Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Africa Defense Forum
    • الصفحة الرئيسية
    • الاخبار اليومية
    • مجلة
      • تحت المجهر
      • أفريقيا اليوم
      • أين أنا؟
      • التكاتف
      • العدة والعتاد
      • حفظ السلام
      • رؤية عالمية
      • نبض أفريقيا
      • نظرة للوراء
      • وجهة نظر
    • التهديدات الأمنية
    • نبذة عن إيه دي اف
      • اتصل بنا
      • اشتراك
    • شارك معنا
    • الأرشيف
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    • العربية
      • English
      • Français
      • Português
    Africa Defense Forum
    الرئيسية»الكوفيد - 19»كبار السن في زيمبابوي يقدمون القدوة للمتشككين في لقاحات كورونا
    الكوفيد - 19

    كبار السن في زيمبابوي يقدمون القدوة للمتشككين في لقاحات كورونا

    ADFبواسطة ADFأبريل 27, 20213 دقائق
    ممرض يستعد لإعطاء لقاح مضاد لكورونا لسيدة في زيمبابوي. صور غيتي
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أسرة منبر الدفاع الإفريقي

    أمسكت السيدة فيلدا موبيمهي بالعصا التي تتوكأ عليها وشقت طريقها على مهل نحو خيمة بيضاء خارج مستشفى ويلكينز في هراري بزيمبابوي، حيث أخذت لقاح فيروس كورونا (كوفيد-19).

    وقد كانت هذه السيدة التي تبلغ من العمر 85 عاماً خائفة من إبرة الحقنة، لكنها كانت واحدة من أكثر من 123,000 مواطن ومواطنة في زيمبابوي أخذوا جرعة من اللقاح قبيل مطلع نيسان/أبريل، وتعتزم الحكومة تطعيم نسبة 60٪ من سكانها – أي نحو 10 ملايين نسمة – للوصول إلى مناعة القطيع، وقد حصلت على نحو مليوني جرعة لقاح.

    بيد أنَّ الكثير من الزيمبابويين الأصغر منها سناً يشككون في أمان اللقاحات وفعاليتها، إذ أفادت وكالة أنباء «دويتشه فيله» أنه كان هنالك أكثر من 500,000 جرعة لقاح ما تزال غير مستخدمة عندما أخذت موبيمهي جرعتها.

    فقد كانت من بين عدد متزايد من كبار السن في زيمبابوي الذين يريدون تبديد مخاوف المواطنين.

    وقالت لصحيفة «الجارديان» البريطانية: ”أمامنا فرصة للقضاء على فيروس كورونا إذا أخذنا هذا اللقاح؛ ولذا جئت إلى هنا لأقول [للجيل] الأصغر سناً إنه يمكنهم أيضاً أخذ اللقاح، لكي ننقذ الآخرين.“

    كما كان المواطن بيتر هدينجهام الذي يبلغ من العمر 82 عاماً سعيداً بتلقيه الجرعة الأولى بعد حرمانه من قبل من التطعيم بسبب عمره وما يعانيه من الربو ومشكلات في الظهر.

    وقال لصحيفة «الجارديان»: ”آخذ لقاحاً ضد الإنفلونزا سنوياً، ولا فرق بين هذا وذاك.“ وينبغي للناس ”أن يفكروا في بقية المواطنين، فينبغي أن يأخذوا اللقاح، إذ لا يوجد ما نخشاه.“

    وارتفعت معنويات الدكتور بروسبر تشونزي، مدير هيئة الخدمات الصحية في هراري، لمَّا رأى إقبال كبار السن على أخذ اللقاح، ومن بينهم أصحاب المشكلات الصحية المزمنة.

    وقال لصحيفة «الجارديان»: ”يدرك مواطنونا الأكبر سناً أنهم معرَّضون لخطر الإصابة، إذ يمكن أن تتفاقم حالتك الصحية فور إصابتك بالفيروس، لذا فهم يغتنمون هذه الفرصة. وهكذا فإذا عُرض عليك اللقاح، وكان مجاناً، فمن الحكمة أن تأخذه.“

    وذكر موقع «كوارتز أفريكا» في آذار/مارس أنَّ الكثير من الزيمبابويين ما يزالون متشككين ويعتزمون الاعتماد على علاجات عشبية غير مثبتة للتصدِّي لانتشار فيروس كورونا، مع أنَّ كبار السن يقبلون بشدة على التطعيم.

    وذكر السيد إتاي روسيكي، المدير التنفيذي لمجموعة العمل المجتمعية للصحة في زيمبابوي، وهي شبكة من المنظمات المجتمعية، أنه يشيع وسط الكثير من الزيمبابويين، لا سيما في المناطق الريفية، استشارة المعالجين الشعبيين قبل اللجوء إلى رعاية طبية حديثة.

    وقال لموقع «كوارتز أفريكا»: ”تفاقم هذا الأمر جرَّاء جائحة كورونا، إذ يبدو أنَّ غالبية الناس في زيمبابوي يؤمنون ويثقون أكثر في العلاجات المنزلية للوقاية من الأمراض المرتبطة بكورونا وعلاجها، ويرجع ذلك إلى حملات التضليل والتشكيك في اللقاحات.“

    ومن المحتمل أن تكون حكومة زيمبابوي قد عززت هذه الشكوك بترويجها للعلاجات العشبية ضد الفيروس خلال الأشهر الأولى من الجائحة – كما فعلت تنزانيا ومدغشقر. وانتقد الأطباء نهج زيمبابوي الذي يخشى بعض خبراء الصحة من تسببه في عرقلة جهود التطعيم.

    غير أنَّ حكومة زيمبابوي تحدثت في الآونة الأخيرة عن أهمية اللقاحات، ومع أنَّ حملة التطعيم بها تطوعية، فقد ذكر الرئيس إمرسون منانجاجوا أنَّ المواطنين سيُحرمون من فرص عملهم وسيعانون من عواقب أخرى في نهاية المطاف إذا أحجموا عن أخذ اللقاح.

    وقال في تقرير لوكالة «دويتشه فيله» : ”إذا لم تأخذ اللقاح، فلن تستخدم الحافلات الحكومية العامة، وهكذا فإنَّ الأمر بين يديك لتأخذ قرارك بنفسك.“

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقمصانع دقيق السمك في غامبيا تثير الغضب
    التالي خبراء الصحة يهيبون بالأفارقة بأخذ لقاحات كورونا — أي لقاح

    المقالات ذات الصلة

    أوغندا تستغل الدروس المستفادة من كورونا لمكافحة الإيبولا

    ديسمبر 7, 2022

    تغيُّر الأعراض الشائعة لكورونا

    نوفمبر 30, 2022

    العلماء لا يتوانون عن مراقبة سلالة «دلتاكرون»

    نوفمبر 30, 2022

    التعليقات مغلقة.

    اتصل بنا
    • Facebook
    • Instagram
    • Pinterest
    • Twitter
    V18N1
    Africa Defense Forum
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    • العربية
    • Português (البرتغالية ، البرتغال)
    © 2025 Africa Defense Forum. All Rights Reserved.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Privacy Policy