كارثة بالأرقام

إفريقيا من عام 1980 إلى 2008

أسرة أيه دي إف

إفريقيا هي موطن طائفة واسعة من الكوارث الطبيعية. فالفيضانات تأتي مصاحبة لمواسم الأمطار في موزامبيق، ومدغشقر وغانا. والمجاعات والجفاف شائعة في شرق إفريقيا، لا سيما الصومال وإثيوبيا. والزلازل تهز أحياناً دول شمال إفريقيا، وأسراب الجراد تجتاح الكثير من دول الساحل. والهجرة والنزوح يمكن أن يمهدا الطريق أمام تفشي الأمراض الكارثية. وفيروس نقص المناعة البشرية/ الإيدز منتشر في جنوب الصحراء الإفريقية الكبرى، و”حزام الالتهاب السحائي” يمتد من البحر الأحمر إلى المحيط الأطلسي. وقد تعاملت الدول الإفريقية مع تفشي أمراض الحصبة، والكوليرا، والحمى التيفودية، وشلل الأطفال، وفيروسات الإيبولا والماربورج. وهذه لمحة إحصائية عن الكوارث الطبيعية الإفريقية في الفترة من عام 1980 إلى 2008.

المصدر: المنظمة العالمية للأرصاد الجوية

1. المغرب
   قتل زلزال وقع في شمال المغرب  عام 2004، 629 شخصاً وشرّد أكثر من 15000.

2. الساحل
   في عام 2004، التهمت أسراب الجراد المحاصيل في موريتانيا، والسنغال، ومالي، والنيجر ودول أخرى في الساحل، مما ألحق أضراراً اقتصادية بلغت قيمتها 300 مليون دولار.

3. جنوب إفريقيا
   ألحق فيضان عام 1987 وجفاف عام 1991 أضراراً اقتصادية بإجمالي أكثر من 2 مليار دولار.

4. الجزائر
   في عام 2003، أدى زلزال مركزه في ولاية بومرداس بشمال الجزائر إلى مقتل أكثر من 2000 شخص وتشريد 200000.

5. شرق إفريقيا
   فيما بين عام 2011 و 2012، ضرب الجفاف إثيوبيا، والصومال، وجيبوتي، وكينيا والدول المجاورة. وفيما سُمى بأسوأ جفاف منذ 60 عاماً، تراوحت تقديرات القتلى بين 50000 وأكثر من 250000.

6. الصومال
   تسبب فيضان في خريف عام 1997 في قتل أكثر من 2300 شخص في جنوب البلاد.

7. مدغشقر، موريشيوس ولاريونيون
   تضرب الأعاصير الحلزونية هذه الجزر على نحو منتظم. وفي عام 2012، ضرب الإعصار جيوفانا مدغشقر وشرّد أكثر من 11000 شخص.

8. موزامبيق
   في عام 2000 قتل فيضان 800 شخص، وقتل فيضان آخر عام 2013 أكثر من 100 وشرّد 185000.

9. زيمبابوي في
   عام 2008 2009، أصاب تفشي الكوليرا قرابة 100000 بالمرض وأسفر عن وفاة 4200.