، ويتغيَّر مسار التمويل والانتباه، مع إثقال كاهل منظومات الرعاية الصحية.

    فيقول نكينجاسونج: ”كلما حدثت أزمة أو حالة من عدم الاستقرار، لم يتيسَّر على خبراء الصحة العامة والكوادر الصحية القيام بعملهم، ويصبح احتواء الفيروس من الأمور بالغة الصعوبة؛ فالوضع بهذه البساطة والوضوح.“

    وأضاف قائلاً: ”لا يمكننا النصر في المعركة على هذا الفيروس إلَّا إذا عملنا في بيئة آمنة تماماً.“

    COVID-19 إثيوبيا جمهورية الكونغو الديمقراطية جنوب أفريقيا موزمبيق نيجيريا هيئة المراكز الإفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقإفريقيا ترفع قدرتها على إجراء الأبحاث الجينومية لمكافحة كورونا
    التالي الكوادر الطبية الإفريقية تعاني من الإجهاد النفسي جرَّاء الجائحة

    المقالات ذات الصلة

    جنوب إفريقيا تطلق برنامجاً تكنولوجياً ذات التقنية العالية لتأمين حدودها والحد من التجارة غير المشروعة

    مايو 13, 2025

    الكاميرون ونيجيريا أمام «الأسلحة المتطورة» في يد الإرهابيين

    مايو 13, 2025

    داعش غرب إفريقيا يتسلح بالمسيَّرات المسلحة في شمال شرقي نيجيريا

    مايو 13, 2025

    التعليقات مغلقة.

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy